أنت عندما تكتب
تتنفس الحروف..
ينبض المعنى..
ويمتد الجمال بالنص إلى مالا نهاية..
كنت أحلم
من التقاطك لحبات الندى..
إلى تجفيفك للحبر..
بين البداية والنهاية نام الجمال على السطور فستيقظ
على شفاه القلوب وهي تتذوقه لا تتهجاه..
والدليل ترك الشهد ينساب مع النبض..
تتوهج العينين و ابتسامة القارئ
يتفقان على ان الكل يكتب
لكن اللغة تنحني لك وحدكـ
لأنها تعي أن أمامها
عظيم يتركها
متلألأ.
شكرا بقوة على
جعل الصباح
إستثنائي بنص مذهل..
|