ذات لهفةٍ إستاقها القلمُ شوقاً للحروف
وعتباً على السطور التي لم تنسج بعد
ورحمةً ورفقاً بشوقٍ قد علِق بذاكرتها
وإكراماً لقلبٍ يأن بداخلها
وكأنه اذا أصاب القلم شوقاً ،
خٌلقت كل الأحسايس وإستعظمت
حتى تأتي ، بشيء يليق بجلالةِ الورق والمكان
،،
أسعد الله قلوبكم وأوقآتكم
|