وأتحسسُ بينْ أضلعْ النصْ حنيناً صادقاً يفيضُ شوقاً منْ قلبٍ جميلْ الروح
علي النيه لمْ تكتبْ هنا إلا وهِي حقاً قد استندتْ علَى حائطْ الذكرَى الرائعه التِي تُحبْ استرجاعهَا
ولازلتِ ياعزيزه تتخذين مقعداً أنيقاً مبتهجاً فِي قلب بعد حيي
نص كُتب بمــآء النبضْ
’
’,
|