.
.
بِهدُوء .. وَثِقَة
لاشَخصِيَة ثَابِتَه تُسَيطِر عَلى رُوح الكَاتِب وَكِلانَا يُتقِن الكَلام إلاّ فِي التعَامُل
مَع الفُرَاق , أمّا صَديقِي الوَحيد الذي لَم يَتركنِي مِن تُهمَة الكِتَابَة هو الحُزن
الذي إستطَاع حَمل كُل الدمُوع التِي نُسبَت إلى قَلبِي بَعد صَمتِهَا الطَويل
.
.
|