.
.
لم أبكِ إلى أحدٍ كمَا فَعلت مَع الله , لهَذا أوصَيتكِ بهِ كَثيرَاً
إنّ الله لايَتركنَا لِلحُزن حينَ نحتَاج الفرَار منه
وَلا يَستمع لِسُؤلنَا دون أنّ يستَجيب ,إنّمَا يَعلم الله بِأنّني
أخجَل أن أتمنَى بَعدكِ شَيئَاً.,
المُبدع ( مُعجَب الشَمّرِي )
.
.
|