تخيّل لو أن الله رفع عنك ستره الذي سترك به - وَ هو متفضّلٌ عليك -
فعرف أصحابك وَ أهلك بكلّ أخطائك التي أرتكبتها وَ تبت منها ،
أتظنّهم يحبّونك بقدر المحبّة السابقة ؟
الله وحده من يعلمها كُلّها وَ يراك وَ أنت ترتكبها ومع هذا لا يزال يُحبّك
وَ يفرح بك وَ يعفو عن أخطائك إن أقبلت إليه تائبًا صادقًا ..!