أخبار الرياضة العربية والعالمية ليوم الأربعاء 18 أبريل 2012

بايرن ميونيخ ينتزع فوزاً صعباً من ريال مدريد





بشق الأنفس انتزع بايرن ميونيخ فوزاً صعباً من ضيفه ريال مدريد 2 – 1 في ذهاب نصف نهائي دوري أبطال أوروبا لكرة القدم على ملعب "اليانز أرينا" الثلاثاء.
وتقام مباراة الاياب الاربعاء المقبل على ملعب "سانتياغو برنابيو" في مدريد.
بدأ ريال مدريد الضيف الشوط الأول بحماسة كبيرة واستحوذ على الكرة أكثر من خصمه في الربع الساعة الأولى وظن الجميع أن الضيوف سيفتتحون باب التسجيل عندما أطلق الفرنسي كريم بنزيما في الدقيقة 7 كرة صاروخية أبعدها الحارس نوير بصعوبة من تحت العارضة، ولكن مواطنه فرانك ريبيري رد عليه بعد 10 دقائق، أي في الدقيقة 17 حين سجل إصابة السبق بكرة أرضية عبرت إلى قلب المرمى من دون أن ينجح الحارس المخضرم كاسياس في إبعادها، وبعدها تسيد الفريق البافاري الملعب ولاحت فرصة في الدقيقة 27 بتسديدة لباستيان شفاينشتايغر مرت بجانب القائم الأيمن وفي الدقيقة 40 سدد غوميز كرة قوية أبعدها كاسياس ببراعة وحولها إلى ركنية.
وجرب النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو حظه من الضربات الثابتة مرتين ولكن الحظ لم يسعفه، فمن المؤكد أن المدرب يوب هاينكس قرأ وشاهد شريط مباراة الريال أمام أتلتيكو مدريد وتعلم كيف يصوّب رونالدو الكرة من المسافات التي يحب فكان لها دفاع البايرن بالمرصاد ومرت الكرات الثابتة بسلام.





وكما بدأ الريال الشوط الأول ساعياً وراء التسجيل نجح في الدقيقة 53 من معادلة النتيجة عبر مسعود أوزيل الذي استلم تمريرة متقنة من كريستيانو رونالدو سجل منها في المرمى المشرع إصابة التعديل 1 – 1. وجن جنون البافاريين الذين هاجموا بضراوة ولاحت فرصة لأريين روبن في الدقيقة 57 الذي سدد كرة من خارج المنطقة مرت فوق العارضة وفي الدقيقة 70 لاحت فرصة ذهبية لمولر حين تهيأت الكرة أمامه وهو على باب الصندوق الصغير لكنه "شتت" الكرة على طريقة المدافعين بدلاً من أن يودعها شباك كاسياس ليعود اللاعب نفسه ويهدر بعدها بدقيقتين بكرة رأسية علت العارضة بسنتيمترات.
واعتمد ريال مدريد على عمقه الدفاعي للمحافظة على نتيجة التعادل التي تعتبر بطعم الفوز، بينما حاول ريبيري وغوميز بإيهام الحكم بأن هناك ضربتي جزاء "بنالتي" لكن الأخير لم يستجب لمطلبيهما. وفي الدقيقة 89 استفاق البايرن وسجل له غوميز هدف الفوز بكرة إلى يسار الحارس كاسياس.
ويتفوق بايرن من حيث المباريات حيث فاز في 11 لقاء مقابل 6 لريال وتعادلين، علما بان طريق النادي الملكي الى لقبه التاسع والاخير في المسابقة عام 2002 مر عبر منافسه الالماني بعد ان تخطاه في ربع النهائي (1-2 ذهابا في ميونيخ و2-0يابا). وتواصلت عقدة ريال في ملعب بايرن اذ لم يسبق له ان خرج فائزا من ملعب بايرن الذي تغلب على النادي الملكي 10 مرات وتعادل معه مرة واحدة سابقا في ميونيخ.
ويأمل بايرن ان يؤكد تفوقه الاحصائي على ريال مدريد من اجل بلوغ النهائي للمرة التاسعة في تاريخه، خصوصا انه سيكون على ملعبه "اليانز ارينا" في 19 ايار/مايو المقبل.
وحقق بايرن ميونيخ الفوز التاسع له مقابل تعادل واحد في سجل المباريات التي خاضها على أرضه أمام ريال مدريد في البطولة.
وأنذر الحكم الإنكليزي هاوارد ويب كل من هولغر بادشتوبر (31) وأريين روبن (37) وفابيو كوينتراو (54) وخابي ألونسو (56) وأنخل دي ماريا (60) وفيليب لام (65) وسيرجيو راموس (76) وغونزالو هيغوين (90) ومارسيلو (93).









برشلونة يطمح إلى تجاوز متاعب "ستامفورد بريدج"





ستكون رحلة برشلونة الإسباني إلى ملعب "ستامفورد بريدج" في لندن مليئة بالمخاطر عندما يواجه تشلسي الإنكليزي في ذهاب نصف نهائي مسابقة دوري أبطال أوروبا لكرة القدم الأربعاء.
صحيح أن برشلونة حامل اللقب والطامح إلى أن يصبح أوّل فريق يحافظ على لقبه منذ ميلان الإيطالي عامي 1989 و1990، يقدّم مستويات رائعة في الآونة الأخيرة نتيجة الأداء الخارق لجوهرته الأرجنتينية ليونيل ميسي، إلا أن تشلسي انتفض بشكل رهيب بعد إقالة مدرّبه البرتغالي أندريه فياش بواش وتعيين مساعده الإيطالي روبرتو دي ماتيو مؤقتاً.
وساهم دي ماتيو بإيصال فريقه إلى نصف النهائي للمرة السادسة في تسعة أعوام من المسابقة القاريّة الأولى التي يلهث وراءها مالك النادي الملياردير الروسي رومان أبراموفيتش، ونهائي مسابقة الكأس للمرة الرابعة في سبعة أعوام بعد سحقه جاره توتنهام 5-1 على ملعب ويمبلي الأحد، كما أن نتائجه في الدوري الإنكليزي تحسّنت كثيراً منذ رحيل فياش بواش، الذي كان على خلافات مع اللاعبين المخضرمين في الفريق.


ذكريات هدف إنييستا القاتل







هدف إنييستا القاتل عام 2009ستعيد هذه المباراة إلى الأذهان مواجهة الطرفين في نصف نهائي المسابقة منذ ثلاثة مواسم، عندما سجّل أندريس إنييسيتا هدفاً قاتلاً (1-1) في 6 أيار/مايو 2009 كان شرارة فجرت طاقة الفريق الكاتالوني ولم تنطفئ بعد، كما أن المواجهة على ملعب "ستامفورد بريدج" شهدت اعتراضات على قرارات حكم المباراة خصوصاً من المهاجم العاجي ديدييه دروغبا (34 عاماً) الذي سجّل هدفاً رائعاً في مرمى توتنهام الأحد.
وعن المواجهة المنتظرة، قال لاعب وسط تشلسي فرانك لامبارد: "في بداية كل مباراة تكون الحظوظ متساوية، نحن في نصف نهائي دوري الأبطال عن جدارة، لا يمكننا إظهار الخوف أمامهم، نحترمهم، لكن سنواجههم بالطريقة التي تعودنا عليها".
وتابع لامبارد (33 عاماً) صاحب 16 هدفاً و11 تمريرة حاسمة هذا الموسم في جميع المسابقات: "عندما أواجه برشلونة أتوقّع أن يفوز، لكن عليك أن تثق بنفسك، لقد صعبنا عليهم الأمور في الماضي ونحن جاهزون لتكرار ذلك".
واعتبر لامبارد أن فريقه لن يدخل المباراة راغباً في الثأر: "لا نفكر حقيقة بهذا الأمر. لقد تغيروا كثيراً عن فريقهم السابق ونحن أيضاً".
ويصرّ دي ماتيو على أن برشلونة يعاني من بعض الثغرات في خط دفاعه الخلفي: "علينا استغلالها، تشاهد الطريقة التي يمكن أن تؤذي برشلونة وتحاول خلق المشكلات لهم، لقد شاهدت عدة مباريات لهم".
من جهته، لم يتخوّف مدرّب برشلونة بيب غوارديولا من التهديد البدني للاعبي تشلسي: "هل أنا خائف من المقاربة البدنية لتشلسي؟ كلّا، لست قلقاً، أنا معتاد على ذلك، لدينا القدرة الذهنية للسيطرة على الوضع".
ويعتمد دي ماتيو أيضاً على الحارس التشيكي العملاق بتر تشيك وقائد الدفاع جون تيري إلى جانب الصربي برانيسلاف أيفانوفيتش والظهيرين أشلي كول والبرتغالي جوزيه بوسينغوا وصانع الألعاب الإسباني خوان ماتا ولاعب الوسط البرازيلي راميريش، لكن يحوم الشك حول مشاركة قلب الدفاع البرازيلي الآخر دافيد لويز لإصابته في المباراة الأخيرة أمام توتنهام، في حين يساعد ميسي في مهامه العقل المدبّر تشافي وإنييستا والظهير البرازيلي داني ألفيش وقلب الدفاع الأرجنتيني خافيير ماسكيرانو والمهاجم التشيلي أليكسيس سانشيز وقائد الدفاع كارليس بويول، كما يتوقّع عودة قلب الدفاع الآخر جيرارد بيكيه بعد شفائه من إصابة في فخذه.


ميسي على موعد مع إنجاز جديد







سيكون ميسي مصدر الخطر على البلوز بعدما رفع رصيده إلى 63 هدفاً في 52 مباراة في جميع المسابقات الأسبوع الماضي (بينها 41 في الدوري المحلي)، بتسجيله هدفي الفوز على ليفانتي في الدوري المحلي، ليقترب من الرقم القياسي الأوروبي المسجّل باسم الألماني غيرد مولر مع 67 هدفاً في موسم واحد.
هذا وسيحطّم "البعوضة" رقماً قياسياً جديداً بحال تسجيله في مرمى تشلسي، وهو أكبر عدد من الأهداف في المسابقة القاريّة الأولى في موسم واحد، الذي يتقاسمه راهناً مع الإيطالي-البرازيلي جوزيه ألتافيني صاحب 14 هدفاً لميلان الإيطالي في موسم 1962-1963.
وتعليقاً على غزارة أهداف ميسي (24 عاماً) الذي ساهم بشكل رئيسي في بلوغ برشلونة نصف النهائي للمرة الخامسة على التوالي، إلى جانب البرتغالي كريستيانو رونالدو هدّاف ريال مدريد الإسباني، قال مدرّب برشلونة بيب غوارديولا إن اللاعبين "يأكلان على طاولة مختلفة عن بقية اللاعبين".
واعتقد المخضرم لامبارد الذي يتألّق في المباريات الأخيرة مع البلوز أن ميسي تخطى مواطنه دييغو مارادونا في نادي العظماء: "لقد تحسّن كثيراً منذ واجهناهم عام 2009 وآنذاك كان لاعباً رائعاً، لقد وصل بمستواه إلى درجة لم أشاهدها سابقاً في حياتي، لقد نشأت على متابعة مارادونا، كان مثلي الأعلى، لكن أعتقد أن ميسي وصل إلى مستوى أرفع منه، أن تقترب من تسجيل 70 هدفاً هو أمر جنوني. يستحق ذلك، وهو أفضل لاعب في العالم".
أما دي ماتيو، فاعتبر أنه لا يكفي إيقاف ميسي فقط "لأنهم يملكون عدة لاعبين قادرين على إيذائنا، يجب أن نخوض المباراة بتكتيك جيّد واستراتيجية قادرة على وضع حد لخطورتهم".


تشلسي للثأر من مواجهة 2009







يطمح تشلسي للثأر من المواجهة الأخيرة عام 2009 عندما أحرز النادي الكاتالوني اللقب الثالث من أصل أربعة في تاريخه، عندما تعادل الفريقان سلباً على ملعب "كامب نو" ذهاباً وإياباً 1-1 في لندن بهدف أسطوري لإنييستا، لكن في موسم 2006-2007 كانت الغلبة لتشلسي في دور المجموعات الذي فاز 1-صفر على أرضه وتعادل 2-2 في كاتالونيا.
وفي الدور الثاني من نسخة 2006 عندما أحرز اللّقب، تأهّل برشلونة لفوزه في لندن 2-1 بهدف متأخّر من الكاميروني صامويل إيتو بعد تعادله 1-1 على أرضه، لكن تشلسي حسم موقعة 2005 لمصلحته في الدور الثاني لخسارته 1-2 ذهاباً وفوزه 4-2 أياباً، في حين حقّق برشلونة فوزاً ساحقاً على خصمه في رُبع نهائي 2000 على أرضه 5-1 بعد التمديد بمشاركة دي ماتيو مع تشلسي وغوارديولا مع برشلونة وذلك بعد خسارته ذهاباً 3-1، كما تواجه الفريقان في نصف نهائي كأس المدن والمعارض 1966، عندما فاز كل فريق 2-صفر على أرضه، قبل أن يفوز برشلونة بمباراة فاصلة 5-صفر في برشلونة.







الغرافة يخطف نقطة ويحافظ على آماله





خطف الغرافة القطري نقطة ثمينة من أرض مستضيفه بيروزي الإيراني بتعادلهما (1-1) الثلاثاء على أرض ملعب "آزادي" ضمن منافسات الجولة الرابعة من المجموعة الرابعة لدوري أبطال آسيا بكرة القدم.
وانتظر الجمهور الغفير الذي حضر المباراة حتى الدقائق الأخيرة لرؤية الشباك تهتز، حين سجل لاعب خط الوسط الدولي الإيراني علي كريمي هدف السبق لفريقه من مهارة ممتازة له داخل منطقة الجزاء ساعد مدافع الفهود في دخولها المرمى (84).
وفي الدقيقة (90) نجح أنس مبارك بإحراز هدف التعادل من تسديدة قوية.
ولعب الغرافة بعشرة لاعبين منذ الدقيقة (71) بعد طرد لاعبه الإيراني فرهاد مجيدي إثر تلقيه الإنذار الثاني.


الهلال يحقق فوزه الأول


وحقق الهلال السعودي فوزه الأول في البطولة بعد ثلاث تعادلات عندما تخطى ضيفه الشباب الإماراتي (2-1)، في المباراة الثانية من المجموعة.
ورغم تقدم الضيوف في الدقيقة (29) من خلال اللاعب البرازيلي كييزا (مارسيل داسيلفا)، إلا أن الفريق السعودي قلب تأخره بواسطة اللاعب المغربي يوسف العربي الذي سجل هدفين (45 و68).
واستمر بيروزي في صدارة المجموعة برصيد (8) نقاط، والهلال ثانياً بـ (6) نقاط، ووصل الغرافة إلى نقطته الثالثة في المركز الثالث بعد ثلاث تعادلات وخسارة، فيما يقبع الشباب في المركز الأخير (2) نقطتين.


بني ياس يتعادل مع المتصدر



في المجموعة الثانية خيّم التعادل السلبي على لقاء بني ياس الإماراتي وضيفه الاتحاد السعودي، على ملعب بني ياس في أبوظبي.
ولم تأت المباراة بالمستوى المطلوب على الصعيد الفني، وكان واضحاً أن مدرب الاتحاد، الإسباني راؤول كانيديا، يسعى إلى الخروج متعادلاً على الأقل لذلك لم يجازف كثيراً في الهجوم.
وكان بني ياس الذي سعى للفوز الطرف الأفضل لكن خط دفاع الاتحاد بقيادة رضا تكر وحمد المنتشري وأسامة المولد وقف حائلاً دون تسجيل السنغالي آندريه سانغور والإسباني فرانشيسكو ييستي والدولي الإماراتي احمد علي لأي هدف.


خسارة رابعة للعربي



وفي المباراة الثانية من المجموعة ذاتها، تلقى العربي القطري خسارته الرابعة على التوالي، عندما انهزم على أرضه أمام باختكور الأوزبكي (0-1)، وودع البطولة رسمياً.
وسجل هدف المباراة الوحيد تيمور عبد الخاليقوف في الدقيقة (41)، وأكمل باختاكور المباراة بعشرة لاعبين منذ الدقيقة 75 بعد طرد أوبيك كليشيف.
ويحتل الاتحاد صدارة المجموعة برصيد (10) نقاط دون خسارة، يليه باختكور (7) نقاط، ثم بني ياس بـ (5) نقاط، وأخيراً العربي بلا نقاط.


صدارة مشتركة لأولسان وطوكيو







وضع كل من إف سي طوكيو الياباني وأولسان هيونداي الكوري الجنوبي قدماً في الدور الثاني بعد فوزهما على بكين غوان الصيني (3-0) وبريسباين رور الأسترالي (2-1) الثلاثاء في الجولة الرابعة من منافسات المجموعة السادسة.
ورفع كل من الفريقين رصيده إلى 8 نقاط في الصدارة بتحقيقهما الفوز الثاني إضافة لتعادلين، وباتا بحاجة إلى نقطة واحدة لضمان التأهل إلى الدور المقبل، فيما تجمَّد رصيد كل من بريسباين رور وبكين غوان عند نقطتين في المركز الأخير من تعادلين وخسارتين.
في المباراة الأولى، أكرم إف سي طوكيو وفادة ضيفه بكين غوان بثلاثية نظيفة تناوب على تسجيلها كازوما واتانابي (7) وأوتاكي (45+1) وتاتسويا يازاوا (57).
وفي الثانية في بريسباين، بكَّر أولسان هيونداي بالتسجيل عبر الكولومبي خوان أوبيغي في الدقيقة العاشرة، وأدرك أصحاب الأرض التعادل بعد 14 دقيقة بواسطة شاين ستيفانوتو، قبل أن يحصل الفريق الكوري الجنوبي على ركلة جزاء في الدقيقة 77 سدَّدها القائد كواك تاي هوي بنجاح مسجلاً هدف الفوز.


شونبوك يواصل صحوته وغوانغ جو يتصدَّر



واصل شونبوك هيونداي موتورز الكوري الجنوبي بطل 2006 ووصيف 2011 صحوته بعدما تغلَّب على ضيفه بوريرام يونايتد التايلاندي (3-2) ضمن منافسات المجموعة الثامنة.
ويدين شونبوك بفوزه إلى بارك وون-جاي الذي سجَّل هدف الحسم في الدقيقة 80، فيما كان الهدفان الآخران من نصيب لي دونغ-غوك (25 و27)، فيما سجَّل لبوريرام الكولومبي فرانك أهاندزا (20 و55).
وجدَّد شونبوك الفوز على بوريرام بعد أن هزمه في الجولة الماضية (2-0) في عقر داره، واضعاً خلفه الهزيمتين الثقيلتين اللتين تلقاهما في الجولتين الأوليين أمام غوانغ جو إيفرغراند الصيني وكاشيوا رايسول الياباني بنتيجة واحدة (1-5).
وفي المباراة الثانية ارتقى غوانغ جو إيفرغراند الصيني إلى صدارة المجموعة بعد فوزه الثمين على ضيفه كاشيوا ريسول الياباني (2-1)، وسجَّل لغوانغ جو الأرجنتيني داريو كونكا (28) والبرازيلي لويس دا سيلفا "موريكوي" (57 و84)، أما هدف الفريق الياباني فحمل توقيع هيروكي ساكي (50).
وبذلك يحتلّ غوانغ جو المركز الأول برصيد 7 نقاط، يليه بوريرام يونايتد وشونبوك هيونداي بـ 6 نقاط، وأخيراً كاشيوا ريسول بـ 4 نقاط.









الجزيرة نحو التأهل وتأكيد الصدارة





يأمل الجزيرة الإماراتي في تجديد فوزه على الاستقلال الإيراني، وضمان تأهِّله إلى الدور الثاني من دوري أبطال آسيا لكرة القدم عندما يستضيفه الأربعاء في أبو ظبي ضمن الجولة الرابعة من منافسات المجموعة الأولى.
وكان الجزيرة فاز على الاستقلال (2-1) في طهران في الجولة الماضية، ليقترب كثيراً من التأهل إلى الدور الثاني لأول مرة في تاريخه، حيث يحتاج إلى ثلاث نقاط لضمان ذلك رسمياً بغض النظر عن نتائج الجولتين الأخيرتين.
ويعيش الجزيرة حالة فنية مستقرَّة بعد فوزه الأخير على الاستقلال الذي كان الأول في إيران لفريق إماراتي في تاريخ المواجهات بين فرق البلدين، كما استعاد المركز الثاني في الدوري المحلي وتأهل إلى نهائي مسابقة الكأس لمواجهة بني ياس في 23 نيسان/ أبريل الحالي.
كما يعوِّل الجزيرة على سطوته خلال مواجهاته مع الاستقلال في البطولة الآسيوية، حيث التقى الفريقان خمس مرات حتى الآن، ففاز الفريق الإماراتي مرتين وتعادلا ثلاث مرات.
ويبدو أن الفريق الإماراتي الذي خسر فرصة الدفاع عن لقبه بطلاً للدوري، يُركِّز على البطولة الآسيوية بشكل أساسي ليحقِّق في النسخة الحالية أفضل نتائجه، بعدما فشل في ذلك خلال مشاركاته الثلاث السابقة منذ عام 2009، إذ لم يحقِّق إلا فوزاً واحداً في 18 مباراة خاضها.
من جهته، يريد الاستقلال استعادة نغمة الفوز بعدما فقد خمس نقاط على ارضه في آخر مباراتين بتعادله مع ناساف الأوزبكي وخسارته أمام الجزيرة، وأي سقوط جديد له قد يعقِّد حساباته في المجموعة.


وفي نفس المجموعة، يحلّ الريان القطري ضيفاً على ناساف الأوزبكي بحثاً عن تعزيز حظوظه في التأهل، بعدما نال فوزه الأول في الجولة الماضية على حساب ناساف بالذات (3-1).
ويتصدَّر الجزيرة الترتيب برصيد 9 نقاط، ويأتي الاستقلال ثانياً وله 4 نقاط، والريان ثالثاً بـ 3 نقاط، وناساف أخيراً بنقطة واحدة.


لخويا للثأر والعودة للمنافسة







يرفع لخويا بطل قطر شعار الفوز على ضيفه سيباهان الإيراني ضمن المجموعة الثالثة، ولا بديل للخويا عن الفوز لإيقاف الخسائر التي طاردته في الجولتين الأخيرتين لكي يعود إلى السباق من جديد والمنافسة على إحدي بطاقتي التأهّل إلى الدور الثاني.
ورغم صعوبة المهمة، فإن لخويا أثبت جدراته وكفاءته باللعب في البطولة، وإن كان قد وقع مع مدربه الجزائري جمال بلماضي في خطأ الاندفاع نحو الهجوم حتى الدقائق الأخيرة من أجل الفوز خارج ملعبه في مباراتيه مع النصر وسيباهان ذهاباً، فخسر في الدقائق الأخيرة في المباراتين رغم أنه كان الأفضل والأكثر استحواذاً على الكرة.
وفي المباراة الثانية، يستضيف الأهلي في جدة النصر ساعياً للفوز للبقاء في المركز الثاني أو حتى مشاركة سيباهان في الصدارة في حال خسارة الأخير أمام لخويا، كما يأمل الخروج من دوامة الإحباط التي أعقبت ضياع الدوري المحلي بعد تعادله في المباراة الحاسمة أمام الشباب الذي توج بطلاً السبت الماضي، واستعادة الثقة أمام جماهيره الكبيرة، أما النصر فيأمل بدوره في رد اعتباره عقب خسارته ذهاباً والعودة بقوة للمنافسة على إحدى بطاقتي التأهّل.
ويتصدَّر سيباهان ترتيب المجموعة برصيد 7 نقاط، أمام الاهلي وله 4 نقاط، مقابل 3 نقاط لكل من النصر ولخويا.


قمَّة فض الشراكة







يلتقي أديلاييد يونايتد الأسترالي مع ضيفه بوهانغ ستيلرز الكوري الجنوبي في مباراة قوية ضمن المجموعة الخامسة، كما يلتقي بونيودكور الأوزبكي مع غامبا أوساكا الياباني في المجموعة ذاتها.
ويتصدَّر بوهانغ ترتيب المجموعة برصيد 6 نقاط وبفارق الأهداف أمام أديلاييد، مقابل 3 نقاط لكل من غامبا اوساكا وبونيودكور.
وكان بوهانغ توِّج بطلاً للمسابقة في عام 2009 بفوزه على الاتحاد السعودي (2-1) في المباراة النهائية، في حين تبقى أفضل نتيجة لأديلاييد وصوله إلى الدور النهائي عام 2008، قبل أن يخسر أمام غامبا أوساكا (0-3) و(0-2) ذهاباً وإياباً.





وفي المجموعة السابعة، يلعب ناغويا غرامبوس الياباني مع تيانجين تيدا الصيني، وسيونغنام إيلهوا الكوري الجنوبي بطل عام 2010 مع سنترال كوست مارينرز الأسترالي.
ويتصدَّر ناغويا غرامبوس ترتيب المجموعة برصيد 5 نقاط، يليه سيونغنام وسنترال كوست بثلاث نقاط، وأخيراً تيانجين بنقطتين.









ريدنغ يعود إلى الدوري الإنكليزي الممتاز





عاد ريدنغ من جديد إلى الدوري الإنكليزي الممتاز لكرة القدم عقب فوزه الثلاثاء بنتيجة 1-0 على ملعبه على نوتنغهام فورست في الأسبوع الـ44 ليضمن أحد المركزين الأول أو الثاني في دوري الدرجة الأولى.
ويحتّل ريدنغ المركز الأول برصيد 88 نقطة بفارق 3 نقاط عن وصيفه ساوثهامتون الذي انتصر على المستضيف بيتربوروه يونايتد بنتيجة 3-1.
وفي باقي المباريات، انهزم كوفنتري سيتي على أرضه أمام ميلوال 0-1، وانتصر هال سيتي على بارنسلي بنتيجة 3-1 وبلاكبول على ليدز يونايتد 1-0.
وأنهى كارديف سيتي مباراته منتصراً على ديربي كاونتي 2-0 وبورتسموث على كريستال بالاس بـ2-1، وتعادل ليستر سيتي سلباً مع بيرنلي وبنفس النتيجة أكمل ميدلزبره مباراته مع دونكاستر روفرز فيما انتهت مباريات كل من إبسويتش تاون مع برمنغهام سيتي (1-1) وبريستول مع وست هام يونايتد (1-1) وبرايتون مع واتفورد (2-2) بالتعادل الإيجابي.
ويذكر أن ريدنغ قد ابتعد عن دوري الأضواء لمدة أربعة مواسم بعد هبوطه عام 2008.








كويفيلي لن يلعب كأس الأبطال في حال تتويجه بلقب الكأس



كشفت صحيفة "فرانس فوتبول" الفرنسية الثلاثاء أن مفاجأة كأس فرنسا فريق كويفيلي الذي سيخوض مباراة نهائي المسابقة المحلية أمام أولمبيك ليون يوم 28 نيسان/أبريل الحالي لن يخول للعب مباراة كأس الأبطال إذا ما توج باللقب.
وتعود الأسباب الكامنة وراء القرار حسب الصحيفة الفرنسية إلى القوانين المعمول بها في الرابطة الفرنسية لكرة القدم (بند 801) التي تنص على ضرورة أن يكون طرفا لقاء كأس الأبطال من المحترفين، ولما كان كويفيلي فريقاً هاوياً ينتمي للدرجة الثالثة فإن فرضية خوضه هذه المباراة في صورة تتويجه تبدو غير ممكنة قانونياً.
وأفادت صحيفة "فرانس فوتبول" أن في حال تتويج كويفيلي بلقب كأس فرنسا، ستكلف الرابطة الفرنسية لكرة القدم لجنةً لتحديد طرفي مباراة كأس الأبطال التي ستحتضنها مدينة نيويورك الأميركية يوم 28 تموز/يوليو المقبل.
يُذكر أن كويفيلي الحصان الأسود لكأس فرنسا لكرة القدم هذا الموسم، بلغ نهائي المسابقة المحلية للمرة الأولى في تاريخه إثر إطاحته برين في نصف النهائي (2-1) وأولمبيك مرسيليا في ربع النهائي (3-2) بعد تمديد الوقت، في حين أزاح ليون فريقي أجاكسيو (4-0) وباريس سان جيرمان (3-1).







وكيله: جيوفينكو سيلعب لنادٍ كبير في الموسم القادم



إدعى وكيل أعمال سيباستيان جيوفينكو نجم وصانع ألعاب فريق بارما أن موكله سينتقل للعب لنادٍ كبير بداية من الموسم المُقبل.

اللاعب الإيطالي الدولي هو بملكية مشتركة بين ناديي بارما واليوفينتوس، وقد اعترف وكيله أندريا داميكو بأنه حتى ولو لم يعود للسيدة العجوز في الصيف فإنه سيلعب لفريق كبير وطموح.

قال وكيل أعماله لراديو لومبارديا: " لا بد أولًأ من تسوية أمر ملكيته ما بين اليوفي وبارما، ولا يبدو لي أن اليوفي يرغب بصدق في ذلك لأنهم لم يتحدثوا مع بارما، أما اللاعب فهو يتلقى إشارات الإعجاب من داخل وخارج إيطاليا وأعتقد أن نادي بارما سيكون بموقف قوي في محادثاته مع اليوفي إذا وصل عرضًا هامًا من نادي آخر".

أضاف داميكو: " لكن على كل حال فأنا متأكد أنه سيلعب لفريق كبير".

وعن موكله الآخر ماكسيمليانو لوبيز مهاجم فريق الميلان الذي وصل للفريق اللومباردي على سبيل الإعارة من كاتانيا قال: " إنه سيبقى في الميلان فقد أثبت استحقاقه لذلك".








تركيا تتقدم بملف ترشحها لاستضافة يورو 2020




أعلن رئيس الاتحاد التركي لكرة القدم يلديريم ديميرورين في بيان الثلاثاء أن تركيا قدمت رسمياً ملف ترشيحها لاستضافة كأس أمم أوروبا لكرة القدم عام 2020.



وجاء في البيان الذي أذيع في موقع الاتحاد التركي على شبكة الأنترنت: "جرى اليوم في مقر الاتحاد الأوروبي لكرة القدم تقديم ملف ترشيحنا لاستضافة ثاني أكبر حدث كروي في العالم في تركيا عام 2020".



وسبق لرئيس وزراء تركيا رجب طيب أردوغان أن طالب الشهر الماضي الاتحاد الأوروبي لكرة القدم بمنح تركيا حق تنظيم كأس أوروبا 2020، وذلك في افتتاح أعمال الجمعية العمومية السادسة والثلاثين للاتحاد القاري في إسطنبول.



وكانت تركيا ترشحت لاستضافة كأس أوروبا 2016 لكنها خسرت، فنالت فرنسا هذا الشرف.



وعدّد أردوغان في خطابه ميزات تركيا معلناً عن بناء "18 ملعباً جديداً" في المستقبل القريب.



وأعلن أمين عام الاتحاد القاري الإيطالي جاني أنفانتينو أن الدول الراغبة في تقديم ملفاتها ستدعى رسمياً من الاثنين المقبل لغاية 15 أيار/مايو، وسيعلن عن الدولة المضيفة في نهاية 2013 أو مطلع 2014.












دل بوسكي يمدّد تعاقده مع الاتحاد الإسباني



أفادت صحيفة "فرانس فوتبول" الفرنسية الثلاثاء أنّ اتفاقاً رسمياً تم بين الاتحاد الإسباني لكرة القدم والمدرب فيسنتي دل بوسكي يقضي بمواصلة المدير الفني المخضرم مهمته على رأس المنتخب الأول.
ونقلت الصحيفة الفرنسية الخبر عن إذاعة "أوندا سيرو" الإسبانية التي بثت تصريحاً للمدرب دل بوسكي أكد من خلاله أنه سيستمِّر في عمله مع أبطال أوروبا والعالم بعد انتهاء بطولة الأمم الأوروبية المُقبلة "يورو 2012"، التي تنطلق منافساتها في الثامن من حزيران/ يونيو القادم.
ولم يُفصح دل بوسكي (61 عاماً) عن تفاصيل العقد الجديد، ولكنه ألمح إلى بقائه في منصبه حتى نهائيات كأس العالم 2014 بالبرازيل على الأقل علماً وأن عقد الإسباني ينتهي مع ختام منافسات كأس الأمم الأوروبية المقررة الصيف المقبل في بولندا وأوكرانيا.
و تولَّى دل بوسكي تدريب إسبانيا عام 2008 خلفاً للويس أراغونيس، الذي ترك عمله مع الفريق بمجرد قيادته لإحراز لقب بطولة الأمم الأوروبية "يورو 2008"، ليتولَّى تدريب نادي فنربهشة التركي.
ونجح دل بوسكي، الذي سبق له تدريب فرق ريال مدريد الإسباني وبشكتاش التركي، في استكمال عمل أراغونيس مع إسبانيا، وقادها لإحراز لقب كأس العالم للمرّة الأولى في تاريخها عام 2010 بجنوب إفريقيا، وبعدها قاد الفريق بنجاح في التصفيات المؤهّلة لـ "يورو 2012"، التي تستضيف بولندا وأوكرانيا منافساتها.








صدور عقوبة الفيفا بشأن أحداث الأوليمبي العماني



أعلن الاتحاد الدولي لكرة القدم " الفيفا " رسمياً عن عقوبة أحداث الشغب التي وقعت في مباراة التصفيات الأوليمبية المؤهلة للندن عندما تواجه كل من المنتخب العماني والمنتخب الكوري الجنوبي على إستاد السيب الرياضي.

وسيضطر الاتحاد العماني لكرة القدم دفع مبلغ قدره 10 الآلاف فرانك سويسري عقاباً لتلك الأحداث التي سيطرت عليها الجماهير الغاضبة التي ألقت بزجاجات المياة الفارغة وبالألعاب النارية مما تسبب في إصابة إحدى لاعبي شمشمون الكوري وهو ما ذكره " بن صخري " المراقب الماليزي في تقرير المباراة.

يُذكر أن تلك المباراة تسببت في تأهل شمشمون الكوري مباشرةً إلى عاصمة الضباب بعد أن فاز بثلاثية وهو ما أثار حفيظة محبي المنتخب العماني والذي استطاع بعدها الحفاظ على أمال لحاقه بالمنتخب الكوري إلى الأوليمبياد عندما يستعد لخوض الملحق الافروآسيوي أمام المنتخب السنغالي في يوم 23 من الشهر الجاري في مدينة كوفنتري الإنجليزية.








موراي إلى الدور ثمن النهائي في مونتي كارلو



بلغ البريطاني أندي موراي المصنف ثالثاً الدور ثمن النهائي من دورة مونتي كارلو الدولية لكرة المضرب ثالث دورات الماسترز (1000 نقطة) والبالغة جوائزها 975،427،2 مليون يورو.
في الدور الثاني الثلاثاء فاز موراي على الصربي فيكتور ترويسكي 6-0 و6-3، وفرداسكو على الكرواتي إيفان دوديغ 3-6 و6-3 و6-1.
في المباراة الأولى احتاج موراي إلى ساعة و7 دقائق لتخطي عقبة ترويسكي وتحقيق الفوز الخامس عليه في 5 مواجهات جمعت بينهما حتى الآن.
ويلتقي موراي في الدور المقبل مع النمساوي يورغن ميلتسر الخامس عشر أو الفرنسي جوليان بينيتو.
وفي الثانية عانى فرداسكو المصنف الثالث عشر الأمرين أمام دوديغ وخسر المجموعة الأولى 3-6، لكنه رد التحية بالنتيجة ذاتها في الثانية قبل أن يكسب المجموعة الثالثة الأخيرة بسهولة 6-1 وبالتالي المباراة في ساعة و58 دقيقة.
ويلتقي فرداسكو في الثمن النهائي مع الفرنسي جو ويلفريد تسونغا الرابع الذي تغلب على الألماني فيليب كولشرايبر 6-2 و6-4.
وفي الدور الأول فاز الإيطالي أندرياس سيبي على الروماني فيكتور هانيسكو الصاعد من التصفيات 6-3 و6-1، والإيطالي الآخر فابيو فونييني على الفرنسي ميكايل لودرا 7-5 و6-3، والبرازيلي توماس بيلوتشي على الجنوب أفريقي كيفن أندرسون 6-4 و6-4، والإيطالي الآخر فيليبو فولاندري على مواطنه أليساندرو جانيسي الصاعد من التصفيات 7-5 و6-3، والبرتغالي فيديريكو جيل على الروسي ميخائيل يوجني 6-1 و6-3، والياباني كي نيشيكوري على الإسباني ألبرت راموس 6-2 و7-5، والإيطالي بوتيتو ستاراسي على الأرجنتيني كارلوس بيرلوك 4-2 ثم بالانسحاب، والإسباني بابلو أندوخار على الأرجنتيني فيديريكو دل بونيس 3-6 و6-4 و6-2.
وخرج من الدور الأول الإسباني فيليسيانو لوبيز المصنف عاشراً إثر خسارته أمام السويسري ستانيسلاس فافرينكا 6-3 و1-6 و3-6.
وفي الدور المقبل يلعب سيبي مع الصربي نوفاك ديوكوفيتش الأول الذي أعفي من خوض الدور الأول على غرار المصنفين الثمانية الأوائل، وفونييني مع الهولندي روبن هازه الذي تغلب على الأرجنتيني خوان موناكو الحادي عشر 7-5 و0-6 و2-3 ثم بالانسحاب، وبيلوتشي مع الإسباني دافيد فيرر الخامس، وفولاندري مع الكازاخستاني ميخائيل كوكوشكين الصاعد من التصفيات الذي أطاح بالألماني فلوريان ماير الرابع عشر بالفوز عليه 3-6 و6-1 و6-3، وجيل مع الفرنسي جيل سيمون التاسع، ونيشيكوري مع الفرنسي بول هنري ماتيو.

قراءة ممتعه .

أشوفكم على خير
استودعكم الله اللذي لاتضيع وداائعه .