بصوتي لاآول مرة الي ملاكي الي سيدة ًتأبى الحياة ان تكون الي احدً سواي انفاسي تتخطى.. نبضُ قلبي يتحدث يؤكد .. اجزاء جسدي تنطق بها (انتي سيدة هذا القلب) نماء من شعركٍ الذهبُ ف تهادى وما آنـ سكب كلما داعبتة نسمة التفَ وضطرب شعركِ المذهب نبيلُُ ُ ثغركِ اليانع بليلُُ ُ.. (زهره حفكي العنب) ساقني الوجدُ ونسرب مغترب..مُلتدن..هتن..تائه ..؟؟ لا..!! ولافنن.. عشقتُ في الحب منتهى ف رسمتُ لدربي ملتقى فاتنة..العشقُ يشتهيها..! أظالمُُ ُ..انا اذا اشتهيت..؟ جدائل الذهب على خديها تتهادى من حولي فما اهتديت يد الحنين.. لامست كفي ف رماني الهوى وما ابيت ف انتي اونشودة العذارى وبسمة افراحي اذا غنيت لاتسئلؤني كيف يكون اللملتقى وكيفَ بدروبها.. هويت وكيفَ طافَ ثغري في بتهالً وكيف في محاربها صليت حبكي سر عميقهي بقلبي ماقلته لاآحد..ماحكيت فإن عزف القيثار سر حبي س ينطق.. ما قولت و مارويت لكن.. حينما وشوشنى الحنين بكيتُ من رعشتهي بكيت قـــــــف عزيزي القارئ لتعلم.. بأن هذا وما قبل هذا وما بعد القبل هيَ سيدتهن ومتسيدتهن سائدة اسيادهن ان ارادت بحرفين مزقتهم.. النهاية. وليدة قلبي النابظ ولاسامح الله ناقلها..