اعترفتُ لنفسي أنني كنت أخشى الوقوع في الحب، لكنكِ كنتِ الحل الذي لم أكن أعلم بوجوده، وأنتِ السبب الذي جعلني أؤمن أن القلب لا يزال يمكنه أن ينبض بشدة من أجل شخص واحد فقط.
اعترفتُ أنني بحثت عنكِ في كل الأماكن، في العيون المليئة بالأسئلة، في الأوقات التي كانت تترنح بين الحلم والواقع، وفي كل ذكرى كانت تشتعل في داخلي كالنار، لعلني أجدك في أحدهم، لكنكِ كنتِ دومًا في الداخل، في أعماق القلب، منتظرة أن أكتشفك..!
أنا هنا لأفجر الصمت بكلمات، ولكني لن أضمن ماسيحدث بعدها..!