![]() |
أشتقت لك فوق السحاب واشتقت لك بعد الغياب وشتقت لك وشتقت لك
|
في لحظات الصمت، حيث لا تُقال الكلمات، يتكلم كل شيء؛ العين تسرق السر، والروح تهمس بما لا يُسمع
|
قلبي يتباهى ..؛ لا لامسه كفك ..!
:127: |
لو قرأت ما بين السطور، لما تركت المسافة بيننا تتسع. لكنك لم تفعل. بقيت الكلمات في مكانها، مثلما بقيت الأفكار في عقلي، محاصرة دون مخرج. لو أنك قرأت، لفهمت كم كان الصمت يشدني إليك، وكم كانت نظراتي تبحث عن عينيك بين الحروف. لكن لا بأس، سأظل أكتب لك حتى وإن لم تلتقط الحروف يوماً، لأنني ببساطة لا أستطيع التوقف عن الكتابة إليك.
|
أنا حيث الأقلية ..
لن تجدني في الضجيج وَ لا في ازدحام البشر ..! :127: |
عندما تكون محترق لم تشعر ببرد الشتاء ولو أرجفك لن تشعر به
فجهنم مشتعلة بقلبك |
يَنقُصَك كلُّ شيء إذا كان يَنقُصك الرضا .
|
العشاق؛ قبل اللقاء كنت أراهم مجانين
عند مجيئك اصبحوا في عيناي أعظم الناس فأنا وأنت منهم! |
أحيانًا، يكون الكلام غير كافٍ للتعبير عن كل ما يدور في القلب. هناك مشاعر عميقة وأفكار مخفية خلف الكلمات التي نختارها، وهنالك دائمًا تلك الرغبة في أن يُفهمنا الآخرون دون أن نحتاج للكثير من التفسير
|
في عيوني لك ألف معنى ومعنى
في خفوقي عشق نابض للأبد |
ليتها تقرأني كما يقرأ العاشق وجه القمر في ليالي الوحدة،
تتتبع في كلماتي زوايا الشوق المخبأة، وتفك رموز نبضي المعلق بين السطور. ليتها تقرأني بعيون تُجيد رؤية ما وراء الحروف، بروح تلتقط الصمت الذي يتسرب من بين الكلمات. ليتها تدرك أن كل نقطة هي اعتراف، وكل فاصلة هي انتظار، وأن النصوص التي أكتبها ليست سوى ممرات تقودها إليّ، فهل تقرأني كما أردتُ أن أُكتب؟ أم تتركني معلقًا بين احتمالاتها؟ |
: وإذا ذبل غِصن الحكي جف "الحنين " ـأكرهـ الثلج رغم جمال لونه لانه في وقت من الاوقات يكون انت .؟ تتأرجحين باوتار القلب لتسعدي .. واشقى ـأنا ..؟ ; |
ليتك تقرأ.. ان
نحن جميعًا نسعى لأن نكتب شيئًا يستحق أن يُقرأ، شيء يبقى في الذاكرة ويتسلل إلى الروح كأنها لحظة تحوّل، لحظة اكتشاف، لحظة تغير شكل العالم من حولنا. هذا هو الاستثنائي؛ أن نصنع شيئًا يتجاوزنا، ليس لأننا مبدعون، بل لأننا أحياء، نحيا في كل حرف وكل فكرة |
انت الجليس اللي لو أتكّي معه على أطرف رصيف ..؛
غدت روحي بعد الصحاري بساتين ورد ..! :127: |
"أنساك يجرحني المساء واذكرك ينهار الصباح
لا لوحت ذكرى الغروب ولا اشرق النسيان نور" |
الساعة الآن 07:15 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2010