:: كل عام وانتم بخير :: | |||||||||
|
التميز خلال 24 ساعة | |||
العضو الأكثر نشاطاً هذا اليوم | الموضوع النشط هذا اليوم | المشرف المميزلهذا اليوم | المشرفة المميزه |
قريبا |
باب الحنين
بقلم : براق |
قريبا |
كلمة الإدارة |
« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات » |
الإهداءات |
08-19-2021, 08:30 PM | #1 |
|
من ديوان.. اورنس الضحيك .. سالفة قصيدة سلوا كؤوس الطلا
أم كلثوم... فنانه كبيره ومعروف.
وقد حفظت القرأن لأن والدها شيخ دين ولم تشرب الخمرة قط بحياتها وفي يوم من أيام السنه كانت مدعوه على حفلة تكريم لأحد النبلاء وكان متواجدا بالقاعه تلك الليله الشاعر الكبير أحمد شوقي (أمير الشعراء) وكان معجبا بفنها قبل أن يراها وفي إستراحه كوكب الشرق بعد أن أدت إحدى الأغاني كان الشاعر شوقي يرمقها فجعل النادل يقدم لها كأسا من الخمر هدية من أمير الشعراء فرتعشت أم كلثوم لأنها لم تصدق بأن شاعر الملوك سيقدم لها هديه فأخدت كأس الخمر ووضعته بين شفتيها دون أن تشرب منه شيئا للمجاملة فقط شوقي كان يرمقها بعينه ففهم المغزا وقال : سلوا كؤوس الطلا هل لامست فاها وستخبروا الراح هل مست ثناياها باتت على الروض تسقيه بصافية لاللسلاف ولا للورد رياها ماضر لوجعلت كأسي مراشفها ولوسقتني بكأس من حمياها. _بضم الحاء هيفاء كالبان.يلتف النسيم بها وينثني فيه تحت الوشي عطفاها حديثها السحر إلا إنه نغم سرت على فم داوود فغناها سل أم كلثوم من بالشجو طارحها ومن وراء الدجا بالشوق ناداها القصيده أطول غنتها أم كلثوم بعد وفات قائلها فرحَمهما الله.. ورحمنا كتبه /. اورنس بندر الضحيك إلى سالفه وقصيده |
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
(عرض الكل) الاعضاء الذين شاهدو هذا الموضوع: 5 | |
, , , , |
|
|