كلـــــــــما

أسعتدم أوقاتاً


كلــــــــــــــــــــما

مفردة تجر خلفها مساحات شاسعة من النزف

كلـــــــــــــــــما
خلفها شعورٌ بنكهاتٍ متعدد لنتذوقها معاً



المساحة تتسع للجميع

أبحروا بــ ( كلـــــــــما ) شعوراً

كلما لاح صباح

وأشرقت شمس

وغرد طير

وتفتحت زهرة

أيقنت بأن ليلك قادم

سأنتظره حتى يأتي

وإذا أتى

سأنتظرك فيه

وإذا أتيتِ

سأنتظر عيونك

كي أبحر فيها

إلى حيث نهاياتي

سأغرق نفسي عنوة

كي لا أعود لصباح الانتظار

يتعثر قلمي حينما يصير البوح بثقل الجبال وتخرج الحروف بمخاضات موجعة تنتحر الجمل وتتساقط من فوق السطور كلما زاحت من عبرها الشوق وتمايلت هنا فوق ضفاف الورق بهمس بصمت بآآهات لا ترى الشمس.. برق ما اجمله من احساس هنا رواه الورق بذوقك وانتقائك الجميل صفحة رقيقة كرقة حضورك ساكون هنا وهنا دوما سأكون ..

المُختلف
لـ ذائقتك رونق جذاب
وَ لـ حضورك عبق خآص
أسعدك الباري يّ أمير ..،

كلما ضمت عيوني منك طيف ...يا بعد كل الطيوف
قلت ما مثلك على الدنيا وصيف ...لا حشا مالك وصوف
لا سحاب ولا مطر .. لا نسيم ولا زهر ..
لا طيور ولا زهر .. ولا مع باقي البشر

كُـــلمـــآ
تذكرتك بكيت ..،

الغالي هدوء
انرت وخالقي
وبانتظار هطولك
العذب لاعدمناك والله يرعاك

منوره
وتم
بتواجدك العذب
باانتظار هطولك هنا
الله يرعاك ولاعدمناك

كلما
نسيت

يذكرني به النسيان

كلما
لاح في الافق ذكرى حلم أستيقظ
على اوجاع الماضي . هنا يكون النسيان نعمة ..

كُـــلمـــآ
ما بغيت أضحك يصرخ بي الحزن ( لا بدري ) ..،

كلمآآآ آإكسـر سكـآإتي
ينتتآآبني خوف الذكرياآآآت

.
.
كلمآ
ينقضي يوم .. يتجدد الأنتظآر !

وكل مامر يوم بدون لقياك










:


ماينحسب من عمري

كُـــلمـــآ
حنيت لك تذكرت قسووتك ..،