:
:
:
لَو كُنتُ مُخَيَّرَاً لَم أَكُن أَتَعَطَّشَ لِعنَاقِ تَوَاجِدُكِ هُنَا
وَلَكِنَّنِي عَرَفتُكِ فَـ أُصِبتُ بِعِشقِ أَثَرُكِ لِقَنَاعَتِي بعُذُوبَتِه
وَسَأَحشُرُ كَلِمَاتِي كَعَادَتِي بِإذنُكِ لأَهمِسَ لَكِ بِأَنَّكِ لازِلتِي مُختَلِفَة
تَرَاتِيلُ إِمتِنَان لِمُصَافَحَتِنَا بِهَذِهِ الرَوعَة
وَقُبلَة / للأَنَامِلَ التَيِ كَتَبَت ,
مَوَدَّتِي
|