\ لقيت في قلبي وطن \ ولقيت بك منفى \ فنجآن قهوهـ وسحر كلمه "

أيَّتها الحقول التي تكتمُ أصل الحكايات ،
وتبوحُ بـ أخضرِ الوجد ، وأخضرِ الأمنيات ،
قد أعيانِي مناطحة جيلٍ كاملٍ من الانتظارات عندَ بابِ الرجاء ،
وأرهقني التشظِّي عند الرصيف العاشر بعد ألفٍ من الوجع !

ليالي الشتاء فيها حنين فيها حاجةً ماسة لدفىء للحنان للهمس اللطيف


وانا بدونك افتقد الدفىء وافتقد معه الحنان


بل افقد روحي ونبض قلبي ولم يعد لشتاء جمال

احبك ي انت واحب عنفوانك وجنون عنادك

اتعي هذا ؟

كبرياء

"










إن أستعصت أوردتِ آلنبض وكستك روحي
آلقطيفة أتجأزئني بـقبـلة..!

"


















...تشح الحروف بـ أول آلمسآء كي تأتينآ
فَجْة هْ في قطع الليل معتقة هْ بخبث النساء

حين آكتمكَ ..
تبوحك الأشيآء وتتحآور بك حوليَ ..
وقد تتعآرك آحيآناًإ ..
...أذكرَ ان ورقة شتمت آخرى - غيرة - لأنهآإ ؛
قالت إنيَ كتبتك عليهآإ آكثر منهآإ

كل الأيام تمر علينآ متشآبهه
سنه وسآعه وشهر
لكن كل يوم بمشآعر مختلفه !!

. . رُغم الفوَاصِل وَرُغم الثوَانِي وَرُغم الموَانِي تبقَى الأمَانِي وَطن لِكُل .. الهَاربِين فَـ لعلّها تَتحقّق الأحلام عِند خَارِطَة الأزمنَة

الغربه ليست غربة اوطان اوغربة زمان فحسب
الغربه غربة الحرمان من انسان كان اقرب لك من الوريد يسكن روحك ويسري في عروقك ك الدم في الشريان

كبرياء

اين انت ~

يامن توقض هذا التبلد بداخلي ..!

لازالت الروح مُعلقة بِ هدب الأمنيات
تناجي لحظة غفوة لِ الأوجاع لِ لحظة تليها لِإستفاقة الفرح
لازلت مابين سماء الأمل ورصيف الإنتظار

.
.
ألأنتظآر : المحطه الوحيده التي لآتمل من تكرآر العوده إليهآ !

. . أعلَم إنّهُ بَعد مُنتَصَف لَيلِي سَأرتَمِي بِأحظَان غرُور أحلامِي أنتَظِر عِطوركِ خَلفَ أطيَاف السَهر التِي تَأنّقت بِهَا فِي حوَانِيت الأمَانِي . .

رسمتك في خيالي واسميتك حلمي المنتظر

وسمعت ان هناك اشرار تقتل احلام الخيال وحتى الاحلام في المنام

فخبئت حلمي خلف اضلعي واستودعته قلبي


كبرياء

. . فِي ليلَة كَنّهَا الِليلَة عَرفتكِ بَسمتِي وَفجرِي قنَاطِر يَاسَمِين تَمّتَد مِن عُمق الوَرِيد ل الوَرِيد فَخَبأنِي بِملامِحكْ وَلاتسَألنِي مَابِكْ فَالأمَانِي أنهكهَا الصَبر دُونَ تَذاكِر سَفر فَأنصتِي لِضَجِيج الشِتَاء .. وَالمَطر فَحنَانُكِ لِلرُوح رِدَاء . .

قَبل الأُمنيات المُتناثرة بكفي , فـ بِك تُشكِل نفسها شمساً
وقَمراً !

و أشتاقُك جِداً