![]() |
خلف كل ليل أحاديث رتّبها الحنين وأخرسها الغياب ..
|
اعتقينا يّ الليالي من طواري الغايبين ..!
:127: |
اعتقينا يّ الليالي من طواري الغايبين ..!
:127: |
عانيت انا في غيبتك حيل عانيت
يابغضني للبعد لا رحم حيه .. |
هو يحسب اني بفقده حيل لاغاب
وَ انا فقدت الحيل من زود ما أغليه :127: |
" لو تقابلنا ، بعد طول الغياب
ضمني ما فيني حيل أعاتبك. " |
فِي داخلي بقايا راحلينّ وقلبّ يُنادي الغائِبين
لُطفاً بِنا فقدَ أرهقنّا الحنين .. |
لحظة ذبول الشمس في حزة غروب
تشبـه آمانينا حـتى ولو طال الغـياب |
الغائبون في الاوقات
الصعبة يجب أن يظلوا غائبين إلى الأبد ." |
غيابك يساوي حضور الجميع!
|
المطر
.والليلّ .والبرد ( وأنا ) ! فاقدينك - وأنتْ تسرف فْالغياب غاااااب صوتك . ،/ لكن طيوفك : ( هناااا ) ! فْ الحديقه فْ المدينه فْ الضباب |
"لا شيء يُثبت بالدليل القاطع أن إنسانًا يحبك بعمقٍ؛ غير أن يفزعه الغياب."
|
لا تغيبوا طويلاً ثم تأتوا تسألوا عن الحال
فالتفاصيل تموت مع الوقت والحكايات تتغير ." ! |
لي أيام سارح مايشد إنتباهي شيّ,
يمر الكلام المختلف كأنه العادي |
غائبون عن العين ...
حاضرون في أزقة الذاكرة ... بعيدون عنا بالسكن ... ويسكنون فى القلب ... لا نلمس أيديهم.... ويلمسون مشاعرنا في كل ثانية .. ويجولون في الدم بين القطرة والقطرة .. ولهم في داخلنا ألف اشتياق وحنين..!! |
ليت من غابت تجي لحظه تشوف
كيف حالي من بعد ذاك الغياب اختفت شمس الفرح صارت كسوف والليالي عقبها صارت عذاب n |
حينما نغادر أرواحنا للآخرين، نكتشف لاحقًا كم كنا بحاجة إليهم أكثر مما ظننا. لكن، مع ذلك، ما نملك هو القدرة على المضي قدمًا. ليس لأننا أقوياء، بل لأننا نؤمن أن القدر هو من يكتب مسارنا، وليس من حقنا أن نتمرد عليه
|
أيها الغياب، أنت الجرح الذي لا يلتئم، وأنت الأمل الذي لا نمسك به. كلما حاولنا الهروب منك، وجدناك تنتظرنا عند أول انعطافة، تتربص بأحلامنا، وتُطفئ شموعنا الواحدة تلو الأخرى.
ولكن، ما لا تعرفه يا غياب، أنك أيضًا من يُعيدنا إلى ذواتنا. في الغياب نتعلم كيف نكون وحدنا، كيف نواجه أشباح الحنين، وكيف نبني من هشاشتنا أبراجًا من القوة. فليكن الغياب كما تشاء، صاخبًا أو هادئًا، لكنه لن يكون هزيمتنا. نحن من سنكتب نهايته، ونحن من سيُعيد تعريفه ليكون جسرًا نعبر به نحو الحياة التي نستحقها. هنا الغياب، وهنا نحن، نواجهه بعنفوانٍ يُشعل الحروف، ويُبقي على قلوبنا نابضة رغم كل شيء |
؛
حياتنا لن تعود إلى الوراء مطلقاً .. وأحلامنا لن تتحقق إن تركناها على ذمة الغياب .. . |
الغائب ليس فقط من لا نراه، بل هو من نراه في كل لحظة، في كل زاوية، في كل تفصيل صغير من حياتنا. في غيابه، تصبح الأوقات أطول، ولكن العواطف أكثر عمقًا. إن الغياب يعلمنا أن الحب لا يحتاج إلى وجود مادي، بل يكمن في الشعور الذي لا ينتهي، في الذكرى التي تبقى، في الفجوة التي يتركها خلفه
|
يا حبي الاول والأخير
تدري ب غيابك وش يصير تظلم بعيني دنيتي واصبح لا شوفك ضرير |
بين الزعل والخوف وشرهات وعتاب
توقفت كل الحروف وماتت احلامي معك |
رغم أن الغياب يترك فراغًا عميقًا في الروح، إلا أنه يعلّمنا شيئًا عن الصبر والقبول. يعلمنا أن الحياة لا تتوقف عند أي غياب، وأننا مهما حاولنا أن نملأ الفراغات، تظل بعض الأماكن في القلب بحاجة إلى وقتٍ طويل لكي تُشفى.
|
شفت الغياب اللي يسمونه ظروف
هذا عذر راقي من أنسان كذاب … |
للغياب فقط، حين يسرقنا الزمن بعيدًا عن لحظاتنا التي كانت تحمل عبيرها في كل زاوية. هو غياب لا يُشعرنا بالفقد، بل يُزيدنا تعلقًا بما كنا عليه. يعطينا فرصة لنتنفس المسافات المفقودة، ونرى الأشياء التي فاتتنا في زحمة الحضور. هو غياب يحملك في كل لحظة وتذكرك بكل التفاصيل الصغيرة التي كنا نعيشها يومًا.
أما لها، فهي روحك التي لا يغيب عنها أي شيء من تفاصيلك. هي الحضور الذي يظل في قلبك مهما ابتعدت المسافات. هي لحظة الشوق التي لا تحتاج للكلمات لتتحدث، لأنها تعلم ما بين السطور وما خلفها.. |
من يجيد الغياب يتقن النسيان …
فلا تصدق غائب يقول لك … لم اقدر على نسيانك .! |
مساحة خاصة للغياب فقط.
في تلك المساحة، لا يحتاج الحزن إلى تفسير، ولا الألم إلى مبررات. هناك، يترجل الوقت عن صهوة الركض، ويتركنا نعيد ترتيب أنفسنا بعد أن بعثرتها الرياح. الغياب لا يعني دائمًا الرحيل، بل قد يعني الاكتفاء بالتواجد في الذاكرة، كأثر خطوٍ لم يمحُه الزمن.
مساحة الغياب ليست عقابًا، بل ملاذًا، نتأمل فيه تفاصيلنا المتناثرة، ونسأل عن أنفسنا وسط تلك الفراغات. إنها لحظة تتيح للروح أن تستريح من ثقل الانتظار، وأن تجد سلامها بعيدًا عن ضجيج الحضور الناقص.. |
وتعود الأشياء بلا قيمة ككل مرة
|
لوحة نهاية الطريق تجدّد الجرح العميق
من يقنع الصدر الحزين أن الليالي زايله |
الى الغائبة الحاضرة..
في هذه المساحة الخاصة للغياب، نجد أنفسنا نخلق شيئًا جديدًا من العدم، نكتب قصصًا لا نعلم أين ستنتهي، نرسم ملامح أشخاص لم نلتقِ بهم إلا في الخيال، نعيش لحظات كانت مجرد أمنيات ثم تغدو حقيقة لأننا اخترنا أن نحتفظ بها في مكانٍ ناصع من ذاكرتنا، لا يستطيع الزمن أن يطمس معالمه.
الى حبيبتي الغائبة الحاضرة… أنتِ الغائبة التي لا تغيب، لأنكِ ستبقى في كل نبضة قلب، في كل لحظة صمت، في كل حرف يُكتب، في كل شمسٍ تشرق. لا شيء يغيب عني إلا أنني أفتقدكِ، وأنتِ، في غيابكِ، تمنحينني فرصة لأحبكِ أكثر. :154: أنتِ الوجع الذي لا يجرؤ أحد على تسميته، ولكن قلبي يُسميه باسمكِ في كل لحظة. كنتِ، ولا تزالين، الحلم الذي قررت الحياة أن تُغادره، لكنكِ تركتِ فيه جرحًا لا يلتئم، وصوتًا يشبه صوتَ غيومٍ تمطر في صمت. متى ستعودين؟ أم أن الغياب هو عودتكِ الوحيدة الآن؟ في كل ثانيةٍ أبحث عنكِ في الفراغ، وفي كل لحظةٍ أستمع لضحكتكِ في الماضي، وأنتِ في مكانٍ ما بعيد، لا تدرين أنني لازلت أحتفظ بذكركِ بين شفتيّ وداخل قلبي. أريدكِ أن تعرفي أن دموعي، التي لم أسمح لها بالخروج، خرجت الآن، لا لأنني ضعيف، ولكن لأنني تعلمتُ منكِ الوفاء وتركتيني حتى في غيابكِ أحبك. :154: |
بات الغروب وشيكً
وبعد كل مغرب شمس مشرق جديد |
غابَ وتركَ في القلبِ صمتًا طويلًا
وفي عيونيَ أنينٌ، كانَ بديلًا كيفَ أحتملُ غيابًا قد دُمِّرتْ منهُ أجزائي، وأضحى هو الدليلُ؟ |
وكأني يوم تغيب اشبه صحراء بلا روح ..
يعم فيها الجفاف .. وتقسو الرياح على مترفيها .. |
خليت انا في عيوني لك ذهاب واياب
وصدرٍ اذا صار ودك تدهله تدهله لك بصمتن ما تغير لو يطول الغياب الود لك با الفواد مقيم لو تجهله |
الغياب يكشف لك مقدار تعلّقك بالشّخص
أو مقدار الراحة العظيمة بغيابه الغيابُ يفسّر شعورك بكلّ صدق |
في الغياب، تجد نفسك في مفترق طرق بين الماضي والحاضر، وبين ما كان وما أصبح.
لا تملك إلا أن تتساءل عن التفاصيل التي فقدتها، عن الأصوات التي اختفت، وعن اللحظات التي كانت كاملة حين كنت برفقة من غاب. إنه شعور يشبه الثقل، الذي لا تستطيع أن تزيحه، يظل متمددًا في قلبك، يشدك إلى أسفل، وكأنك تغرق في بحر من الحنين لا شاطئ له.. |
الغياب اللي خذا وجهك وخلا ضلّه
ليه يحرمني مِن عيونك ونفسي فيها ؟ |
مساحة خاصة للغياب فقط…
هناك زاوية في القلب لا تقترب منها الضوضاء، ولا يطالها الزمان. مساحة خُصصت لكلّ من رحلوا ولم يتركوا سوى صمت ثقيل، وذكريات تتردد كالأغاني القديمة. في تلك المساحة، لا عتاب ولا حزن صريح، فقط شوقٌ يطلّ بين الحين والآخر، يلمس أطراف الذاكرة ثم يختفي. الغياب هناك ليس فراغًا، بل حضورٌ خفيّ، يحادثنا بلغة لا يفهمها أحد، ويُشعرنا أن ما فقدناه ما زال هنا، في شكل آخر. |
يذوب القلب بغيابك وَ ترجع لا رجعت الروح ..!
:127: |
مساحة خاصة للغياب…
هنا، حيث لا صوت سوى الصمت، ولا حضور سوى الظلال الباهتة، أترك للغياب مساحته كاملة.
لا أقاومه، لا أعاتبه، لا أطلب منه تفسيرًا. أراقبه وهو يملأ الفراغات، يسرق الأحاديث التي لم تُقال، يحول الذكريات إلى أطياف بعيدة. هنا، في هذه المساحة، لا حاجة للأسماء، لا جدوى من الرسائل، ولا معنى للانتظار. فقط غيابٌ يتسع، وأثرٌ لا يُمحى، وقلبي الذي يحفظ ملامح من رحلوا.. كما لو أنهم لم يرحلوا أبدًا… |
الساعة الآن 01:46 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2010