&& شَـذرَاتٍ بَاقِيَة &&

كأنني أفتقدك و
أفتقد "………"
أفتقد ماذا ؟
لا أعرف الكلمة
إذا كنت تعرفها
أترك لك فراغاً لتكتبها هنا بخطك وحبرك..!





غادة السمان

شكرا على زمن البكاء ،
ومواسم السهر الطويل ،
شكرا على الحزن الجميل ،

نزآر قبآنـي ،

. وَلم نَحلم بِأكثر مِن حيَاةٍ .. كالحيَاة ( مَحمُود دَرويش ) .

ما تــُبت عن عشقي ، ولا استغفرتهُ
ما أسخف العشـّـآق لو هُـم تـآبـوا ،
نزآر قبـآنـي
،

كل الذين يكتمون عواطفهم باتقان، ينهمرون كالسيل إذا باحوا.


غادة السمان

كلما ازداد اقتراب الانسآن من الاشياء وانضمامه اليها ،
كلما فقد القدرة على رؤيتها بوضوح ،
حتى اذا ما التصق بها عجز عن رؤيتهآ لأن
اتحاده بهآ يفقده شروط الرؤية الصحيحة
من موضوعية وتجرد وصفآء ذهن ..
تماماً كما يعجز الإنسآن عن رؤية
وجهه حينمآ يقترب من المرآة حتى يلتصق بهآ ..
أو عن رؤية عيوب من يحب .. لذا فالرحيل ضروري بإستمرار ..

غآدة السمآن

"










“ في حياتنا شئ آخر ، ليس هو الموت ،
ولكنه نوع من عدم الشعور بالموت .. ولا بالحياة ايضاً ”

أنيس منصور

. . تَعلمتُ مِن أجلك لُغَة الصَمت كَي لا أُعَاتبكْ وَأقُول بِمرَارَة إنّكَ خَذلتنِي غَادة السمّان

. . فِي جمَال النَفس يَكُون كُل شَيء جَميلاً إذَا تَلقِي النَفسْ عَليه ألوَانهَا , فَتنقَلِبْ الدَار الصَغِيرَة قَصرَاً لانهَا فِي سِعَة النَفس لا فِي مسَاحتهَا هِي ( مُصطفَى الرَافعِي )

"








أي علم هذا الذي لم يستطع حتى الآن أن يضع أصوات من نحب في أقراص
، أو زجاجة دواء نتناولها سرًّا ، عندما نصاب بوعكة عاطفية
بدون أن يدري صاحبها كم نحن نحتاجه”


أحلآم مستغانمي

حَلِمْتُ بأنَّ لي حلماً حَلِمْتُ بأنَّ قلب الأرض أكبرُ من خريطتها !


محمود درويش

. . أتعَامل مَع الشَمس كمَا لوكَانت سَاعة يَدّ وَأتعَامل مَع الجنُون كمَا لو كَان دَستُور العشَاق وَحِين أنتَظرك فِي المقهَى وَتتأخر فِي الحضُور آمدّ يَدِي للسمَاء بِسطوَة الحُب وَأعيِد الشَمس قَليلاً إلى الورَاء كَعقرَب سَاعَة وَآبدّل نوَامِيس الكُون كَأيَة عَاشِقَة حمقَاء لنّ تنضِج تَخشَى أنّ يَنكَسِر قلبهَا لأنكَ تَأخرت عَن الحضُور الرَائِعَة ( غَادَة السمّان ) . .

.


.

النَدم هو الخَطأ الثَانيي الذي نَرتكبه

( احلام مُستغَانمِي )









.
.

نفسي التي تملك من العزه والكبرياء والكرامه
ماتعجز انت عن فهمه
ومااعجز انا عن كتمانه أمامك

(أميمة زاهد )

"





هيَ ؛ كأنها جورية حمراء بين شتلات نعنآع و ريحان ،
تُسقَى اهتماما لتكبُر وتتورد خديها .. ويطول رمشُهآ وتتلون شفتيهآ عنابـآ فتبدو أفتن !
هوَ ؛ ريّ ينسَاب لتتراقص الفراشات على أكتاف زهور الحقل وعبيره ،
وبينما يجّف .. يغدو الحقل قاحل نتن !‎‫
هُم ؛ ضمائر مُتورِدَة مُلونَة وبآطِنُهآ شآئِك سوداوي !




"إلهآم سعد"