![]() |
عليك السلام ولا بقى فالخواطر شي
تعدتك شرهات الخواطر .. بما فيها ..!! |
مو كُل أسف .. معناها انو : أنا الغلطان ..؛
في أوقَات كثيرة تجي بمعّنى : - أنا ما ابي أخسّرك ..! :127: |
" سُئل أحَدهم عن إخفاء الشَعور فقال :
كأني أضع جمرة في يدي , و أدعي بأنها مكعب ثلج ". |
هل تريد أن ترى عيناي
إذا امطرت السماء مبللةً كل شارع تذكرني! وإذا خيّم الليل تذكرني في ظلامه شيءٌ من حزني… |
كان عليك أن تتواجد في هذا الوقت بالتحديد،
كان عليك أن تشعُر بي دون أن أتحدّث. |
أتمنى أن أبقى طوال حياتي ..
الشخص البسيط الذي لا يحتاج أكثر من أن يبتسم أحدهم بسببه ..؛ كي يتجاوز بمرونة .. فجوات صدره وَ الأيـام ..! :127: |
عيشوا مع
من تحبون سرّاً..! فـ العلن لاخير فيه.! |
ويرحلون كالأيام ... كالعمر
وينبت في القلب جرح بإتساع الفراغ خلفهم |
اللي يبيك بحياته بيخلق لك مساحة ..؛
عمرها ما كانت مهمتك إنك تحارب عشان تلاقي مكان ..! :127: |
كل شيء مُعرض لسوء الفهم حتى صمتك
|
تهون الأتعاب عند ضحكة اللي تودّه ..!
:127: |
مثل العودة إلى المنزل ، لكنه أنت .. أنت منزل هذه الروح ..!
:127: |
مشاعرهم هي النجاة، وهي اليد التي تُمسك بنا عندما نكاد نسقط في هوة الانطفاء، هي الوعد بأننا رغم كل شيء، لا نزال ننتمي لهذا العالم، وأن هناك من يسمع صرخة أرواحنا حتى لو لم ننطق بها.
|
عندما نجف… تُنقذنا مشاعرهم
في لحظات من السكون، حينما تتراكم أعباء الأيام، يختفي الصوت وتغيب الكلمات، ولكن هناك دائمًا من يُحدث تغييرًا غير مُعلن، يهزّ القلوب دون أن نسمع شيئًا.
من بين الظلال، هناك من تنبعث منه تلك المشاعر التي تُعيد لنا الحياة كما لو كانت يداً تمتد من بعيد، تحتضن الروح بلطف وتعيدها إلى مكانها الصحيح. لا تحتاج تلك الأيدي للكثير من التوضيح، فهي تعرف تمامًا كيف تعيد الهدوء إلى الأرواح المشتتة، وتغني الصمت عن كل شيء آخر. |
تنظر الى الوراء فتقول سبحان مقلب القلوب
وَ مغير مقامات الناس في قلوبنا ، عجباً كيف يبرد القلب عن اشياء كان لايستطيع الاستغناء عنها يوما ..؟! :127: |
الساعة الآن 07:17 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2010