02-01-2015, 06:42 AM
|
#1
|
<a href="http://www.up-00.com/" target="_blank" title="مركز تحميل الصور"><img src="http://store2.up-00.com/2014-09/141116935031.png" border="0" alt="مركز تحميل الصور"></a>
بيانات اضافيه [
+
]
|
رقم العضوية : 15138
|
تاريخ التسجيل : Nov 2009
|
أخر زيارة : 05-26-2018 (03:30 AM)
|
المشاركات :
26,974 [
+
] |
التقييم :
590
|
الدولهـ
|
الجنس ~
|
MMS ~
|
SMS ~
|
اوسمتي
|
|
لوني المفضل : Darkblue
|
|
تَهنِئة مَلَكِيَةَ عَطِرَةَ بِأنفَآسْ ألرَيحَآنْ ل مبدعتنا الرائعه على النيه
صَبَّـآَحْ / مَسَّـآءٌ
الْتَمَيُّزِ وَالْأَبَدَّاعٍ
عِنْدَمَـا يَمْتَزِجُ الْأَبْدَاعِ وَالْجَمَالُ وَالْحُضُوْرِ الّـفَعَّالٌ
وَأَلْوَانَ الْطَّيْفِ بِكُلِّ الّالِوَانْ
بَيْنَ سَكَنَاتِ الْلَّيْلِ وشِقْشَقتُ أَضْوَاءُ الْنَّهَارِ
كَانَ للافَرَاحُ مَعَانٍــيُ فُسطَقتُ عَلَىَ أَوْرَقٍ الْزَّمَانِ
تَسَرَّبَ حِبْرُهُا وَانْتَشَرَ وَجَالَتْ مَعَهُا خَواطَرْنَــا
يَسْرِيْ مَعَهُا عَبَقِ الْمَاضِيْ وَأَمَّلَ الْمُسْتَقْبَلِ
بَيْنَ هَمَسَاتِ تَنَاثَرَتْ وَبَيْنَ بَسَمَاتُ أَشْرَقَتِ
تُسَاقِطْ أَوْرَاقِيْ إِهْتَزَّتْ وَ تَنْاثَرَتْ كَلِمَاتِيْ ضَاعَتْ أَحْرُفِيْ
إِنْكَسَرَ قَلَمِيْ فَكَيْفَ سَأَخُطُّ عِبَارَاتِيْ !!
ابَدِاعَــا وَنَثْرا وَهَمْسَا دَافَـئٌـا
{ كَيْفَ سَأَعْبُرُ عَنْ تِلْكَ الْشَّخْصِيَّةِ الْجَوْهَرِيَّةِ الْشَّامِخَةِ ؟!
الْمُتَمَيِّزَه فِيْ أُسلُوبِهَا الْمُتَأَلِّقَةِ بِتَوَاجَدُهَا الْعَذْبَةٌ بِردُودَهُها
الْرَّائِعَةِ بِتَعَاوْنْهَا الْمُلْحُوْظَ النَّيِّرَةِ بِ آرَائَهَا بِسَعَةِ صَدْرَهَا وّحُبَّهُا لِلْخَيْرِ
فَمَا تَكْتُبُهُ مِنْ دُرَرِ ثَمِيْنَةِ تَتَسَاقَطُ عَلَىَ أَرْضِ الْقَمْرَهْ على النيه {حَقّا شَخْصِيَّةٌ نَادِرَةٌ لَا أَمْلِكُ إِلَا الْوُقُوْفَ إِحْتِرَامَا لَهَآ }
يَدَ لَطَالَمَا امْتَدَّتْ بِ الْعَطَاءِ لصَرْحْنا الْشَّامِخِ
وَاسْبَغْتَ عَلَيْنَا مِنْ فَيْضِ الْسَّخَاءُ
فَـ عَطَاءَهُـا
بَحْرِ لَا شَاطِئُ لَهُا وَمَنْهَلٍ لَا ارْتِوَاءٍ مِنْهُا
لاعدمنا توآجدكِ وبعثرة حرفكِ هنآ وهنآك
وب اخلاقكِ الجمة وقلمكِ الناطق
ابهجتينا حد الثمآلة وأسعدتينآ حد الابتسامة على النيه أَلْفَ الْفُ الْفِ مَبْرُوكْ لَك يَـ نبض آلآلفية 43000
ك عبق الارجوآن وجمآل البيلسآن
وك طهر الغمـآم
وَصَوْلِكَِ لِلألْفِيّةً بِكُلِّ جَدَارَةٍ وَأَسْتِحْقَاقٍ
إِسْمٍ يَتَلَأْلَأُ أَدُبآٍ وَ ابْدَاعآً
قَلْمٌ لِلْحَرْفِ مَعَهُ رِحْلَةَ لَا تَنْتَهِيَ
فَكَّرَ رَاقِي يَسْحَرُنَا بِسَمُوهَا
حَقّآً أَنْتِى مِثَآلَ يُحْتَذَىَ بِهِ بِالْأَدَبِ وَرَوْعَةِ الْأَخْلاقِ
بِ الْطِيْبَةِ وَصَفَاءُ الْقَلْبِ بِ الْتَّمَيُّزِ وَالْأَبَدَّاعٍ
بِ الْجِدِّ وَالْمُثابرَهُ بِ رَوْعَةِ رُوْحِكَ الْجَمِيلَهْ
هَمْــسَهْ لِـ على النيه تَعْجَزْ أَمآمكِ الْحُرُوْفْ
تَنْثَنِيْ لَكِ الْأَبْجَدِيَآتْ آحْتِرَآمّا"
وَتُخَجِّلُ كُلِّ كَلِمَآتٍ الْثَنَآءِ مِنْ سَمُوكِ
آَتَمَنَّىْ لَكِ مَزِيْدٌ مِنَ الْعَطَآءِ الَرَآَقَيِّ
وآطِلّبُ مِنَ الْلَّهِ تَعَآلَىْ انْ تَكُوْنَ شِآهَدَه لَكِ بِالْأَجْرِ موُدتيٌ لرٌوحكٌ * هـمـ الجنوب ـس
|
|
|
|