بَرِيدُ الحُــــــبْ ..!!

حزين الليل بـ غيابك وغيابك ما يطمنّي
أنا ذاتك وانا أحبابك تغيب شلون علّمني ؟
~

‏ســـ أُخَلد أسمك حبيبي وأدفنه في أعماقي
‏
لعلك تُدرك جنوني بك
‏
‏

‏لا تسألني
‏وش كثر أحبّك ،
‏أنا وش عرَّفني
‏بحجم السما .

.
{ هَمس .. حَنِين }
كَم بَنَيتُ لهَا مِن الكَلِمَات هُنَا لأُسعِدَ بِدفء هَمسَهَا
وَتَتَصَالح أيَامِي مَع أحلامهَا مُذّ أن عَشقنَا غرنَاطَة وَيَانَبِيعهَا


كَالوَشِم الأنِيق .. تَأتيكِ رسَائلِي



























.
.

انما انت ذراعي وَ انك قلبي وَ ضلعاً من اضلعي
~

لاشيء يغري الانثي ،

كنظرة إشتياق من عين رجل ، تعشقه حد الجنون ..

الحب ساكن عيناك و مستقر
فالنور من عندي اختفى
و بسوادها ليلي غفى
فأرجوك دعني اغرق عاشقي
ففي عيناك حبيبي اعشق الأرق
و لا تخف فلن أسأم عيناك
لأنها دواء عذابي في هواك

صباح الـ :
عيونك أجمل صُبح يمُرّني
~

‏لا يقاس حب الاشخاص بكثرة رؤيتهم ..
‏فهناگ أشخـاص يستوطنون القلب
‏رغم انعدام اللقاء ...

.
.
{ بِعُمق الطَبِيعَة }
أنصُتِي لِلرِيَاح وَعَلى الهَوَاء المُتَشَبّث بِرِمَالِي
فَلَم يَكُن هَنَاك مَأوى أو مِن يَدٍّ تَصنَع المَلاذ
لانّ الحُب لايَتَكرّر .. فَوقَ المقَاعِدَ الخَشَبِيَة


























.
.

‏اللهم شيد لنا في عمق العقل ملجأً

‏نستظل به من خرابات العاطفة
‏
‏

.
.
.
.
[ حضُوركِ الّليلَكِي ]

لايَزِيد حرُوفِي إلاّ التهِيّجَات
فَعِيشي فِي دَمِي لأكُون فِي عُرِي أحلامُكِ


















.
.


























.







.

مفتونة بك كأنثى يعتريها الذبول
تتحايل على الأمل وتصنع منه قصاصات حتى إذا ما فقدته ، تفقده قطعة قطعة
أينما رحلت ، أحملك بي، فلا تردني عنك.

‏عندي حنين وركن
‏هادي و ساكن
‏ودي اهيم بضجة
‏الغيم وارتاح ؟
‏اللي سأل منهو
‏ترك هالأماكن!
‏عابر خذا : حلمي
‏وضيعني و راح !

قصة حُب .. كتبها إثنان
وأنهاها شخصُ ثالِث
~