06-28-2010, 06:18 PM
|
#4
|
بيانات اضافيه [
+
]
|
رقم العضوية : 17319
|
تاريخ التسجيل : Jun 2010
|
أخر زيارة : 05-17-2015 (08:21 PM)
|
المشاركات :
783 [
+
] |
التقييم :
50
|
|
لوني المفضل : Cadetblue
|
|
شيخ المافيا
سماح مريم
شكرأ لكما على التعليق القيم دمتم لنا
اخواني اعلم و يعلم الجميع مدى اهميت المخترعين وخصوصا اذا كانوا مخترعين مبدعين للاسف مخترع سعودي من سكان مدينة الرياض عقليه جباره استطع اختراع عدد من الاختراعات و منها انه استطاع اختراع غواصه بحريه عسكريه و عند الحاجه تتحول الى زورق بحري سريع جدا و يصعب كشفها بالرادار و يمكنها السير تحت السفن بدون ان يعلم احد بوجودها المصيبه انه حب يقدم اختراعه للوطن هديه بدون مقابل رغم انه ضروفه الماديه مترديه ولكنه فضل خدمت وطنه على نفسه وما كان منه الا ان ارسل الى الملك يطلب ان يقابله ليقدم له اختراعه ولكن للاسف لم يرد عليه بل احيلة المعامله للحفظ حيث اتصل بالديوان يسأل عن الخطاب و افادوه انه حفظ و اصيب بخبت امل غير طبيعيه رغم انه كان مقدم له عرض من دوله اجنبيه مقابل اختراعه ان يعطوه المميزات التاليه :
كل ذلك مقابل ان يفرغ نفسه لهم بعد ان درسوا اختراعه و وجدوه انه عبقري 100% وفي البدايه كان يرفض العرض ولكن للاسف بعد خيبت الامل ماذا ينتظر
الخبرالثاني والمحزن حقاً
إقتباس:
اكتشف أحد المواطنين من تبوك النبوغ المبكر الذي يتمتع به أطفاله، حيث تمكن ابنه الأصغر عبد الرحمن من حفظ جزء عمّ رغم أنه لم يتجاوز عامين ونصف، كما أجادت ابنته القراءة والكتابة قبل أن تكمل عامها الخامس، وتفوق ابنه زياد على جميع أقرانه في المدرسة الابتدائية محققاً المركز الأول منذ عامه الدراسي الأول، بعدما أجاد عمليات حسابية معقدة يعجز عنها حتى معلموه.
أما ابنته عائشة التي لم تتجاوز عامها العاشر -وهي إحدى طالبات مدرسة تحفيظ القرآن- فقد أظهرت هي الأخرى نبوغاً مبكراً مكّنها من حلّ مسائل حسابية معقدة بطريقة ذكية جداً، حيث تستطيع طرح الأعداد من أي عدد صحيح مهما كان كبيراً بدون عملية استلاف، مثل طرح عدد 333 من 1000 وفق طريقة ذكية ومعقدة، وقد وجدت معلمتها حرجاً كبيراً من تفوق طالبتها عليها مما حدا بها إلى تجاهلها وعدم احترام طريقة تفكيرها المتميزة.
ويروي هذا المواطن قصة نبوغ أولاده منذ البداية حيث يقول: اكتشف مواهب أطفالي صديق أردني كان يعمل طبيباً في تبوك، حيث كان يدرّس أطفالي في المنزل، فاتصل بي بعد عام يطلب مني نقل أطفالي إلى قطر بواسطة بعض أصدقاءه الذين يعملون في اكتشاف المواهب وأخبرني أنهم يرغبون في مقابلتي، وتم اللقاء فعلاً في عيد الأضحى الماضي في أحد فنادق تبوك حيث تكوّن الوفد من دكاترة متخصصين يحملون الجنسية القطرية من أصول سورية وأردنية، وبرفقتهم شخص قطري، واستمر اللقاء لمدة ساعتين عرضوا علي خلالها نقل الأولاد بعدما أجروا اختبارات ذكاء على الأطفال حيث حصل الولد على 153 وحصلت البنت على 157، وأخبروني أن الأولاد مؤهلين للحصول على الجنسية القطرية، وأعطوني رقم هاتف وطلبوا مني أن أذهب للملحق الثقافي في عمّان، لكن الأمر بلغ مسامع أمير منطقة تبوك الذي قام مشكوراً بتكريم الولد بمبلغ خمسين ألف ريال، وأمر بنقله إلى مدارس الملك عبد العزيز النموذجية على حسابه الخاص.. أما بخصوص البنت فقد تسلمت خطاباً من المدرسة يفيد بأنها متفوقة في مادة الرياضيات، حيث اقترحت إدارة المدرسة إلحاقها ضمن برنامج رعاية الموهوبين، لكنني لم أوافق على اقتراح المدرسة لأن الأمر يتطلب حضورها إلى المدرسة يوم الخميس دون أن تجني الطالبة أي فائدة تُذكر من البرنامج.
وقال والد الموهوبين بأنه سيبحث عن مصلحة أبناءه حتى لو تطلّب الأمر أن يتنقّل بهم بين دول العالم، لكنه يناشد خادم الحرمين الشريفين بأن يشملهم بعطفه ولمسته الحانية المشهودة، كي يتمكنوا من رد جزء يسير من الديْن لهذا الوطن المعطاء، لأن وطنهم أولى بالاستفادة من مواهبهم
وفقه الله ورزقه ، رجل يبحث عن الافضل لنفسه وعائلته، ولو انه وجد في بلده الوضع المعيشي الذي يرغبه ويتمنا لما هاجر ، هنيئاً لقطر تلك العقول السعودية المهاجرة . </
|
|
|