![]() |
" لو تقابلنا ، بعد طول الغياب
ضمني ما فيني حيل أعاتبك. " |
فِي داخلي بقايا راحلينّ وقلبّ يُنادي الغائِبين
لُطفاً بِنا فقدَ أرهقنّا الحنين .. |
لحظة ذبول الشمس في حزة غروب
تشبـه آمانينا حـتى ولو طال الغـياب |
الغائبون في الاوقات
الصعبة يجب أن يظلوا غائبين إلى الأبد ." |
غيابك يساوي حضور الجميع!
|
المطر
.والليلّ .والبرد ( وأنا ) ! فاقدينك - وأنتْ تسرف فْالغياب غاااااب صوتك . ،/ لكن طيوفك : ( هناااا ) ! فْ الحديقه فْ المدينه فْ الضباب |
"لا شيء يُثبت بالدليل القاطع أن إنسانًا يحبك بعمقٍ؛ غير أن يفزعه الغياب."
|
لا تغيبوا طويلاً ثم تأتوا تسألوا عن الحال
فالتفاصيل تموت مع الوقت والحكايات تتغير ." ! |
لي أيام سارح مايشد إنتباهي شيّ,
يمر الكلام المختلف كأنه العادي |
غائبون عن العين ...
حاضرون في أزقة الذاكرة ... بعيدون عنا بالسكن ... ويسكنون فى القلب ... لا نلمس أيديهم.... ويلمسون مشاعرنا في كل ثانية .. ويجولون في الدم بين القطرة والقطرة .. ولهم في داخلنا ألف اشتياق وحنين..!! |
ليت من غابت تجي لحظه تشوف
كيف حالي من بعد ذاك الغياب اختفت شمس الفرح صارت كسوف والليالي عقبها صارت عذاب n |
حينما نغادر أرواحنا للآخرين، نكتشف لاحقًا كم كنا بحاجة إليهم أكثر مما ظننا. لكن، مع ذلك، ما نملك هو القدرة على المضي قدمًا. ليس لأننا أقوياء، بل لأننا نؤمن أن القدر هو من يكتب مسارنا، وليس من حقنا أن نتمرد عليه
|
أيها الغياب، أنت الجرح الذي لا يلتئم، وأنت الأمل الذي لا نمسك به. كلما حاولنا الهروب منك، وجدناك تنتظرنا عند أول انعطافة، تتربص بأحلامنا، وتُطفئ شموعنا الواحدة تلو الأخرى.
ولكن، ما لا تعرفه يا غياب، أنك أيضًا من يُعيدنا إلى ذواتنا. في الغياب نتعلم كيف نكون وحدنا، كيف نواجه أشباح الحنين، وكيف نبني من هشاشتنا أبراجًا من القوة. فليكن الغياب كما تشاء، صاخبًا أو هادئًا، لكنه لن يكون هزيمتنا. نحن من سنكتب نهايته، ونحن من سيُعيد تعريفه ليكون جسرًا نعبر به نحو الحياة التي نستحقها. هنا الغياب، وهنا نحن، نواجهه بعنفوانٍ يُشعل الحروف، ويُبقي على قلوبنا نابضة رغم كل شيء |
؛
حياتنا لن تعود إلى الوراء مطلقاً .. وأحلامنا لن تتحقق إن تركناها على ذمة الغياب .. . |
الغائب ليس فقط من لا نراه، بل هو من نراه في كل لحظة، في كل زاوية، في كل تفصيل صغير من حياتنا. في غيابه، تصبح الأوقات أطول، ولكن العواطف أكثر عمقًا. إن الغياب يعلمنا أن الحب لا يحتاج إلى وجود مادي، بل يكمن في الشعور الذي لا ينتهي، في الذكرى التي تبقى، في الفجوة التي يتركها خلفه
|
الساعة الآن 09:58 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2010