كثرماكانت جفوني ب الحزن متشققه
كثر مامليت أنادي وانتظر لحظة ثواب
يائسه واليأس ليل ٍبه دروبي مُشرقه
غلطتي أمشي بدربه حتى لو شفت الصواب
أستنير بنورحرف وظل عينٍ غارقه
واستبيح الصمت وأفتح للتباريح إكتتاب
الله خيال من العزف الروحي وجدناه بين ثنايا هذه السطور المترفه . يامترفه الذاقيه "على النيه" باقات من الورود لك يالغلا
|