تعـَالـي نُرآقْصٌ الحًـرفْ..!! مساجله ..

أحَيْآناً نسلكُ بالحًرفْ الى تْضآريَسْ مُتعربْده تنتْهي بيْنآ
الى ..فجيْعَه أو فقْدَ والأقَلْ..لِ فـَرحْ..!
هُنآآ سآنْسلكُ يَ.. على النيْه بِ حرفيْنـا حتى نْصَل
الى نِهآآيْة الرقَصِ بِه..!
قَبلْ أنْ تنتِهي أروآحُنآآآ..

مُرآقَصةَ الحَرفْ تورثُ الفْقدَ..!لِ ذلكَ سيْسكَنُ المْكآن
نـدى..و..على النيْه..
وسْكونَ آروآحَكمْ سَتكْونُ بالقَربْ..مُتآوهَ..وآحيآنْاً فرحْه..

سَنْمضي يا ..نْدى ..نُراقص النْجوَم
نُبْعثرْ الغَيوْم ..
ونْسبقَ الُحزنْ .. ونَجعْل الْفرَح نهْرَاً ..

وننْسجُ منْارةً تُضْيء بًوتْقةَ رُوْحَ ..

عُذْراً أَحبْه ..

هُناَ الَِحرْف ..فَقطْ ..

لـَعلى النيْه _ و_ ندْى ..

حتْىَ جفَآفْ الَحرْفْ ..



شَرفً لِنْآ تَوْاجْدَكم..من حَولنْآ..

,

,

صْبآآحَ آستْفآقآتِ الحنيْنَ منْ حولي..
يآرفيْقةُ الحرفَ..!

لعليْ أُعللَ عَوآصْفَ الوجْعَ التْي تُلاحقْنآآ لِ تعصْفَ بآخر وريْدً
منْ الفْرحَ ..لِ نسْكنَ آرصْفةِ التْوجدَ والآسْى..
ونسْلكَ دروبَ الفجآئْعَ ..!

دآئْمأً يْغتآلنْا الحُب دونَ سآبْقَ آنذآرَ
لِ نعْلنَ الهزيْمهَ حيْن آنهيْآرَ آسوآرَ الصْدقً..
ونُداعبَ العُزلهَ بِ كُل آحتْرآآفَ وذلكَ مآورثُهْ
فقْدهـمَ..!!!

فكيـفَ ندآويْ فجيْعةُ
حبْنآآآ / يآرفيْقةُ حرفي حينَ تمردْ الحنيْن علينْآآ.؟؟؟

مسآءْ يَشْعَ تسَآؤلاً وَتْلَهفْاً
للْيلٍ يَسْتبقٌ نْهَآرْ ..


آه آه مْنَ ذْآكَ الْحنَينْ ..

أيآرَفيْقةَ حْرَفْي ..

يَملأ ُ اْلرُوحْ شْوَقْ وَ يَعْزَفْ آلنآْيِ آلِحزْيَن ..

يَتمْآدْى بِعُمقْ السْؤَال..

لِيَبحُْثْ عَنْ جِواَبْ ..

أُنِآدْي وَأَتلْفتْ

وِمنْ مَدْآر آلَكْوِنْ يْرْتَدْ الَنْدآءْ ..

آهُوْ النْسَيآنْ ..

آم

نُلَقِيْه فِي هُوَةْ آلمْآضْي آلَسْحيَقْ ..

وَنسْيرَ علْىَ دُرْوبَ آلَمتَمْردِيْنَ ,,








(يثبت)

,
,

دآئْماً الحْظَ مُصآبَ بِ وعكْه التْعثْرَ
كَ قلبْي عنْدمآآ يُحبَ..!
أودُ آن يفْقدَ تْعثرهُ لِ مررْه فقطَ حتىَ
آستْطيَعً الوصْوولَ بهَ حيْثَ النْقااآءَ..!

لاأسْتطيَع آن أعًفوا عنْ استْفهآمآتَ وشْمتَ بِ ؟.
لِ ذلكَ سأنصْبُ مصيْدهَ لِ عقَمْ الآجْآآبهَ لِ سؤآلِ

لمَ الحُبْ بدآيْة ..مَوووتَ..؟؟؟؟
.

بَلْ هِيَ تلكْ الَقْلُوبْ الَتِيْ وُشْمتْ
بِقسْوةَ الَحْجرِ أوْ أشَدْ .وَغَرِقْتَ بالآنْآ
وَتْدَثْرتْ آلسْرآب ...

لأنْهُ سآرَ بِزوْرق قَدْ مَلئَتْه الَثُقْوبْ
وَغْرِقَ عِنْد آوْلٍ هُبْوَبْ ..
فَهْوَ آوَهنْ منْ بِيَتْ عَنْكبوَتَ ..
شَرآبِهْ الَكْذبْ وَطعَآمِهِ آلَغْدرْ ..
فَتسْرَبَ كَحْبْآتَ رْمْل هآرِبْه ,,
.,.

,

,

لازآلَ يَسكنْني النْزفَ حتْى أبْسطُ آبْتَسآآمآتْي..!

ويْختنَقَ حدْ آمتْلأ رئْتا الفقَدْ وجعآَآآ..

تُشبهْني تلكَ الفجْآئعُ التي آرأهًآ علىَ خطَوطْ

طريْقٌ يآبىَ آنَ يسًلكْ دروبً العْآبريْنً نحًو نْهآآيةُ

آبتَ آنْ تبْدأ بِ همَ..!

رفيْقةُ التأوهِ ..!

منْ آنتِ حينَ تمْوتُ أمنيْآتكِ

ومأزآلتَ صغيْرهَ..,؟؟

,
,

..آنآ اشبه الَثْريآ ..

تُعآنقْ الشُموْخَ ..تَسكن الَحُروفْ ..
تسنْوطنْ آلَجْمآل ..تُغْنيَ للآمآلْ ..

تُنشْد لــ

الآمآنيْ ..
و
الآغآنيْ ..


تَسْرد حَكآيهْ تاَهتْ بين الزْوَآيأ ..
تبْحُْثْ عنْ حُلمْ بيْنَ
شْرفآت الَقْمرْ
تتْلوْ تَعآوِيذْ الآملَ ..

رَفيقَتْي ..

كَيفْ للَمُحْآل أن يلَتْقيْ ,, ؟؟..
,,
,,

.,
,

أبحَثُ عنْ نوآفَذَ مثْقوبَه تْشيِ ببْعضَ الأجَوبةْ
التي تَخرجُ منْ أفَوآهَ المُستحيْل ليْلتَقي وريْدآنَ
فآرغًينَ منْ مسْآرهَمآآ المُعتْآدَ لينْحرفَ نحو فجيْعةُ
عدمَ آلتقآءهُمآ كً..فجْيعتًي بِعدمً لقْآئي بِ فرحَ ذآتْ يوومَ.!



,, مآذا يُرآفَقكِ دومـاً الجرحً أم سوآدَ الحُزنْ..؟؟

الَحزْنَ يَمْرُ بِنْآ كَعآصْفهَ هَوْجآء فَنْظلُ
ننَتَظْر مُروِرْهآ ... وَمْآهيْ الآ وَقدْ قَبعَتْ بْينْ
آلْزوآيَآ وْبَينْ الَتغْرآثْ ..
لِتُطلَ عْليْنَآ عبْر ستآئرْ الَحْنَينْ
ونَوآفّْذ الَفْرحْ الَمشْرَعْه ..
آنه سْرآب سْرآب..


ايهمآ تفضْلينَ .. موُاجْهة الحَقَِيقةْ وانْ اصطَبغتْ بالمْراَره
آم تطيَلينْ امد السوفْ ..ونبَذه الى مالا نْهايَه !!!

صفحه من ذهب
نرتشف الشهد من بين الحروف
واصالا الإنسجام ..

,
,

لازلتُ أُمسْكَ بِ خيْطً رفيْعَ منْ المْرَ
الممْزوجً بِ بعضً منَ صدقَ الحقيْقهَ التي
لاتْلبثً آنْ تورثً الوجَع فيْنآآآآآ..
مُتيْقنهَ بِحقيقةَ عكسَ وآقعْي..!!!!

الى مْتى يآعزيزَتيِ نتآرْجحً علىَ آرجُوحَةِ الآنيْنَ..؟؟؟

عِنْدَ آلْتيقْنَ أنّ مَنْ تَوْآرْىَ بِغْياَبهِ
مع الَرِيْآح ْ فَلنْ تُعِيدْهُ آمِواَجْ آلْحْنيَنْ..

قٌولِيْ بِرَبٌكِ :
اَماَ آن للِكَبْرِيآءِ أنْ يَرْحَلْ وَيْنطَقْ الَصْمتْ ..

,
,

وكَيْفَ ذلكَ وهًمُ يْتآبَطوونً آنتْشًاءتِ فقْدنِآآ لهَمْ..!
ولكًنْ آعَتقْدَ آنهً كَ الحْقآئبِ التْي تُذيْبَ آيْدي آصًحآبُهآآ
لِ حظْآتِ الشْتآءَ..!



أنَآ أكًثرُ النسْآءَ أوفَرُ حظْآً بِ الكآبًه..
لِ درجًةْ آنَ أفْقد نْفسَي بيْنهَمَ..؟
هًل حقْآآ الحُزنَ يُفقْدنَآآ (الذْآتَ).؟
وصَبآآحكِ عذْبَ يآجميْلهَ..!