يَتُوقُ لِحُبٍّ قَدْ تَقَادَمَ عَهْدُهُ
يَتُوقُ لِحُبٍّ قَدْ تَقَادَمَ عَهْدُهُ
أُغَالِبُ قَلْبَاً في الغَرَامِ تَزَهَّدَا وَأَدْمَى قُلُوبَ الغِيدِ حِينَ تَمَرَّدَا تُزَعْزِعُهُ الأَحْزَانُ وَهْوَ مُؤَمِّلٌ وَيَزْدَادُ مِنْهَا قَسْوَةً وَتَجَلُّدَا يَتُوقُ لِحُبٍّ قَدْ تَقَادَمَ عَهْدُهُ وَيُعْرِضُ عَنْ حُبٍّ يُمَاثِلُهُ غَدَا تَقَضَّى اللَّيَالي وَهْوَ يَنْدُبُ حَظَّهُ عَلَى فَقْدِ ظَبْيٍ بِالجَمَالِ تَفَرَّدَا قَضَى اللهُ عَدْلاً بِالفِرَاقِ وَإِنَّنِي كَمَنْ عَاشَ حُلْماً يَرْتَجِيهِ وَصَيْهَدَا وَلَجْتُ قُصُورَ العَاشِقِينَ صَبَابَةً فَألْفَيْتُ بَاباً دُونَ قُرْبِكِ مُوصَدَا أَعَيشُ وَحِيْداً بَيْنَ أهْلي وَصُحْبَتِي كَمَنْ تَاهَ في قَفْرِ الفَلاةِ مُشَرَّدَا جُرُوحٌ تَوَلَّتْني أُقَاوِمُ نَزْفَهَا فألْتَاعُ شَوْقاً لاهِباً مُتَوَقِّدَا عَذِيرِيْ مِنَ الأحْبَابِ بَعْدَ فِرَاقِنَا أَقُولُ - وَيَجْرِي الدَّمْعُ -قَوْلاً مُؤَكَّدَا: سَيَبْقَى فُؤَادِي بَعْدَ فَقْدِكِ خَاوِياً وَيَبْقَى أَسِيراً في هَوَاكِ مُقَيَّدَا أغالب قلبي نواف بن حسن الحارثي |
هلابك أخي الكريم وأشكرك على نقل هذه الرااائعة
وأكرر شكري لك على نقل اسم الشاعر مرادفاً للقصيدة تقبل شكري وتقديري لاعـــــــــدمنا وجووودك. تم التقييم |
هلا ومرحبا مليون
بشمر أهل الأدب والكرم الله يسعدك مشرفنا كلامك يبعث في القلب السرور تحية تقدير لك وكل احترام حياك |
جميلة جميلة
اعشق القصائد باللغة الفصحى لافض فوك وفو الشاعر وسلم البوح لاعدمنا تواجدك هنا |
أعزك الله ورفع الله قددرك
مشرفتنا نسمات ويشرفني تواجدي بينكم والشعر العربي الفصيح هو فخر اللغة العربية على مدى القرون بعد الذكر الحكيم حياااك |
تسلم يمينك كنت احلم
على النقل الموفق وصح لسان الشاعر تقبل مرورى وتحياتي |
ويسلم كلك سلطان
حضور كريم يبهج النفس وافر تحياتي لك وكل احترام وتقدير |
كلمات رائعه سلمت يداك شكرا |
الساعة الآن 09:53 AM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2010