" وتتجاوز ويبقى في قلبِك سؤالاً واحداً ، أي جزء من القصه بالضبط كان حقيقياً. "
غصبٍ عليّ أضيق ، لا من تذكرت ! شخصٍ ذخرته ؛ لـ الزمان وخذلني
مراقبه عامه
مدري عليك اموت أو فيك أنا حيّ ..!
"لستَ أمام عيني لكنّك كُل مَا أرَىٰ. "
لو تحب من بعدي من الغيد مليون لا العطر عطري وَ لا هُم أنا ..!
الأمر لا يتعلق كله بالحب بل بالأمان و الثقة .
مراقب عام
عَلى واَقع الحَنين نَكتُب الرَسائل وَ عَلى وَاقع الكَرامَة دَائمًا نُلغي الإِرسَال ..
"تعجبني الأرواح الراقية التي تحترم ذاتها وتحترم الغير تتحدث بعمق وتطلب بأدب تمزح بذوق تعتذر بصدق وترحل بهدوء".
ماعاد للشوق في ميعادنا طاري بـ قلوبنا شيء يبعدنا لو إشتقنا
في كل مرة اعود إلى ما تركته للأبد!
قد ينسى الإنسان أنه حيّ بعض فترات حياته حتى تلمسه يداً تحبه
هنالك فرق بين سنة وبين سنين انت سنة وهو سنين انت تزداد عامً وهم يزداد عقد!
صرنا بعد حُلو الليالِي غريبين . .
من قبل لا تاخذ الدنيا حبايبكم حنّوا على بعض يمكن ما يجي بكره ..!
في هاتف كل شخصٍ منا رسالةً ، لم تُرسل حتى الآن!! ترددنا طويـــــلاً قبل كِتابتها ، تركناها مُهمله ، وما زال الطرف الآخر ينتظرها إلى الآن..!!
فِي كل حزة لك مع الباَل ميعاد ..!
أراكَ في جبرِ خاطري حاضرًا فما فعلت شيئًا إلا زادني حُبًا إليك