.
أُصمُتِ بينَ موَاعِيظ الفرَاشَات إنّ سَألتكِ عَنّي يَومَاً مَا
وَدَعيهَا تَقرَأ شِتَاتِي بَينَ جنَاحَيهَا الذي لايُنَاسِبَ ثَغركِ
حينَ كُنت أنتَظِركِ عُمر مِن الفضَاءَات بينَ المَدَى وَالرِيح
وَأستَدرِج صَمتُكِ وَالعَبَثُ بِخشُوع الضَوء فِي مَعاقَل الأمَانِي
صبَاحُكم // نِزَارِي الهَوَى
.
.
|