![]() |
يؤذيك إنتهاء الموقف بينما لازال في صدرك كلام لم يُقال.
|
رَبِّ أنعم عليَّ بنفسٍ سوية
تحب الخير ، وَ تحاول تقديمه ، تحب ، وَ تغفر وَ تسامح ، وَ تدعو رغم الأذى لمن أذاها ..! أن تُبارك الفرح للفرح ، وَ تواسي الجرح للمجروح .. تُساعد كلما استطاعت ، وَ لا تبخل ، وَ لا تنظر يومًا للذي تواصل معها يومًا لطلب منها .. إنما تُعطي وَ تعطى ، وَ يكونُ أجرها عليكَ أنتَ .. لا على النّاس ..! :127: |
تشبَّثْ بمن لا يرى العالم إلا أنت
كُن لهُ ، لا تُفرِط فيه، تمسَكْ بِه. |
في العيد المقبل سأكتب أنني وَ أخيرًا شعرت بَ الدنيا عندما وضعت رأسي على كتفك ،
سأكتب أنني نلت قدر كافٍ من كل الأشياء الحنونة ، وَ لن أقلق من تبدل أيامي لطالما أمضيها وَ يدي تجاورها يدك ..! :127: |
تفكيـري بك ألذُ فوضى،وأجمل هـدوء .
|
نتكئ على بعضنا ، حزناً وَ فرحاً ، كرهاً وَ حباً ، شوقاً وَ مقاطعة ، نتكئ على بعضنا لأننا بعضنا ..!
:127: |
ومنَّ أجملُّ " العَطايَّا " أنت .. وقلبُكْ ..
وصدفة جمعَتنا على رَصِيِّفْ " العُمرْ " ... |
على ضفآف الفرقى وبتلآت الغيآب
عن بعضنآ اغتربنآ وضعنا من بعضنآ ! |
"شيّدت لك في لُبّة الصدر مرفا
يرسي مراكبنا على سبعة بحور " |
دائما
قليل من الحقيقة ”وراء كنت امزح | وقليل من المشاعر وراء لا أهتم | وقليل من الالم وراء لا بأس | وقليل من الحاجه وراء دعوني وشأني | والكثير من الكلمات وراء الصمت | لذلك جربوآ الاهتمام بـ المششآعر ” وليس فقط بـ الكلمات ” |
من أحزن النصوص التي مرت عليّ :
"قلت لك أُحبك جادًا، مازحًا، مُتعبًا . . لكنها لم تصلك في كل المحاولات |
الأشياء الأكثر جمالًا في العالم لا يُمكنك رؤيتها أو حتّى لمسها يجب أن تشعُر بها بقلبك. |
أُقاوم كل الأشياء السيئة
حتى أُعيدني لنفس تلك البهجة من جديد بمفردي . |
قد يكون الإنسان وطن ..!
:127: |
لكل فعل ردة فعل قد تكون خاطئه
|
تأكدت ان الطريق إليك باتَ منقطعًا ..؛
لكني أحن وَ هذه إحدى هزائمي ..! :127: |
قد يقتل الخطأ العلمي عدة أشخاص
أما الخطأ الثقافي فيبيد أجيالًا كاملة . |
ياليت بعض القلوب تشوفها عيني
مليت أحسن ظنوني وأنصدم فيها.. |
هل تعلم وكأن كلامي بالأمس لم ولن يكفي لازال قلبي يثرثر دون توقف بأحاديث لا أعلم ما فائدتها فقط اعرف انها عنك كيف لي أن اسكته كيف؟
|
كُنا نُقاوم معًا، و{ الآن } كلٌّ مِنّا مهزومٌ بطريقتِه ! |
كيف أُحبك وبأي طريقة
بجنون, بعقل, بقلب, بقساوة, لا تتدخل فقط راقب الطريقة من بعيد وأستمتع... |
لا احبُ الشتاء كُلّه احبُ فيه نسمات الهواء الباردة و زخات الأمطار الخفيفة و دفئ ضحكتك التي افتقدها.
|
أحيانًا، تأتي اللحظات التي لا نملك فيها القدرة على الإفصاح عمّا يدور في دواخلنا، كأن الكلمات تخشى أن تخرج، خوفًا من أن تُفشي سرًا أكبر مما يتخيله الآخرون. لكن…
هل تساءلتِ يومًا عن تلك الأشياء التي لم تُكتب بعد! عن تلك الكلمات التي لا تزال تتناثر في الزمان والمكان، تنتظر اللحظة المناسبة؟ ربما هي قريبة.. وربما ستمر دون أن تكتشفي سرها. الوقت كفيل أن يكشف كل شيء.. فقط لو كنتِ قادرة على رؤيته! |
لقد رأيتُ ما رأيتُ، وكتمتُ ما رأيتُ،
ثم تناسيتُ ما كتمتُ، حتى نسيتُ النسيان، لكن .. كم كان جميلاً أن أغسلَ الذكريات بالدمع لئلا تصدأ، وأن أغمسَ الأسرارَ بالأسرار، لئلا تبوح. |
عليك ألا تصمت عن الكلمة الدافئة ..؛ مهما بدت صغيرة وَ بسيطة ،
وَ ألا تحبس حديثًا ناعمًا في صدرك ، لا تتخيل كيف يمكن أن تُضيء كلماتك جوف أحدهم .. ترحل أنت وَ تظّل هي معه ..! :127: |
ماني بحاجة كلام
يفك صدر الوعود..! انابحاجة فعل يسد حلق الكلام.! |
الود لا يُخبّأ هو أمر الله فينا
يموت الود ولا يهدأ فإذا استطعت انهائه فاعلم أنه لم يبدأ. |
كل ما لمسته بحناني خدشني ، وَ جعلني أكثر قسوة ..!
:127: |
مهما نسيت وتناسيت
ومرت الأيام والاعوام بيجي لك يوم وتوقف على حافه الذكريات. |
كُن سيد مزاجك
لا تدع أحدًا ينتزع منك شغفك لشيء افعل ما تحب ورافق من تحب حتى لو كانت أكواب قهوة أو كتاب |
“لقيت في قلبي وطن، ولقيت بك منفى” هو اعترافٌ بوجود هذه التضادات في الداخل، حيث يصبح الحب مأوى وفي الوقت ذاته سجنًا، وحينما يظن الشخص أنه وجد مكانه، يجد نفسه في رحلةٍ لا نهاية لها للبحث عن ذاته في ظل هذه التناقضات.! |
الإحتواء الحنون لا وصف له
سوى إنه شعور لا يُحكى بل يُعاش |
فهمت الحب منكِ يا قرين البنفسج
أنتِ الحب و أحب الناس عندي فيكِ أحلامي و ريحاني و ارتياحي وروحي لكِ دأْبي كما روحك دأبي فلا عجبٌ إن طالَ بسجنك أسري?! وأكون مجني عليهِ يعشق الجاني |
علمتني مرارة قهوتي أن أتلذذ بِكُل ماهو مُّر
فَكُل شيء في الحياة عابر والعمر يمُر كرشفة قهوة . |
هكذا يُخبئ القلب أسرارًا بين حناياه، يسكنها وطنٌ ضائع وآلامٌ تائهة.
لك وحدك يا من كنت الوطن والمُنفى، وحدك تُلهمني أن أكتب عن المعاني التي لا تُقال إلا هنا وبين: "لقيت في قلبي وطن ولقيت بك منفى.! |
لقيت في قلبي وطن \ ولقيت بك منفى…
لقيت في قلبي وطن…
وكنتِ أنتِ، في كل زاوية، في كل ممر، في كل نبضةٍ تُحاكي أسمائكِ. وجدتكِ هناك، بين تفاصيل الفرح والحزن، بين الفجر والمساء، بين السكون والصوت. أنتِ ذلك الوطن الذي لا ينتهي، والذي لا أحتاج لحدوده، ولا لعنوانٍ لأذهب إليه. لكن… لقيتِ فيكِ منفى… منفى من أفراحي، منفى من ذكرياتي، منفى من حريتي. كلما اقتربت منكِ، كنتِ تبتعدين عني دون أن تحركي ساكنًا، وكأنني أسير في دائرة لا أستطيع الخروج منها. أنتِ ذلك المنفى الذي لا أستطيع الهروب منه، ولا أستطيع البقاء فيه. لقيتُ فيكِ كل شيء، ولقيتُ فيكِ أيضًا ضياعي. |
يحدث بأن يكون لك شعورين في ذات الوقت.. كأن تكون مغادرًا، ولكنك مُنتظر
|
أيها المساء الجميل افتح حقائبك
وأهدني منها ورداً ... وابتسامات ومزاج هاديء وفنجــــــــــــان قهــــــــــــــوة |
كُلّما تذكرتُك وضعتُ يدي على قَلبي كَنوعٍ من المُصافَحة . .
|
أنتِ البوصلة التي تحدد اتجاه روحي، رغم أن العالم قد يتغير من حولي، تبقى صورتك ثابته في قلبي، تضيء عتمته، وتُرشدني إلى السلام الذي كنت أبحث عنه طوال العمر.
|
الساعة الآن 10:33 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2010