مساااحه خاااصه لـ ِ الغياااب فقطْ...!!!

لآتخليهم في { غيآبڪْ }
.............. يجرحؤني بـ / وينۂ !!

حِسگ گيفْ غِابْ... !


گيَفْ عِنْ [ .. دفآآ شعوري .. ] يَبعدْگ.. ]~

ما كتبتك فـ الغياب ، ودمع عيني
ما اذكر انّه طاح في بعدك وقربك
لا تعاتبني .. إذا قصّر حنيني ؟!
أنت ما علّمتني ( وشلون أحبك ) !

أنا ياصديقي ضحيّة غيابه
لا تدعني ألخص لك القصه
وقلبي مليء بالتفاصيل
..،

.. مادفعـنـﮯ للغيـاب الا .. { لقــاﮒ ..
.. وما " ندمت " من الفراق الا .. || عليـﮒ || ..
.. صورتـﮒ بعيونـﮯ " انسـان .. بمـلاﮒ " ..
.. وصورتـﮯ .. { ﮔذبـﮧ وفا .. ما تهـتويـﮒ ..
.. صعب " تجمعنا " المسافـﮧ .. في غـلاﮒ ..
.. والمشاعر .. تختلف ..{ فينـﮯ.. و فيـﮒ ..
.. ﮔـان غيرﮮ " ماصدق " يوم برضـاﮒ ..
.. الاصابع.. { ماتسـاوى .. في يديـﮒ ..
.. صار " شوفـﮒ " جرح و ..{ اتعبنـﮯ .. رجـاﮒ ..
.. راحتي " بالبعد ".. لو قلبــﮯ .. { يبـيـﮒ ..

حالنا مؤسف جداً ..
الحنين لا يعرف اداب الزيارة ..
والغياب لا يملك حسن التصرف ..
والشوق مدلل لا يستطيع احتمال شيء ..
(نحتاج لمن يربي مشاعرنا من جديد)

.
.

تشرب عروق الغيبه دموع عيني ..
......... و تسأليني ازهار الغلاآآ وين غالييك ..

ليت لي لامرّت الذكرى جناح
كان لامن غاب لي غالي أجيه !
منت أكثر شخص أوجعني وراح
أنت أكثر شخص يوجعني وأبيه !

خذاك مني الغياب و رحت بـ إدراجه
وأنا اللي ألفين مره منه حذرتك
محتاجلك حيل والله يقطع الحاجه
( قصيده كل ما أسمعها تذكرتك )

ليت لي لامرت الذكرى جناح
كان لامن غاب لي غالي اجيه
منت اكثر شخص اوجعني وراح
انت اكثر شخص يوجعني وابيه
..،

" من رحلت

وهل مدينة حزينة

حتى شوارعها خطت حروف الألم

وفي غيبتك

أنوار المدينة ذبلت

وابتدا في الحنين

آه يالحنين

أكذب عليك ان قلت لك : عادي تغيب
لكن أداري كبريائي .. ! .. بـِ / عيوني !

شآبت مشآعري فجأه ..
فمآ عدتُ / اهتم
لقسوة آلغيآب أو سخآفة
الحضور ..،

يا مجرم جـروح الغيـاب .. بـتماديـه
وقع على صك الوداع .. بـحضـوركـٍ