عادة كارثية نفعلها يوميا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حذّر خبراء من مخاطر عادة كارثية نمارسها يوميًّا؛ حيث تخلد الغالبية العظمى من الناس إلى النوم مباشرة بعد إطفاء التلفزيون أو الهاتف؛ على الرغم من أن هذا الأمر يتعارض كليًّا مع توصيات الأطباء. وقال موقع "هيلث" إن النوم مباشرة بعد إطفاء التلفزيون أو الهاتف له سلبيات كثيرة؛ مضيفًا أن كل الدراسات، التي أُجريت في هذا الصدد، اتفقت على الخلاصة نفسها. وينصح الباحثون بالتخلي عن هذه العادة، على اعتبار أن الضوء يؤثر على الساعة الداخلية للجسم ويؤدي إلى "فوضى في دورة النوم"؛ حسب موقع "سكاي نيوز عربية". كما أن الضوء الأزرق الصادر عن شاشة التلفزيون أو الهاتف يؤدي إلى الإصابة بالأرق والإجهاد؛ مما يخفض "جودة النوم". ويعود هذا الأمر إلى أن الضوء الأزرق يعطل إنتاج "الميلاتونين" في الجسم، وهو الهرمون المسؤول عن عملية النوم، مقابل رفع مستويات "الكورتيزول"، الذي يجعلك مستيقظًا. إضافة إلى ذلك، وجدت دراسة سابقة، نشرت في مجلة "جاما للطب الباطني"، أن النوم مع التلفاز في غرفة نومك "قد يكون عامل خطر لزيادة الوزن والتعرض للسمنة". ولهذا ينصح الخبراء بضرورة إطفاء التلفزيون والهاتف قبل نحو ساعة ونصف إلى ساعتين من النوم، واستغلال ذلك الحيز الزمني في المطالعة أو التأمل. |
هلابك يابنت البدو وأشكرك على نقل هذه المعلومات المفيدة
تقديري لجهودك لاعـــــــــدمنا وجووودك. |
يقولك قبل نص ساعة او ساعة <<
مادرو ان العالم اصبح بدون القنوات امرا يجلب الملل ..: منهم من ينام على نفسة والتلفاز شغال شكرا للمعلومة المفيدة |
يسلمووو خيتي ع المعلومات المفيده
|
مشكووووووره والله يعطيك الف عافيه
|
راائع سلمت يداك شكرا |
يديك الف عافيه على طرحك المفيد
الهي يسعدك وَ يديمك حبابه :152: |
أسعدني مروركم
أرسل لكم محبتي وامتناني لكم ولردكم المفعم بالحب دمتم بحفظ الله ورعايته |
اماعاد الجوال مايفارقني ومعي بكل لحظه لكن شكلي عرفت سر الأرق الي مقلقني والمُشكله مارح اطبق هاالنصيحه يعطيك العافيه يارائعة على هالمعلومه المُفيده شُكراً لجنابك وكثير |
بالفعل العادة امارسهاااا يومياً ..:a010[1]:
بنت البدو .. يعطيك الله العااااااااااااااااااااااافيه شكرا لك .. |
زفرات
سليكو يسلمكم ربي على المرور |
الساعة الآن 08:52 PM. |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By
Almuhajir
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2010