هي دواخلنا تدفع الكلمَات بمحتوها . وتحيطر الفكر بـ هَاله تسَاؤلات ثائره
مابينْ صَرخات الحيره . وُلسَعات الانتظار ,
سيدتي . على ناصَيه الأقدار نَقف . نبعَث تلكَ التساؤلات لـ آروُاح نرتجي منهمْ
كُل يوم آملاً . وُمحبة تنَتشي عطراً وتغريداً بقربهمْ . .
لكَنْ القدرَ في وُاقعهمْ دوُماً ماتنتهَي بنا. . ل اقف بالصَف الاخير في آهتمَاماتهمْ .
والحروف تائَهه و ملتصَقه بفكر خيالاتهمْ . .
جـود , كُل نسائم السعاده آبعثها منْ صَدري لتسكَنْ محياك
يـ معزوُفه المطر وُللآبد .
شكر وتقدير
|