|
|
التميز خلال 24 ساعة | |||
![]() ![]() |
![]() ![]() |
![]() ![]() |
![]() ![]() |
![]() |
بسطة خير حايليه
بقلم : فهد الاسلمي ![]() |
![]() |
![]() |
كلمة الإدارة |
![]() |
![]() |
![]() |
|
![]() |
#1 |
![]() ![]() |
رمزية سامية
ياليت بعض العرب يابعد حيي
بالطيب وحسن النوايا تعاملها لان الطيبه أبقى والثانيه ماودي اكتبها فهذا الصرح الشامخ يرتبط اسمه برمزيه ساميه فكل قلم في النهاية يمثل صاحبه تحيتي وتقديري |
![]() ![]() |
![]() |
#2 |
مشرف
ملكة الإستطبل
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
عزيزي نايف الناجي
تم ملاحظة أن الموضوع الذي طرحته لا يتناسب مع محتوى منتدى ‘حرف من مزن السماء’. لذا، سيتم نقله إلى القسم المناسب . |
![]()
أنا هنا لأفجر الصمت بكلمات، ولكني لن أضمن ماسيحدث بعدها..!
![]() |
![]() |
#3 |
![]() ![]() |
|
![]() |
![]() |
#5 |
![]() ![]() |
|
![]() |
![]() |
#6 |
مشرف
ملكة الإستطبل
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
![]()
إلى كل من يسكن تحت سماء “بعد حيي”،
إلى أخٍ عزيزٍ يشاركنا هذه الأرض الخصبة من الكلمة والبيان، نحن هنا، في هذا الصرح الشامخ، لا تجمعنا أسماءٌ ولا ألقاب، بل أرواحٌ تتلاقى كما تتلاقى النجوم في سماء واحدة، تضفي على عتمتها بريقًا لا يخبو. قد نختلف أحيانًا في مساراتنا، وقد تتعثر خطواتنا في لحظاتٍ من التداخل والالتباس، لكن ما يجعلنا أسرة واحدة هو ذلك الخيط الرفيع من المحبة والتقدير الذي يربط قلوبنا. ما حدث بيننا لم يكن سوى انعكاس لحرصي على جمال بيتنا الأدبي “بعد حيي”، وأنتَ أخي الذي أمدّ له يدي بصفاء النوايا. لم يكن ما حدث بيننا من ملابسات إلا من باب الأخوة، تلك الأخوة التي تحمل في جوهرها النصح، والرغبة الصادقة في أن يظل هذا المكان زاهيًا كما عهدناه، وكما يحب أن يراه والدنا الروحي الساري، الذي وضع على عاتقي أمانة أن أكون مشرفًا، لا على الحروف فحسب، بل على الروح الجماعية التي تسكن بيننا. أخي العزيز، عندما كتبتُ لك، لم يكن الهدف سوى أن نحافظ معًا على رمزية هذا البيت السامي. “بعد حيي” ليس مجرد منتدى، إنه اسمٌ يحمل عبق النقاء، وأرضٌ غرسنا فيها حروفنا بأيدينا. كل قلم هنا هو غصنٌ في شجرةٍ واحدة، وكل كلمةٍ هي ورقةٌ تُزهر مع ربيع التعاون والمحبة. وأنتَ، كواحدٍ منا، لك مكانتك التي نحترمها ونعتز بها، ولك أثرٌ لا يمكن إنكاره في رسم ملامح هذا الصرح. لكن، يا أخي، دعنا نضع قلوبنا في كفتي الميزان، ونسأل أنفسنا: هل ما نكتبه يُضيف بريقًا لهذه الشجرة، أم أن بعض كلماتنا قد تُظلم بريقها؟ نحن هنا لنخلق جمالًا مشتركًا، نرتقي بأدبنا ليُلامس النجوم، ونثبت للعالم أن الكلمة ليست أداة للجدل، بل جسرٌ للروح. رسالتي إليك اليوم ليست عتابًا، بل دعوة، أن نعود جميعًا إلى تلك الجذور التي جمعتنا في هذا المكان، أن نحافظ على روح المحبة، ونبتعد عن كل ما قد يُثقل قلوبنا أو يعكر صفوها. فإن أخطأ أحدنا يومًا، فإن الاعتذار أبهى ما يمكن أن يقدمه القلب، وإن نصحنا أحد، فالشكر له عنوان الحكمة. ختامًا، أعاهدك كما أعاهد نفسي، أن نبقى دائمًا يدًا واحدة، نتجاوز ما كان، ونُعيد زرع الحروف التي تحمل العطر والضياء. لنبقى كما أرادنا هذا البيت، أبناءه الذين يُعمرونه بحبهم. ![]() كل الود لك .. ما اروعك ![]() ولكل من يمر من هنا. ![]() |
![]() |
![]() |
#7 |
![]() ![]() |
اقتباس:
إلى كل من يسكن تحت سماء “بعد حيي”،
إلى أخٍ عزيزٍ يشاركنا هذه الأرض الخصبة من الكلمة والبيان، نحن هنا، في هذا الصرح الشامخ، لا تجمعنا أسماءٌ ولا ألقاب، بل أرواحٌ تتلاقى كما تتلاقى النجوم في سماء واحدة، تضفي على عتمتها بريقًا لا يخبو. قد نختلف أحيانًا في مساراتنا، وقد تتعثر خطواتنا في لحظاتٍ من التداخل والالتباس، لكن ما يجعلنا أسرة واحدة هو ذلك الخيط الرفيع من المحبة والتقدير الذي يربط قلوبنا. ما حدث بيننا لم يكن سوى انعكاس لحرصي على جمال بيتنا الأدبي “بعد حيي”، وأنتَ أخي الذي أمدّ له يدي بصفاء النوايا. لم يكن ما حدث بيننا من ملابسات إلا من باب الأخوة، تلك الأخوة التي تحمل في جوهرها النصح، والرغبة الصادقة في أن يظل هذا المكان زاهيًا كما عهدناه، وكما يحب أن يراه والدنا الروحي الساري، الذي وضع على عاتقي أمانة أن أكون مشرفًا، لا على الحروف فحسب، بل على الروح الجماعية التي تسكن بيننا. أخي العزيز، عندما كتبتُ لك، لم يكن الهدف سوى أن نحافظ معًا على رمزية هذا البيت السامي. “بعد حيي” ليس مجرد منتدى، إنه اسمٌ يحمل عبق النقاء، وأرضٌ غرسنا فيها حروفنا بأيدينا. كل قلم هنا هو غصنٌ في شجرةٍ واحدة، وكل كلمةٍ هي ورقةٌ تُزهر مع ربيع التعاون والمحبة. وأنتَ، كواحدٍ منا، لك مكانتك التي نحترمها ونعتز بها، ولك أثرٌ لا يمكن إنكاره في رسم ملامح هذا الصرح. لكن، يا أخي، دعنا نضع قلوبنا في كفتي الميزان، ونسأل أنفسنا: هل ما نكتبه يُضيف بريقًا لهذه الشجرة، أم أن بعض كلماتنا قد تُظلم بريقها؟ نحن هنا لنخلق جمالًا مشتركًا، نرتقي بأدبنا ليُلامس النجوم، ونثبت للعالم أن الكلمة ليست أداة للجدل، بل جسرٌ للروح. رسالتي إليك اليوم ليست عتابًا، بل دعوة، أن نعود جميعًا إلى تلك الجذور التي جمعتنا في هذا المكان، أن نحافظ على روح المحبة، ونبتعد عن كل ما قد يُثقل قلوبنا أو يعكر صفوها. فإن أخطأ أحدنا يومًا، فإن الاعتذار أبهى ما يمكن أن يقدمه القلب، وإن نصحنا أحد، فالشكر له عنوان الحكمة. ختامًا، أعاهدك كما أعاهد نفسي، أن نبقى دائمًا يدًا واحدة، نتجاوز ما كان، ونُعيد زرع الحروف التي تحمل العطر والضياء. لنبقى كما أرادنا هذا البيت، أبناءه الذين يُعمرونه بحبهم. ![]() كل الود لك .. ما اروعك ![]() ولكل من يمر من هنا. ![]() أحييك اخي العزيز على أسلوبك الراقي
واللي يسوق الطيب يستاهل الطيب ويبقى هذا الصرح الشامخ شامخاً بمؤسسيه وبمن ينتسب إليه تحيتي وتقديري |
![]() |
![]() |
#8 |
اداري
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
سعيد جداً بما قراءته هنا
ما اروع أن تكون الأخوة هي الرمز والمحبه هدف الجميع كلماتكم لبعض تثلج الصدر وتريح النفس اشكركم لجمال الحرف وصفا الروح |
![]() غصبٍ عليّ أضيق ، لا من تذكرت ! شخصٍ ذخرته ؛ لـ الزمان وخذلني ![]() |
![]() |
#9 |
اداري
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
|
![]() |
![]() |
#10 |
![]() ![]() |
|
![]() |
![]() |
#11 |
مشرف
ملكة الإستطبل
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
تحية طيبة وبعد،
من السهل على المرء أن يكتب كلمات، لكن الصعب أن تحمل هذه الكلمات في طياتها معاني راقية تشرف من يتلقاها. وأنتَ يا أخي العزيز، كتبتَ لنا سطورًا، لكنها للأسف أظهرت قوى أخرى غير التي يجب أن تترسخ في قلوبنا جميعًا هنا في “بعد حيي”. الأدب ليس مجرد كلمات يكتبها أحدنا، بل هو روح تنبض من داخلنا، وتسمو فوق أي استعراض. إن ما حملته من كلمات لم يكن في مقام التحدي أو الافتخار كما ظننت، بل كان مجرد ريح تحمل بين طياتها غبار التفاخر، ونحن في هذا البيت الأدبي لا نحتاج لمثل هذه الرياح. كما قلت، “الذي يسوق الطيب يستاهل الطيب”، ونحن هنا نُدير هذا الصرح بأيدٍ نقية، ولنعلم أن المكان لا يحتمل إلا ذلك الذي يتناغم مع روحه. “بعد حيي” لم تُبنى على أسس الكلمات التي تكسر الموازين أو تخلّ بالتوازن. إنها منارة للتعلم، لكتابة الكلمات التي تليق بالقلوب النقية، لا للغزو اللغوي في سبيل رفع الذات. إنما نحن هنا في بيت الأدب لا نرغب في أن تصبح المساحات المخصصة للإبداع ساحة للألعاب اللفظية التي تهدد صفاء الفكر. أرجو منك أن تعيد النظر في أسلوبك وتعبر عن نفسك بالكلمات التي تُشرفك أولًا، وتُشرف هذا الصرح ثانيًا. تحياتي وتقديري، |
![]() |
![]() |
#12 |
مشرف
ملكة الإستطبل
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
إلى نايف الناجي،
تحية طيبة وبعد، إن الكلمات هي السلاح الأقوى الذي يمتلكه الإنسان، وهي التي تبني الجسور بين القلوب، لكن حين تُستخدم كمنابر للغرور أو التعالي، فإنها تفقد ألقها وتتحول إلى مجرد أصوات تضيع في صخب الرياح. لقد رأيتُ ما كُتب على واجهة منتدانا الأدبي، حيث كان يجب أن تتزين بكلمات تعكس الذوق، الرُقي، وأصالة الفكر. بدلاً من ذلك، وجدتُ سطورًا تجاهر بالتحدي، وكأنها تريد أن تحول هذا الصرح النبيل إلى ساحة استعراض لا تليق به ولا بروّاده. يا نايف، بيتنا الأدبي “بعد حيي” لم يُبنَ ليكون حلبة لاستعراض القوة اللفظية، ولا مسرحًا للعنتريات التي قد تبهر الناظرين للحظة، لكنها لا تترك أثرًا يدوم في النفوس. نحن هنا لنصنع المعنى، لا لنهدمه بغبار الكلمات الطائشة. أمام الجميع، وعلى مرأى من كل القلوب التي تهيم بالأدب والذوق، اخترت أن تجعل من كلماتك قنابل دخان تغطي جمال الواجهة. أتساءل: هل هذه هي الرسالة التي أردت إيصالها؟ هل هذا هو الانطباع الذي ترغب أن تتركه في أذهان من يتصفحون منتدانا بحثًا عن الفكر والجمال؟ يا صديقي، إننا هنا عائلة، ومثلما نحترم كل قلم، نطلب من كل قلم أن يحترم هذا البيت وأركانه. ما حدث لم يكن مجرد كلمات على صفحة، بل كان اختبارًا لروح المكان، وأنا واثق أنك قادر على العودة إلى جوهر الأدب الذي يجمعنا جميعًا. لذا، أمد يدي إليك كأخ في هذا البيت، وأدعوك لأن تكون قلمًا يُضاف إلى أعمدة هذا الصرح، لا أن يكون سهمًا عابرًا يخلّ باستقراره. “بعد حيي” ليس مجرد منتدى، بل هو بيت يجمعنا جميعًا تحت سقف الذوق، الكلمة الصادقة، والمعنى النبيل. أرجو أن تصل رسالتي إلى قلبك قبل قلمك. |
![]() |
![]() |
#13 |
![]() ![]() |
اقتباس:
إلى نايف الناجي،
تحية طيبة وبعد، إن الكلمات هي السلاح الأقوى الذي يمتلكه الإنسان، وهي التي تبني الجسور بين القلوب، لكن حين تُستخدم كمنابر للغرور أو التعالي، فإنها تفقد ألقها وتتحول إلى مجرد أصوات تضيع في صخب الرياح. لقد رأيتُ ما كُتب على واجهة منتدانا الأدبي، حيث كان يجب أن تتزين بكلمات تعكس الذوق، الرُقي، وأصالة الفكر. بدلاً من ذلك، وجدتُ سطورًا تجاهر بالتحدي، وكأنها تريد أن تحول هذا الصرح النبيل إلى ساحة استعراض لا تليق به ولا بروّاده. يا نايف، بيتنا الأدبي “بعد حيي” لم يُبنَ ليكون حلبة لاستعراض القوة اللفظية، ولا مسرحًا للعنتريات التي قد تبهر الناظرين للحظة، لكنها لا تترك أثرًا يدوم في النفوس. نحن هنا لنصنع المعنى، لا لنهدمه بغبار الكلمات الطائشة. أمام الجميع، وعلى مرأى من كل القلوب التي تهيم بالأدب والذوق، اخترت أن تجعل من كلماتك قنابل دخان تغطي جمال الواجهة. أتساءل: هل هذه هي الرسالة التي أردت إيصالها؟ هل هذا هو الانطباع الذي ترغب أن تتركه في أذهان من يتصفحون منتدانا بحثًا عن الفكر والجمال؟ يا صديقي، إننا هنا عائلة، ومثلما نحترم كل قلم، نطلب من كل قلم أن يحترم هذا البيت وأركانه. ما حدث لم يكن مجرد كلمات على صفحة، بل كان اختبارًا لروح المكان، وأنا واثق أنك قادر على العودة إلى جوهر الأدب الذي يجمعنا جميعًا. لذا، أمد يدي إليك كأخ في هذا البيت، وأدعوك لأن تكون قلمًا يُضاف إلى أعمدة هذا الصرح، لا أن يكون سهمًا عابرًا يخلّ باستقراره. “بعد حيي” ليس مجرد منتدى، بل هو بيت يجمعنا جميعًا تحت سقف الذوق، الكلمة الصادقة، والمعنى النبيل. أرجو أن تصل رسالتي إلى قلبك قبل قلمك. تنا قضات عجيبة تفسيرها فى
بطن شاعرها!؟ |
![]() |
![]() |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
![]() |
|
, , , , , |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|