التَّوْفيقْ ليَّس بَيْتاً تَسْكُنه،وَلاشَخْصًا تُعَاشِره،ولا ثَوْبًا تَرْتَديه
التّوْفيقْ غَيَّثْ إنْ أذِنَ الله بِهُطُوله عَلى حَياتك مَا شَقِيتَ أبداً
فَاسْتَمْطروُه بالصَّلاة ..وَ..الدَّعَاء..وَ..حُسَّن الظَّن بالله ثُمَّ حُسَّن الظَّنْ بالنَّاس دَائماً
إبنَّ عثيمين..رَحِمَه الله