لوَّنتني من لماها
لوَّنتني من لماها ما رأيتُ الحُسْنَ إلاّ في اللَّمى فبها أرفعُ شدّاتِ الضما ينبعُ الوجدُ إذا ما رقصتْ شفتاها تستثيرُ الهرما يا لها من موجةٍ في شفةٍ وقعها ما بين أرضٍ وسما خَتَمَتني والهاً من لونها فدمي ما عادَ يبدو عَنْدَما لوَّنتني من لماها شجَراً يحملُ الوردَ ويطغى كَرَما كلّما يحلو بها من ثمَرٍ هاجَ جذْعٌ ومن الدَّلِّ نما كلّما تختالُ ألوان اللَّمى حرَّكَتْ بالشوق أنهار الدّما حسين إبراهيم الشافعي سيهات |
صح بوحك ونبضك
انيق دوما .. سلمت ولاهنت ،، |
سلمت يداك راائع شكرا لك |
ياعافاك الله على بوحك الأخاذ
دمت لمن تحب |
|
الساعة الآن 08:55 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2010