حزنك يشبه حزنِي ،
يتوضَّأ من نفسِ إنائِي ،
يسعُلُ وجعَ المسافاتِ التي لا تنفكُّ تتمادى بـالغياب !
حظُّك يشبهُ حظِّي ،
يأتِي متأخرًا ،
يصفعُ البابَ الخلفيَ لأفراحِي بـكفِّهِ التي لا تقيمُ وزنًا لسباتِي ،
أقومُ مفزوعًة من شدَّةِ الشَّوق فـ يُهدينِي قصيدة بخطِّ يده، وشالَ حريرٍ مبلَّلا بدموعِ عينيه
|