وَهجَرتُهُ كَيْ أسْتَرٍيحَ مِنَ العَنَا فَوَجَدتهُ في غُربَتِي وَغِيَابي
غصبٍ عليّ أضيق ، لا من تذكرت ! شخصٍ ذخرته ؛ لـ الزمان وخذلني