صراحه حسب ماسمعت وشفت
ظهرت في الأواني الأخيرة ظاهرة خالفت أعراف المجتمع الحائلي وهي الدبكات الشامية التي لم تكن تعرف إلا في الملاهي الليلية لكن أصبحت الآن أمام الملأ و داخل قصور الأفراح وسط جمهور كبير من كبار وصغار السن و مما جعل الشباب يتفننون في حركات "الدبكة" بطريقة مثيرة للاستغراب وفي عزوف غير مقبول عن تراث الإباء والأجداد ، وصار من المعتاد مشاهدة سبل التفنن في تنفيذها والقيام بها بل وضلت لدرجة أنها الجديد والمفضل في العام الحالي .. السؤال الأكثر أهمية : هل تستمر الدبكات في الأفراح وتطيح بـ"العرضة " و "السامري" قمة الموروث المحلي .