![]() |
ليتَك تقرأ دفىء الحرف قُربَك ..
حاجَة الشوق لأنفاسَك .. صبح اللقاء ل نبضَك .. شبابيك الوعَد همسَك |
"رَحلُوا وَقَلبِي لا يُطيقُ فِراقَهُم
مَا لِلوجُودِ عَلى الوُجودِ بَقاءُ" |
"من يستكثر عليك الوضوح...اتركه. "
|
قَد حنَّ بَعضِي إلى بَعضِي وحنَّت كُلُّ أشيائِي إليك
|
:
راجع حسابات الحنين .. وافتح نافذة الحقيقة .. واعترف ؟ بأنك كنت شئ جميلا .. وأختفى ..؟ |
الحَياة مَليئَه باللحظات الجَميلهَ
هذه اللحَظات لا تَعني أين تَكون .! بَل مَع مَن تَكون ! |
ليتك تعلم أنني لا أكتب كي أُقرأ، بل أكتب لأصل إليك، ولو بحرف عابر يتسلل إليك دون أن تنتبه.
ليتك تشعر أن كل نقطة في نهاية الجملة، كانت تنهيدة حبٍ لم تكتمل. |
متى بتشوفك عيوني
وانسى ناري وشجوني وحزني واساه متى بس آه |
منوره شاعرتنا ريم فقدناك جدا
|
ليتك تقرأ، لكن ليس كما يقرأ العابرون، بل كما يقرأ العاشق حين يجد نفسه بين السطور، وكما يقرأ الغائب حين يسمع صدى اسمه في الكلمات.
|
اقتباس:
شاعرنا الكبير ما تفقد غالي إن شاءالله اشكرك على سؤالك. |
وانا عليك اغار وان حرك طرف ثوبك مهب
واغار من كف الهوى لا شال عطرك وانت لي |
نحنُ لا نملك أكثر من أن نُهوِّن على بعضنا الطريق ..!
:127: |
ليتني أستطيع أن أقرأ ما بين سطورك، ليتني أتمكن من فهم كل نبضة قلبكِ، كل كلمة لم تكتبيها، كل ألمٍ لم تُعلني عنه.
ليتني أستطيع أن أقرأ ما تظنينه عن كل لحظة، عن كل صمت، عن كل لمحة عيون، لكن الكلمات تظل ناقصة حين تحاول التعبير عن كل هذا.. |
يامرحبا مليون والقلب مشتاق
قد السما والأرض والكون كله |
إذا لم تتكلم في الوقت المناسب
ستنفجر في الوقت الخطأ. |
ماعاد نزعل ولا ناخذ على الخاطر
مصير الأيام تقنعنا .. و ترضينا |
عليك الروح مشتاقه وَ فيك النفس طمّاعه ..!
:127: |
الحروف لا تجسد الشعور كله عندما تقرأها، هي حبات حلوة من بحر الشعور الذي لا يتجسد بالكلمات، يكون لك وحدك.
|
"رغبتي إني ابعد عن شعوري واتوارى
لين أعوّد وفي يدي قلبٍ حديدي" |
ليتك تقرأين
أنتي لك هيبة ملوك أنتي لاطلعتي يختفي الكل |
قلتً ولكن ما فهم
قلتً آغار من النغم لامن يمر بمسمعك والثغر له دوني إبتسم |
لي أيام سارح ما يشدّ إنتباهي شي
يمر الكلام المختلف كنّه العادي |
ليتك تقرأ ما بين الحروف، حيث تختبئ أصدق المشاعر خلف الكلمات. ليتك ترى تلك المساحات البيضاء التي لم أملأها بالحبر، لكنها تضجُّ بالمعاني التي عجزتُ عن قولها.
ليتك تقرأ نظرةَ عينٍ تتهرّب، تنهزم، لكنها تحمل بين رمشها ألف رسالة. ليتك تفهم أن الصمت في بعض الأحيان أبلغ من كل حديث، وأن ما لم يُقل قد يكون الحقيقة الوحيدة التي تستحق أن تُفهم. |
ليتك تقرأين
هل نسيتي أول شروطنا والمواثيق نفسك وصحتك قلناها أولوية على بُعدك بالحيل ما اطيق ركزي على أهدافك بحزم وروية |
كم يهمني أن تقرأ فما لا تقرأُه لا يسمى مقروء لو قرأُ آلاف البشر..
|
ليتك تقرأ…
لا الحروف فقط، بل ما بينها… تلك المسافات الصامتة التي أزرع فيها قلبي خفيّة، وتلك النقاط الثلاث التي تُمثّل كلّ ما عجزتُ عن قوله. ليتك تقرأ كيف أكتفي بكلمة “مرحبًا” منك، وكأنها شمس في صباحٍ بارد، أو نجاة صغيرة في وسط ضجيجٍ لا يُطاق. ليتك تقرأ وجعي حين أصمت، وحبي حين أبدو عاديًا، واشتياقي حين أقول لك: “كن بخير.” ليتك تقرأ… فأنا أكتب إليك كل يوم، بطريقتي. في حديثي مع نفسي، في تأمّلي للسماء، وفي اختياراتي للموسيقى… كلها رسائل لا تحمل اسمك، لكنها منك، ولك |
أنا الميعاد وَ أنا الباكر وَ انا الصدفه
وَ أنا كل الدروب اللي تبي تشوفك :127: |
قَد حنَّ بَعضِي إلىٰ بَعضِي وحنَّت كُلُّ أشيائِي إليك ִֶָ
|
ليتك لا تقرأ كلماتي.. فأنا أغار منها اذا تلفظتها شفتاك.. واندهش بها قلبك..وحتى اغار عندما تقرأها بعيناك.. لان عيناك تصدر بريقًا لا إراديا يغار منه قلبي.
|
ليتك تقرأين
لملمي شتات روحي |
حتى الصباح إشتاق لكـ
من كثر ما اطريكَ عليه.. |
حاولت أتوبك وما تطرّي على بالي
لكن لقيت الحنين . . أكبر من التوبه |
ليتكِ تقرئين ما بين السطور من نبضٍ مكتومٍ،
كم حاولتُ أن أرسله لكِ عبر صمت الكلام، وكيف أن حروفي تئنُّ حين تلتقي بعتمة عينيكِ. ليتكِ تتنسمين عطر الكلمات التي لم تُرسل، وتعثرين على همسي في طيّات الهوى البعيد، كي تعلمي أنني ما انفكرتُ أنسيكِ، ولا زلتُ أشتاق لكل حرفٍ كان يعانق اسمكِ. ليتكِ تمنحين هذا الصمت فرصةً، ليطرق قلبكِ رقيقةً، ويقرأ فيكِ ما عجزتُ عن نطقه حين أسرَّ الجرحُ باسمكِ |
حيث أنت تزهر الكلمات.. وتثمر أشجار المعاني.. حيث أنت لا زمان يمر على قلبي بالنسيان.. ولا الخيانة تعرف طريقك.. لتلوثه بخطواتها.. أنت حيث انا وانا التي لا تَمَلَّك.. وعشقها بك تَمَلُّك.
|
ليت لي قلبٍ من الصخر مخلوق
وليتني ماعشت لحظات الغرام ليت قلبي ميتٍ مافيه ذوووق وليتني مرتاح وعايش في سلام n |
وَ آه من شيءٍ فَ القلب محدٍ درا عنه ..!
:127: |
شعور جميل ومريح محادثة لمدة قليلة قبل النوم مع شخص يحبك
تساعدك على النوم بطمأنينة.. |
أعود إليك كُل ما أطفأتني الحياة ..؛
كأنك وهَجي وَ وجهتي ..! :127: |
ليتك تقرأين
كلماتي تناديك تقول كاتبي ليس بخير |
الساعة الآن 01:43 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2010