ننتظر تسجيلك هـنـا

 

:: كل عام وانتم بخير ::  
التميز خلال 24 ساعة
 العضو الأكثر نشاطاً هذا اليوم   الموضوع النشط هذا اليوم   المشرف المميزلهذا اليوم    المشرفة المميزه 

مدونتي.....بلا عنوان
بقلم : ريم الشمري

قريبا
تتوالى مسيرة العطاء هنا في بعد حيي الى ان يحين قطاف الثمر فيطيب المذاق وتتراكض الحروف وتتراقص النغمات عبر كلماتكم ونبض مشاعركم وسنا اقلامكم وصدق ابجدياتكم ونقآء قلوبكم وطهر اصالتكم فآزهرت بها اروقة المنتدى واينعت . فانتشت الارواح بعطر اقلامكم الآخاذ و امتزجت ببساطة الروح وعمق المعنى ورقي الفكر .. هذا هو آنتم دانه ببحر بعد حيي تتلألأ بانفراد وتميز فلا يمكن لمداها العاصف ان يتوقف ولا لانهارها ان تجف ولا لشمس ابداعها ان تغرب.لذلك معا نصل للمعالي ونسمو للقمم ..... دمتم وطبتم دوما وابدا ....... (منتديات بعد حيي).. هنا في منتديات بعد حيي يمنع جميع الاغاني ويمنع اي صور غير لائقه او تحتوي على روابط منتديات ويمنع وضع اي ايميل بالتواقيع .. ويمنع اي مواضيع فيها عنصريه قبليه او مذهبيه منعا باتاا .....اجتمعنا هنا لنكسب الفائده وليس لنكسب الذنوب وفق الله المسلمين للتمسك بدينهم والبصيرة في أمرهم إنه قريب مجيب جزاكم الله خير ا ........ كل الود لقلوبكم !! كلمة الإدارة



« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: سيدتي... (آخر رد :إحساس رسام)       :: ركن....إحساس رسام (آخر رد :إحساس رسام)       :: شغل مخك مع الألغاز..... (آخر رد :إحساس رسام)       :: رسالة الى شخص لايعرفه سواك (آخر رد :نايف سلمى)       :: في خواطرنا كلام ... (آخر رد :نايف سلمى)       :: ليتَـــك تقــرأ .. !! (آخر رد :نايف سلمى)       :: أحيــــــااان (آخر رد :نايف سلمى)       :: مزاجي الأن ... (آخر رد :نايف سلمى)       :: مدونتي.....بلا عنوان (آخر رد :نايف سلمى)       :: فلنرح أنفسنا ونسمعها عذب الكلام (آخر رد :سالم الزير)      

الإهداءات
من العيد : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته عيدكم مبارك وكل عام وانتم بخير وسعادة وعساكم من عواده     من شوق قلبي : [تدري وادري عشقها لك جنوني كل البشر تحتك ترابًا بدربي لازلت أجمل من اشوفه بـْ عيوني ولازلت اغلى من سكن وسط قلبي ريم/color">     من نزف مشاعري : ابتسم في بسمتك مشرق حياه انت دين الحب وما دونك كفر!     من اممم الوَتَـمْ .. : ألف حديث لك بَ قلبي ..؛ وَ أوله اشتقت لك ..!     من أرق العيد السنوي : يالنوم وينك عن عيون ٍ تمناك ....... خل الذي خلوك وأسكن بعيني     من المنتجع : كل عام و الجميع بخير أعاده الله عليكم بالخير و اليمن و البركات عساكم من عواده     من عيد سعيد : تتقدم إليكم أسرة “بعد حيي” أسمى آيات التهاني والتبريكات بمناسبة حلول عيد الفطر المبارك، سائلين المولى أن يتقبل منا ومنكم صالح الأعمال وأن يعيده علينا وعليكم وعلى الأمة الإسلامية باليمن والبركات، وأن يمن على أمتنا بالأمن والاستقرار     من بريــدة : أعاده الله علينا وعليكم بالخير والبركات وتقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال وكل عــ وأنتم بخير ــام     من البيت : عساكم من السالمين والغانمين، كل عام وأنتم بخير. أعاده الله علينا وعليكم بالصحة والسعادة والسرور، عيدكم مبارك     من الطريق : مبروك عليكم العيد تقبل الله منا ومنكم ووداعا شهر الخير والرحمه     من الكويت : ياغايب عني ترى القلب مشتاق لاتحسبني في غيابك نسيتك الوقت في غيبتك ماهوب ينطاق تراي باقـي بنتـظارك فديتــك❤️ ٩:٤٥     من الجو الماطر : تقبل الله صيامكم وقيامكم بعد حيي    

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 03-29-2022, 07:38 AM   #1


الصورة الرمزية مُهاجر
مُهاجر غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 24651
 تاريخ التسجيل :  Mar 2022
 أخر زيارة : 05-17-2022 (08:33 PM)
 المشاركات : 70 [ + ]
 التقييم :  3087
لوني المفضل : Cadetblue
" محاور اجتماعية "



::...:: منزلنا القديم ::...::

كيف لا يكون في وداعه الدموع سواكب ؟!
وقد استقر بين كل زاوية من زواياه ذكرى من حادثة ومواقف ،
فهناك بدأت ملامح النشأة حيث ترعرعنا وحفظنا أبجديات الحياة
هي عالقة تلكم الذكريات في ذرات عقولنا وطبعت في سويداء قلوبنا ،

نتنهد إذا ما قربت منا شذى وعبق ذكرياتها ،
نترحم أيامها التي قضيناها
بين جدرانها .

في هذه الحياة المتسارعة :
تلوح متطلبات تُجبر أربابها أن يتخلو عن أعظم ما يملكوه من ذكريات كانت بالأمس
القريب واقع معاش ،التوسع بعدما ضاق المكان بأهله ، قدم ذاك البناء الذي يحتاج لترميم
لتعود الروح إليه من جديد .

تلك المواطن
:
التي تحمل عبق الماضي التليد والتي تحكي عن دورة الحياة لدى السابقين
وكيف تكيفوا مع الشاق منها وكيف أبدعوا ليروضوا ما ينتاب أيامهم من صراع مرير هو
الصراع على البقاء .

السياحة :
تحتاج لمن يتجاوز مسماها ليغوص في عمقها ويُجلي معناها ،
حيث نجد ذاك التخلف الذي تقوم عليه الجهة المسؤولة عنها ،
حيث الفقر لأبسط مقوماتها !
وهنا المقال يطول والمقام
لا يسمح بذاك !


:: ....:: يبدو لا أحد موجود رغم الحشد الكبير :: ....::

المدينة :
في أول ما تبرز أعداد حروفها ،
وفي معناها المعنوي تعني :
الخصوصية
العزلة
التحفظ
الانزواء
البعد عن المتوارث

هي و "جهة نظري حيث نجد ما يدعم ويعاضد ما ذهبت إليه " .
و" مع هذا لا تكون بالمطلق وإنما هي نسبية الحصول " .

يجد الإنسان الذي تعود على القرى ذاك البون الشاسع ،
وتلك الحواجز مُشيدة فيما بينه وبين الآخرين من سكان تلكم المدن ،
لدرجة تصل الجار لا يعلم عن جاره ،
لا نُعمم ولكن هذا المتعارف بين الناس ،

ولعل من أسبابها اختلاف البيئات التي وفد منها سكان المدن
ليكون ذلك الاختلاف سبب ذاك الابتعاد والانزواء .


:: ....:: ذهبوا فذهبت مآثرهم :: ....::

ولذاك المخوف منه أن تذهب سيرة أولئك الأفذاذ أدراج الرياح ،
فوجب من أجل ذاك الالتفات والتنبه ليكون السعي لترسيخ وتّثبيت وتدوين ما لديهم ،
كي يُرسّخ في ذاكرة الزمان ، لهذا نجد تلك الجهود المشكورة من قبل بعض الشباب
الذي تنبه لمثل تلكم المخاوف ، حتى عقدوا من أجل ذلك مع كبار السن " جلسات "
يُقلبون معهم سجل ذكريات الماضي الذي طواه الزمان .


:: ....:: تجديد الوعي رغم بعد زمن الحدث :: ....::

في أصل من أراد السعي لنيل الكمال أن يكون ذو إلمام بما عاشه " السلف "
مقارنا بذاك ما يعيش واقعه " الخَلَف " ، لا أن يُذيع بأن الماضي لا يُمكن أن يكون بديلا للحاضر من غير أن يُمحّص ،
وينقب ويأخذ من ذلك الماضي ما يُصلح به الحاضر ، فليس الانسلاخ من الموروث يعني التقدم ووضع القدم على طريق التفوق والنجاح !
بل النجاح يكون ذاك الاستمداد ووصل الحاضر بالماضي والأخذ بما يبني ويصقل شخصية الفرد مُحافظا على العادات والتقاليد .


:: ....:: العلاقة بين الفقر والغنى مع الأخذ والعطاء :: ....::

تلك المنازل والمراتب والطبقات هي من سنن المولى – عز وجل
في الحياة بصرف النظر أكانت بطرق مشروعة أو بعدمها !

يقول الله تعالى في ذلك الشأن :
" وَاللَّهُ فَضَّلَ بَعْضَكُمْ عَلَىظ° بَعْضٍ فِي الرِّزْقِ غڑ
فَمَا الَّذِينَ فُضِّلُوا بِرَادِّي رِزْقِهِمْ عَلَىظ° مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ
فَهُمْ فِيهِ سَوَاءٌ غڑ أَفَبِنِعْمَةِ اللَّهِ يَجْحَدُونَ
" .

ومن ذلك على الإنسان أن يؤمن بذلك وأن يتحرك وفق المعطيات
ليكون الاطار والمساحة لتلك الحركة هي " محارم الله "
وترك ما " نهى عنه وحرمه " ،

وما عدى ذلك فهو حق مشروع يسعى ليرقى بنفسه وينافس أقرانه ويُصلح من حاله ،
ولا يعني ذلك الحرص أن يتخلى الإنسان في سبيل ذلك ويتجرد عن قيمه وكرامته ومبادئه !


:: ....:: المسؤولية وعلاقتها بالخوف منها أو عليها :: ....::

يتباين الناس في أسباب العزوف عن تحمل المسؤولية على حسب وضعهم وميولاتهم وسلوكهم ،
فهناك ضعيف الشخصية ، وهناك الخائف من المسؤولية لكونها أمانة يخشى التفريط
والتقصير في اداءها على أكمل وجهها ،

والأسف :
يكون عندما يتخلف عن المسؤولية من تضافرت وتكاملت فيه الشروط والمقومات
وسبب ذلك تلك الوساوس المبالغ فيها ، وهناك نجد ذاك الاضطراب عندما يلهث من تتقاصر عنه المؤهلات ، والامانة ليفوز بمنصب ليجلس على كرسي المسؤولية ، وذاك المؤهل لنيلها يتقاعص ويتقهقر للوراء !

" نحتاج للتفريق والغربلة للفكر لنضع بذلك الأمور في نصابها ووضعها الصحيح " .

ولنا في قصة يوسف النبي الأمين - عليه الصلاة والسلام -
وقفات للنظر ونعرف متى يكون الإقدام والإحجام عندما قال :
" قَالَ اجْعَلْنِي عَلَى خَزَائِنِ الْأَرْضِ إِنِّي حَفِيظٌ عَلِيمٌ " .



:: ....:: شخصيات مزدوجة :: ....::

تلك الشخصية المزدوجة :
نجدها في ذلك الشخص الذي لا يعلم حقيقة أمره !
مغترب عن ذاته ! لا يفهم ولا يعي سر حياته !
لهذا تجده يتقنع ويتلون ويتماهى مع كل ما
ومن يصادفه ويخالطه !


:: ....:: بعض أنواع العنصرية :: ....::

ولعلي :
أستريح عندما أدرج مصطلح " التميز" حين أشير وأرمز به لذاك المجد لبلوغ درجات التفوق والنجاح
بالطرق المشروعة والممنوحة من غير تعالي على من ينقصونه ويتقاصرون عن بلوغ قامته وهامته ،
وما يخص المتاع والهندام فأرجي وأرجع كل ذاك للنيات وما طوته الأنفس وما تخفيه الصدور .


أما العنصرية :
تكون عندما يكون صاحبها يُمارس الاضطهاد والتمييز لمن يباينونه ،
والمعيار في ذلك لديه هو ما تستهويه نفسه !
وعلى أساس " هذا من شيعتي وهذا من عدوي " !

"ضاربا بالمؤهلات والانجازات عرض الحائط " !



مُهاجر


 

رد مع اقتباس
 


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

(عرض الكل الاعضاء الذين شاهدو هذا الموضوع: 6
, , , , ,

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 01:53 AM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2010