حـدث ..بــصــورهـ !!

ابنة عصام البطش عضو حركة المقاومة الإسلامية " حماس " تبكي وهي تحمل شقيقها خلال مراسم العزاء في استشهاد والدها بغارة إسرائيلية 8 ديسمبر 2011

دخان متصاعد من محطات تكرير النفط في مدينة حمص السورية بعد أن تعرض لتفجير متعمد واتهمت الحومة السورية الثوار للقيام بهذا العمل 8 ديسمبر 2011

القمر لحظة الخسوف في مدينة مواب بولاية يوتاه الأمريكية 10 ديسمبر 2011

حازت صورة (المشرد \ Homeless) للمصور (تشان كوك هانج \ Chan
Kwok Hung) من هونج كونج على لقب أفضل صورة بيئية
لعام 2011 وهي لطفلان يعيشان عند جدتهما ويحتضنان بعضهما البعض
في ساحة للخردة كانا يبحثان فيها عن أشياء لبيعها لشراء الطعام. ألتقطت
الصورة في كاتماندو في نيبال ودخلت الصورة المسابقة تحت تصنيف
(جودة الحياة \ Quality of Life)
لتخرج كأفضل صورة بيئية لعام 2011.

بعد تحقيق البطولة : برشلونة أول نادي بالعالم يحقق كأس العآلم للأندية مرتين بنفس الإسم !

بعد أن حقق اللقب اليوم على سانتوس ، استطاع أن يكون برشلونة أول فريق
بالعالم يحقق لقب كأس العآلم للأندية مرتين بنفس الإسم ، حيث حققها للمرة الأولى عام 2009 في

أبوظبي ، والآن في اليابان عام 2011 ..

تسلم يدك
قلبي علي النيه
ويعطيك الف عافيه
الطرح
قلبي علي النيه
ويعطيك الف عافيه
الطرح




توكل كرمان: ابنة عبد السلام كرمان قيادي حزب التجمع اليمني للإصلاح، وأديبة وصحفية وعضو مجلس الشورى اليمني وأم لأربعة أبناء، وأول عربية تحصل على جائزة نوبل للسلام، بعدما تقاسمتها هذا العام مع كل من إلين جونسون سيرليف رئيسة ليبيريا وليما غوبوي لكفاحهن السلمي من أجل سلامة النساء وحقوقهن في المشاركة الكاملة في أعمال تحقيق السلام. قالت توكل إن فوزها يعد انتصارا للثورة اليمنية وللشعب اليمني والشباب وانتصار كذلك للمرأة" وشددت على أن فوزها بنوبل السلام، رسالة إلى كل الأنظمة المستبدة عبر العالم. وتلقب توكل بـ"أم الثورة اليمنية" و"بلقيس الثانية". عرفت بشجاعتها وجرأتها على قول الحق ومناهضة انتهاكات حقوق الإنسان والفساد المالي والإداري، ومطالبتها الصارمة بالإصلاحات السياسية في البلد، وكانت في طليعة الثوار الذين طالبوا بإسقاط نظام علي صالح بطريقة سلمية. أخرجت العديد من الأفلام التسجيلية المعنية بالحقوق والحريات في اليمن، وحصلت على جائزة الشجاعة من السفارة الأمريكية وتم اختيارها في المركز الأول ضمن قائمة افضل 100 مفكر في العالم من قبل مجلة فورين بوليسي.
[/SIZE][/COLOR][/SIZE]

محمد بوعزيزي: أشعل النيران في نفسه اعتراضا على إهانة كرامته، فكان شرارة لثورات عربية من أجل استعادة كرامة شعوب بأكملها، شاب تونسي أضرم في الجمعة 17 ديسمبر عام 2010 النار في نفسه أمام مقر ولاية سيدي بوزيد احتجاجاً على مصادرة السلطات البلدية في مدينة سيدي بو زيد لعربة كان يبيع عليها الخضار والفواكه لكسب رزقه، وللتنديد برفض سلطات المحافظة قبول شكوى أراد تقديمها في حق الشرطية فادية حمدي التي صفعته أمام الملأ. نيران بوعزيزي بدأت تنتشر في مدينته سيدي بوزيد، ومنها إلى بقية أنحاء تونس وجمعت تأيدا شعبيا من كافة طوائف المجتمع، لتنطلق ثورة تجبر الرئيس السابق زين العابدين بن علي على الهرب. قبل وفاته لم يكن أحد يعرف ببوعزيزي خارج مدينته، وبعد تحوله رمزا بدأت تفاصيل حياته البسيطة مادة خصبة للإعلام، ووضعت عائلته المكونة من تسعة أفراد وسط دائرة الضوء، كان والده عاملا في ليبيا وعمر بوعزيزي ثلاث سنوات، واضطر لأن يعمل منذ العاشرة من عمره، وبعدها ترك المدرسة حتى يستطيع العمل لساعات أطول. صار بوعزيزي ملهما لكثير بعده، وأضرم على الأقل 27 مواطناً عربياً النار في أنفسهم لأسباب اجتماعية متشابهة تقليدا له، وفي العاصمة الفرنسية باريس أقيم تمثال تذكاري تخليداً له، وفي أكتوبر اختاره البرلمان الأوروبي مع أربع مواطنين عرب آخرين للفوز بجائزة ساخاروف لحرية الفكر.

مصطفى عبد الجليل: جاء المستشار مصطفى عبد الجليل في المركز الأول في ترشيحات قراء ياهو مكتوب لمن يستحقوا المنافسة على لقب شخصية العام، وكان أغلبها يرشحه لدوره في قيادة المجلس الانتقالي الليبي للانتصار على العقيد معمر القذافي، خاصة أنه كان أول مسؤول كبير ينشق عن العقيد. عبد الجليل كان أمينا للجنة الشعبية للعدل في عهد القذافي في الفترة من 2007 إلى فبراير 2011 حينما استقال من منصبه مع اندلاع الثورة الشعبية في شرق البلاد وتحديدا في بني غازي، وحينما تم انتخاب عبد الجليل رئيسا للمجلس الانتقالي استخدم البعض سنوات عمله مع القذافي كأداة هجوم عليه. أنصار عبد الجليل يثمنون له قدرته على قيادة المجلس الانتقالي في لعبة توازنات دولية وداخلية، مثل رفضه دخول قوات الناتو أرض ليبيا بقوات برية والاكتفاء بالغارات الجوية، كما عمل منذ اليوم الأول على التأكيد على المساواة بين كافة عناصر المقاومة المسلحة، والتأكيد على أن ليبيا ما بعد القذافي ستحافظ على مكتسبات كافة القبائل والمناطق، رافضا نقل العاصمة من طرابلس إلى بني غازي.

وائل غنيم: أو وجه الثورة المصرية، ناشط مصري وشغل منصب المدير الإقليمي في شركة جوجل لتسويق منتجاتها في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، ورغم نفيه في أكثر من مناسبة أنه ليس قائدا لثورة 25 يناير المصرية، إلا أن كثير يلقبونه بـ"قائد ثورة الشباب"، فيما يواجه هو ذلك الإطراء بوصفه لنفسه بـ"مناضل كيبورد". ويرجع جزء من التقدير الذي يتلقاه غنيم إلى كونه مدير صفحة "كلنا خالد سعيد" على فيسبوك، التي كانت تنادي بحق شاب قضي بالتعذيب في عهد النظام السابق، ودعت الصفحة بعد انتصار الثورة التونسية للخروج في مظاهرات لاسقاط النظام في 25 من يناير مع موعد عيد الشرطة المصرية. اعتقلت السلطات المصرية غنيم بعد يومين من اندلاع الثورة، واعتقلته في مبنى مباحث أمن الدولة مكبلا ومغمض العينين لمدة 12 يوما حسبما صرح في حوار تليفزيوني كان له دور كبير في حشد مزيد من المصريين مع المحتجين في ميدان التحرير وباقي المحافظات، وكانت أبرز لقطاته حينما بكى معتذرا لأهل كل من ماتوا في المظاهرات قائلا "أنا آسف بس دي مش غلطتنا، دي غلطة كل واحد ماسك في السلطة". وفي مارس 2011 تم اختياره لنيل جائزة كيندي للشجاعة، كما اختارته مجلة التايم ليكون الاسم الأول في قائمتها السنوية لقائمة أكثر 100 شخصية تأثيراً حول العالم، وتعاقد مع دار نشر بريطانية لكتابة كتاب عن الثورة بقيمة 14 مليون جنيها أعلن تبرعه بها بالكامل للأعمال الخيرية.

ومضات وضرب من البرق الاحمر القوي الهادر في انحاء سحابة رماد بركان قرب كوردون
ارتفع عمود الرماد الممتليء برائحة قوية من الكبريت والرماد أكثر من 12 ميلا في الهواء وهو ما يكفي ليكون عاليا ليُنظر اليه بسهولة من الفضاء
دمّر الرماد الأماكن في تشيلي والأرجنتين و تسبب في خسارة للماشية وتلوث البحيرات والأنهار ، وأمراض الجهاز التنفسي ، والغاء الرحلات الجوية
يونيو 2011

أفضل صور رويترز 2011

مسيحيُون يقُومون بـ حمايَة المتظاهرين المُسلمين أثناء صلاتهمْ .. فِي القاهرَة - مصر 2011

صورة جوية ملتقطة من الفضاء الخارجي و يظهرالحدود بين الهند وباكستان تظهر بشكل خط برتقالي 2011

"فرحة مريض"
ماريا مارتينز تستعد لإرتداء فستانها احتفالا بذكرى ميلادها الـ 15 رغم إصابتها
بسرطان الدم (اللوكيميا).
المرض لم يمنعها من البحث عن سعادتها ودعوة صديقاتها لمشاركتها فرحتها في
غرفتها بمستشفى الأطفال بمدينة ماناغوا في نيكاراغوا.
تاريخ الصورة: 15 أغسطس 2011

"معجزة إلهية"
مسعفون أتراك يتعاونون لإنقاذ رضيعة لم يتجاوز عمرها اسبوعين وجدوها حية
تحت الأنقاض بين ذراعي والدتها التي قتلت خلال زلزال عنيف هز شرق تركيا
وتسبب بمقتل أكثر من 400 شخص.
تاريخ الصورة: 25 أكتوبر 2011

"عيون جائعة"
طفل كيني يراقب أمه التي تنتظر المساعدات الغذائية في أحد المخيمات التي ترعاها منظمة أطباء بلا حدود لمساعدة ضحايا المجاعة والجفاف في كينيا والصومال.
تاريخ الصورة: 11 يوليو 2011