![]() |
أنت أولى، لأنك في النهاية البوصلة التي تحدد مسار كل الأشياء في حياتي
|
انا أولى والأولى حين يصل الأمر للكرامه |
أنت أولى بكل الجمال الذي تسعى إليه، أولى بكل الأحلام التي تزرعها في سماء نفسك، وأولى بأن يلتف الكون حولك ليهمس: “أنت تستحق.”
أنا أولى، لأنك البداية والنهاية في حكايتك، والمغزى الأعمق الذي لم يكتبه أحد سواك. |
أنت أولى بكل الجمال الذي تسعى إليه، أولى بكل الأحلام التي تزرعها في سماء نفسك، وأولى بأن يلتف الكون حولك ليهمس: “أنت تستحق.”
أنا أولى، لأنك البداية والنهاية في حكايتك، والمغزى الأعمق الذي لم يكتبه أحد سواك. |
مازلت اذكرُ وصاياكَ لي ....
ابقى معي !! لا تخذلني !! لا تغيب عن عيني !! لا تتركني !! ما أوجع قلبي ... أن الذي خفتهُ مني ... فعلتهُ أنت بي …!! |
انا اولى ..
أنا أولى بكل تفاصيلك،
أولى بتلك النظرات الهاربة، والكلمات التي لم تُقال، أولى بأن أكون الوطن حين تتوه، والصوت حين تصمت. أنا أولى بارتعاشة يديك حين يخونك الصبر، وأولى بضحكتك حين تتسرب من بين الشفاه، كطفلٍ يعاند العالم. أنا أولى بأن أكون القصيدة التي لا تنتهي، والذكرى التي تُفتح على الدوام، كما تُفتح النوافذ للهواء النقي. أنا أولى، ليس لأنني أريدك وحسب، بل لأنني أحبك بما يكفي لأن أكون في أولى صفوف قلبك، وأجعل من كل نبضة فيه… وطناً لي. |
اكسري كل المرايا
انتِ اجمل وسط عيني :127: |
أنا أولى بك في غيابك، وأولى بك في حضورك الذي لم يكتمل بعد. أولى بك من كل الوعود التي قطعتها الأيام ولم تنجزها. أنا أولى بأن أكون المكان الذي يحتويكِ، حتى وإن كنتِ بعيدة عني بكل الأبعاد.
أنا أولى بك من أي كلمةٍ تنقش اسمك في قلبي، ومن أي همسة تطلقها الرياح في مسمعي. ربما لا أملك الوقت الكافي لأقول كل شيء، لكنني أولى بأن أكون أول من يفكر بك، أول من يتخيلك، وأول من يكتب عنك. |
حبيبةُ الورد ، رقيقةُ النيّة
كأنّها الزهرُ في هيأةِ صبيّة :127: |
أنا أولى بكل لحظة تأخرت فيها عني، أنا أولى بكل كلمة كانت تكفي وتخفي، أنا أولى بكل شعور لم تجد له مكانًا غير قلبي، أنا أولى بكل الوعود التي لم تكتمل، فبين يدي، كل ما كنت تظن أنه بعيد، وبين مسامعي، كل ما كان يهرب منك.
|
يحقُّ لها أن تفخر ، حينما تجاوزت شعورًا لا يُطاق
وَ حينما كان كل شيءٍ يدعوها للانهيار وَ ثبتت .. وَ كلّ شيء يدعوها للبؤس و َتفاءلت .. وَ حينما تلمعُ عينها بالثقة رَغم التعب .. وَ حينما تتجلّى بالخُلُق وَ الأدب ..؛ يحقُ لها أن تعتز لأنهُ كل من رآها تأكد أن الخير باقٍ ، وَ أن شخصيّتها تتكلّل بالاستثناء ..! :127: |
أنا أولى… بكل شيء يخصكِ، لأنني هنا، أحمل ذكرياتكِ كما أحمل أجزاءً من نفسي.
أنا أولى لأنني أعيش في الوقت الذي يفصل بيننا، وأنتِ لا تعلمين كيف أنني، في كل لحظة، أقف عند حافة الانتظار.. |
وشلون أسامح زماني واللي أحبه ؟
خذاه غيري وأنا أولى فيه من غيري |
اغفري لي ارتباكي ،
هذا الجمال أكبر من أن يراه المرء وَ يبقى قلبه في صدره ..! :127: |
خبني بين الضلوع إن كان ما فيها كلافة
ما دخلت إلا على شيٍ أبيه و فيه شفّي |
أنا أولى.. من غيري عندما يتخطّى الحب الثرية..
أنا أولى بك من نفسك ومن نفسك بك.. |
انا الأول وأنا الأولى ولكن الزمن دوار
مصير الحي يتلاقى ويصير الاول التالي n |
أنا أولى…
بأن أحبّ أعمق من أي وعدٍ قُطِع، أن أرسم على جدار العمر وجهكِ بلا ريشة، وأُمطِّرُ المكانَ بأشلاء تذكّرني بأنّ الحبّ ليس سوى ذكرى تُعادُ بألوانٍ مختلفة، تجعلنا نستمرُّ في العيش رغم وجعنا الذي لا يُرى |
وجه سموح .. وَ ضحكة تاخذ القلب ..!
:127: |
كُل مكاسب الإنسان تتجلّى في اللحظة التي يشعر بأنّه ثمينٌ في حَضرة مَن يُحِب
|
دافئة كقبلة جبين ؛ حنونة حنان الأمهات ..!
:127: |
إجمعي شوقك و نامي شكلها .. ليلة / أماني .!
|
أكون أولى عندما لا أكون أولى..
|
أما الأولوية ، أو التلاشي تماما .
|
وَ إنك أرقى نساء الدنيا
وَ أكثرهن حناناً وَ رِقة :127: |
أتساءل كيف يغمض البعض أعينهم بسلام !!
وقد أطفؤوا ضوء قلبٍ لم يكن يحمل لهم إلا النقاء… كيف لا يوقظهم الندم وهم سبب الانكسار في روح لم تُرد سوى الخير؟ |
أنا أولى..،
وكفوءة.، وأعظم.، وأستحق الأفضل دومًا.، لكن الأفضل لا يستحقني لأنني أكبر منه.، |
في أرشيف الروح
ذِكرى لم تَكتمل و أيامٌ لم تطول ونظراتٌ عبرتنِي دون وداع” |
أنا أولى بصمتك حين تضيقين،
وبكلامك حين تثقين، وبحنانك حين يتسرّب من روحك دون إذن. أنا أولى بتلك الأنوثة التي كبَتها الوجع، والتي لا تليق بها الصحوة إلا في حضنٍ آمن… وأنا ذلك الحُضن، وإن أنكرتِ |
أحب حنيتي المُفرطه جداً ..!
:127: |
كنت الأولى وأكتشفت أني الأخير
ماعلى الدنيا حسوفه دام مافيها وفاء |
مواطيها منابت ورد .. ضحكتها مشارق نور
:127: |
كَم هُم نَادرُون أولئكَ الذِين عِندمَا ، تَبوح لهُم ،
تتألم قلوبهُمْ لأجلَكْ …! |
أنا أولى بك منهم
لكنهم سبقوني…! |
أنا أولى بكل كلمة حبٍّ تدور في خاطركِ،
لأنّي الوحيد الذي أحبّكِ بلا شروط، وأقسمتُ أن أكون لكِ سندًا لا ينحني، وقلبًا لا يخون، ورجلاً لا يترك يدكِ مهما هبّت الرياح. أنا أولى بكِ… ليس استحقاقًا، بل لأنّي حين أحببتكِ، أحببتكِ بكل ما فيَّ من صدقٍ ورجولة، وأعطيتكِ عهدًا لا يقطعه زمانٌ ولا مسافة. فلتخبري الدنيا… أنّي أنا الرجل الذي لن يسمح لغيره أن يقترب من عينيكِ قبل أن أغفو فيهما أولاً. |
كانت كثيرة ، كثيرةٌ جدًا ،
بصورةٍ يصعُب عليك التّصديق فيها بأنها مجرّد واحدة ، حدّ أنها تستطيع التواجد معك في كل مَكان تمرّه ، دون أن تترك فيك شُعورًا بأنّها يُمكن أن تنتهي في أحد الأيّام تأتيك دائمًا .. مثل اليقين في شُروق الشّمس كُل صباح ..! :127: |
وَ أظنّه ما خِلق غيرك يشع الصبح من خدّه ..!
:127: |
زادك الله فوق خلق الله قبول
من يقول إن البشر متساويه. |
ماني إلّا وردَة ..؛ عَلى كِثر الدّلع مترَبية ..!
:127: |
فريدةٌ أنتِ
لا تُشبهينَ أحداً تُشبهينَ كُل الجمال الذي يُلون الأرض ، تُشبهينَ أشياءً لا يُمكن أن تُرى ، تُشبهينَ الأحلام وَ الرُؤى ..! :127: |
الساعة الآن 01:10 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2010