![]() |
و يُقال أن :
أوّل أيام السكوتِ هي آخر أيامِ المحبة. |
ويقال ان لكل شيء نهاية
الا ترى اننا انتهينا! |
و نظرات العيون مشَاعر لا تتحدث
|
وَ
تبقى غالي عندي بس قبل ابتعد شوف وَ اذكر زين وَ احفظ هالكلام مثلي لا مرّك وَ لا بيّمر بعد شخص حبك كثري ثم راح بسلام :127: |
"ومن أعظم انواع الكفاح هو
أن تحافظ على حالتك المزاجية وسط هذا الكم من الضوضاء التي نعيشها" |
وش اللي يقتل شعوري تبي تسمع
هو أنك عارف شعوري ، وعارفني ! |
وليست العبرةُ بزحام منْ حولك
ولكن بمن يحتفظُ لك بركنٍ دافيء في ثنايا روحه تلجأ إليه فرحاً ، حزناً ، خوفاً ، أو عندما يوجعكَ العالمُ ألماً ،،،، |
وش عاد لو إنه عن العين بيغيب
طيفه معي وجروح الايام تذكار |
وَ
ما ننلام لو صرنا باردين خابت فينا اشياء كنا نتمناها عمر ..! :127: |
وكنتُ أقرأ.. كي أنسى مواجعنا وكنتَ تخرجُ لي من أسطر الكُتبِ . . |
رحلت ورحل معك كل شيء طيب وجميل
|
انت عندي اغلى من الغاليين
وادري من الناس .....تــغليني |
وَ
الدمعُ عَونٌ لمن ضاقت به الحِيَلُ ..! :127: |
واحتضني بلهفة واستمع مانقول
في خفوقي لك اطهر حب واصدق غلا.. |
وأنا أغسلُ وجهي من البكاء
كنتُ أسمع قلبي وهو يتأسّف لي دائماً . |
و أريده حنونًا حتى على أخطائي
|
وَ
تنجبَ لك الحياة رفيقًا لا تستألف الدنيا إلا بوجوده ..! :127: |
و من عرفتک
صارت الدنيا جميله وشفت في حُبک تفاصيل الأمان في حنانک عشت ليله بـ ألف ليله |
واعذابي من صبية تلاعب بي... كلما شرقت هي غربت بي
|
والذي يجهل قراءة عينيكَ لم يستطيع الشعور بقلبكَ أبداً ..
|
وَ
صادفتك وَ أثاريني أنا من وقتها مُلهم :127: |
و من اعتاد الخسارة لم تغريه الإنتصارات
خسارة سنوات لن يمحى بإنتصار ساعة |
:
وقـد يحـتل روحك شـخصٌ بعـيد ٌجـداً وقـد يجالسك أحدهـم ولا تشـعر بوجـوده : مفارقات صعبة ..؟ |
الواو، تلك الحرف البسيط الذي يتسرب بين الكلمات كخيطٍ يربط المعاني، في رحلةٍ لا تتوقف. هي ليست مجرد أداة ربط، بل نافذة مفتوحة على الكثير من التجارب. كيف لا وهي تأتي في قلب كل جملة، لتجمع ما فرَّقته الكلمات؟ “وأنتِ” و”وأنا”، “وأحلامٌ” و”وأيامٌ”، هي تتنقل بين الأضداد، تجمع الفرح بالحزن، والنور بالظلام، وكأنها رحلة مستمرة بين ضفتين بعيدتين.
مع الواو، يصبح لكل شيء معنى آخر. مع كل حرفٍ جديد، نكتشف أننا لسنا وحدنا في هذه الرحلة |
:
وتسكنني جميع تفاصيلك .، رغم ماتبدو عليه الحياة : .. مُملة .. ثقيلة .. ومُتحاملة .. : |
نعم فهمت معنى الواو ..!
اقتباس:
لكن ما بعد الواو؟ هناك حيث تكمن الدهشة، حيث تبدأ رحلة جديدة من التقاء الفكر بالحياة. ما بعد الواو هو المكان الذي يصبح فيه التعدد فرصة للتوحد، حيث تبرز الأبعاد الجديدة وتكشف عن الأفق الذي كنا نتجاهله، حين كنا محصورين في نقطة البداية. “ما بعد الواو” هو المكان الذي يتم فيه تجاوز الحدود، حيث يتم جمع الفكرة، الإحساس، أو اللحظة التي كانت مفصولة، ولكنها تجد معناها الكامل فقط في الترابط |
هكذا مشرفنا إسكادا الحياة ونحن ..
فجميعنا كالقمر له جانب مضلم .. وحين تلتقي الكلمات تزف الورق تلك الأسطر وتتأجج المسافات ويبقى حرف الواو عطفا كعزف منفرد .. مداخلة أنيقة كأنت .. |
ورحلة الإنسان تبدأ دائمًا بواو واحدة…
واو الوعي، حين يدرك المرء أن الحياة ليست مجرد أيام تتعاقب، بل هي حكاية تُكتب بمعانٍ خفية بين اللحظات. واو الوهم، حيث يتخيل القلب أنه يملك زمام كل شيء، حتى تضحك الحياة وتكشف لنا هشاشة توقعاتنا. واو الوصال، حين نتقن فن الربط بين أنفسنا والعالم، بين أرواحنا والآخرين، وندرك أن الانفصال وهمٌ آخر |
وإن وصفتك
بالقليل المختصر أنت أجمل صدفه |
رحلة مع الواو…
إلى من تملك الحروف في يديها وتُسحر بها القلوب ..! إلى من بدأت الحروف في كتابة نفسها، فكانت أنتِ الحرف الأول والأخير، إلى من أضاءت حياتي بكلماتها وأضاءت لي دروب الأمل، أرسل لكِ كلمات لا أملك غيرها، علّها تصل إلى قلبكِ الذي لا يشبع من الجمال. الواو، حرفٌ عجيب، كما أنتِ، يُجمع بين الفكرة والفكر، بين المحبة والحلم، بين الوجود والغياب. كم هي طويلة تلك الرحلة التي نسافر فيها مع هذا الحرف، ننتقل بين أحضان الحروف الأخرى، لكنه يبقى هو المحور، يحمل في طياته العجب والجمال. الواو تجمع بين العزيمة والضعف، بين البُعد والقرب، بين الشوق واللقاء. تأملي هذا الحرف يا عزيزتي، كيف يربط كل شيء معًا ليعطي معنى أكبر من مجرد الكلمات. أنتِ، كما الواو، تُدخلين الحياة في كل شيء تلمسينه، تجمعين بين الزمان والمكان، بين الأمل والحزن، وبين القلب والروح. لا أستطيع إلا أن أجدكِ في كل زاوية من الحياة، بين الفرح والترقب، في لحظات السكون، وفي تلاطم الذكريات. إذا كانت الواو تدل على التتابع والاتصال، فإني أرى فيكِ تتابعًا مستمرًا من الجمال والأمل. وأنتِ، كما هي، من دونكِ لا تكتمل الحروف، ولا تتحقق المعاني. أرسلت لكِ هذه الكلمات كي تدركي أن حتى الواو، الذي يعبر عن الاتحاد والترابط، ليس بجمال وصلتكِ إليّ. في كل لحظة، أجدكِ في كل حرف، في كل شعور، وأتمنى أن تدركي أن ما بين سطور رسائلي، هناك نبض قلبٍ يهمس لكِ. أنتِ، الواو التي تعني كل شيء |
انا التي حلمت وحققت وانجزت وعشقت وضحت وتمسكت واهتمت وحوت وانكسرت وتصلحت واسعدتك وووو
وانت كنت من يشاهد كيف اكون كل هذا وانت تشاهد فقط |
واقلبي اللي نوى روحي يعذبها
يطرد سرابٍ محال تروي عروقه |
الواو هي بكل بساطة الفاصلة بين:
“أنا” و”أنت”، بين “الحلم” و”الواقع” بين “الغد” و”اليوم” وبين القلب الذي يفتح أبوابه لعالمٍ جديد. |
و
لعل الذي غادرك، صنع فرصة لألف شخصٍ يودُ شراء ضحكتك. |
رحلة الواو..
كانت الواو منذ الأزل جسراً، لا طريقاً. تمضي عمرها متصلة بين المعاني، لا تنتمي إلى طرفٍ دون الآخر. هي خيطُ النسيج الذي يربط الحلم بالواقع، ونافذةٌ تُطل منها العاطفة على منفى الكلمات.
في رحلة الواو، تكون البداية دائمًا مجهولة، لكنها تحمل في طياتها وعدًا بشيء جديد. قد تجمع عاشقًا بحبيبه، أو تفصل بينهما كما تفعل السماء حين تمد المطر للأرض لكنها لا تلامسها. الواو، تلك العلامة الصغيرة، هي لحظة انتظارٍ بين الغصّة والابتسامة، بين القَسَم والمفارقة. هي التي تفتح بابًا للعزف على أوتار الألم، لكنها في الوقت نفسه تُبقي باب الأمل مواربًا. في كل سطرٍ تُكتب فيه الواو، تبدأ قصة جديدة: لقاءٌ قد يأتي بعد ألف غياب، أو وداعٌ يترك خلفه حكاية لا تكتمل. هي رمزٌ للتواصل في عالمٍ يتقن الانفصال، وجُملةُ ترابطٍ في نصٍّ يملؤه الشتات. ورحلتها ليست مجرد عبورٍ بين جملتين؛ بل هي انعكاسٌ لرغبة الإنسان في جمع ما تفرّق، في الوصل بين الأضداد، في أن يجد نفسه وسط متاهة من الحروف. |
نسافر إلى خيالنا بتذاكر مجانية،
و لكننا ندفع ثمنها عند الرجوع لواقعنا .. |
وفي رحلتي مع الواو، أدركت أنها ليست مجرد وصلٍ بين الحروف، بل هي رسالة خفية:
“في الحياة، لا شيء يكتمل إلا عندما تتصل أطرافه… بواو الحب، وواو الإيمان، وواو الأمل.” تحيةٌ لهذه الواو، التي جمعت قلوبنا، ورسمت على دفاتر العمر قصصًا تبدأ بـ”أنا وأنت”، :127: ولا تنتهي إلا عند “نحن” |
والحال كما قال محمود درويش:
"قد مات فينا فجأةً ، مانشتهيهِ ويشتهينا" |
أحيانًا، كان الحرف يأتي بسيطًا، “وأنتِ”، “وأنا”، و”وأنت”، لكن في كل مرة كانت تأتي فيها، كان يطفو معنا شعور غير قابل للتفسير، كما لو أن كل الوجود يتراكم في تلك اللحظة، وتغدو كل مشاعرنا مختصرة في تلك الواو فقط.
الواو كانت أملًا ممتدًا بيننا، وتلك المسافة التي تسبقها كانت مليئة بالأسئلة، بالآمال، حتى بالفجوات التي لا تقوى الكلمات على ملئها. كانت اللحظات بيننا مليئة بالانتظار، بالهمسات، بكلمات لم تُكتب، كانت لغة خاصة تتحدث دون أن نحتاج إليها. |
و
كثير من الكلمات يتغير معناها بسبب اختلاف حرف اوزيادة حرف اونقصانه الواو اداة جمع جمعت احبه وفرقتهم والواو قبل كُل شي واوً مُقدسة لانها ادة قسم زفرات |
الساعة الآن 11:16 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2010