ذاگ الحقُ الضاائعُ ( أناا )
كيف نعتذرُ له ؟!
عن نبضِ حبٍ بـ أيدِ عاداتٍ جاهليةٍ قتل
وَ انتظارٌ كُسرت عقاربهُ خيبةً فـ بكى
وَجروحٌ حُرمت من أن تُخاطَ ولو جزافًا
بـ الأمل
وَ حروفٌ استبيحت على أرضِ حزنٍ شُبعَ
بـ القهر
وغصااتُ حزنٍ أرهقهاا الوقوفُ على
مشارفِ حنجرةٍ بُحة بـ الألم
فـ هوتْ فوقَ قلبٍ ، خِيطت شِغاافهُ بـ حرائرِ
الشوق المصطبر
وَ لِـ عُمرٍ مضى ماا عاد ينفعه [ لو ]
ولا ألفٌ مثلهاا
فـ كيفَ إذًا سَـ نعتذرُ .. !
|