التميز خلال 24 ساعة
 العضو الأكثر نشاطاً هذا اليوم   الموضوع النشط هذا اليوم   المشرف المميزلهذا اليوم    المشرفة المميزه 

لآ تَمْنَحْ قَلْبَكْ لمن لآ يُقَدِرْ قُرْبَكْ
بقلم : سحابة ديم


تتوالى مسيرة العطاء هنا في بعد حيي الى ان يحين قطاف الثمر فيطيب المذاق وتتراكض الحروف وتتراقص النغمات عبر كلماتكم ونبض مشاعركم وسنا اقلامكم وصدق ابجدياتكم ونقآء قلوبكم وطهر اصالتكم فآزهرت بها اروقة المنتدى واينعت . فانتشت الارواح بعطر اقلامكم الآخاذ و امتزجت ببساطة الروح وعمق المعنى ورقي الفكر .. هذا هو آنتم دانه ببحر بعد حيي تتلألأ بانفراد وتميز فلا يمكن لمداها العاصف ان يتوقف ولا لانهارها ان تجف ولا لشمس ابداعها ان تغرب.لذلك معا نصل للمعالي ونسمو للقمم ..... دمتم وطبتم دوما وابدا ....... (منتديات بعد حيي).. هنا في منتديات بعد حيي يمنع جميع الاغاني ويمنع اي صور غير لائقه او تحتوي على روابط منتديات ويمنع وضع اي ايميل بالتواقيع .. ويمنع اي مواضيع فيها عنصريه قبليه او مذهبيه منعا باتاا .....اجتمعنا هنا لنكسب الفائده وليس لنكسب الذنوب وفق الله المسلمين للتمسك بدينهم والبصيرة في أمرهم إنه قريب مجيب جزاكم الله خير ا ........ كل الود لقلوبكم !! كلمة الإدارة

 
العودة   منتديات بعد حيي > شعراء المنتدى > منتدى التراث الشعبي والقصص

 

« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات »
         :: تخيلتك تناديني// ألفية رابعة (آخر رد :تخيلتك تنآديني)       :: عنـدمآ يؤلـمـگ .. الـنـظـر إلـى ..{ الورآء ..! (آخر رد :تخيلتك تنآديني)       :: اغلاق 11 لاونجًا في حائل خلال شهرين.. (آخر رد :تخيلتك تنآديني)       :: الورثة (آخر رد :الجوري)       :: يكفينا ضوءٌ خافت (آخر رد :بنت السحاب)       :: لآ تَمْنَحْ قَلْبَكْ لمن لآ يُقَدِرْ قُرْبَكْ (آخر رد :بنت السحاب)       :: أفضل الأغذية التي تمنحك الطاقة (آخر رد :زفرات الصمت)       :: كيف نهنئ بالعام الجديد (آخر رد :زفرات الصمت)       :: مدونة بعد حيي الأسلاميه (آخر رد :عيونك اوطاني)       :: القمر بالوجه والبحر بعيونه (آخر رد :سحابة ديم)      

الإهداءات
الحايليه من عروس الضباب : بتوجيه من أمير حائل.. تأخير بداية اليوم الدراسي في جميع المدارس إلى الساعة 9:00 صباحا والاختبارات إلى الساعة 10:00 صباحا وذلك اعتبارا من يوم الأحد المقبل 15 / 7 / 1447هـ، وحتى يوم الخميس 19 / 7 / 1447هـ     عيونك اوطاني من هناك : القمر بالوجه والبحر بعيونه والعسل والتوت من ريقه الحالي ياحلا توته ويازين ليمونه لاطرى لي مبسمه جاني اهبالي شفت زينه والعرب مايشوفونه من جماله طير البيض من بالي وش حلاة العطر لافاح بردونه ريح عطره بالبلد ماله امثالي     الـ ساري من بعد حيكمـ : أخلاقك العالية ومبادئك تجعلك قدوة للجميع، يستحق منك كل الخير    

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 02-18-2025, 10:33 PM   #1
ملكة الإستطبل


الصورة الرمزية اسكادا
اسكادا غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 12377
 تاريخ التسجيل :  Nov 2008
 أخر زيارة : يوم أمس (06:25 AM)
 المشاركات : 1,706 [ + ]
 التقييم :  28290
 الدولهـ
Saudi Arabia
 MMS ~
MMS ~
 معرض الوسام
وسام شاعر مبدع 
لوني المفضل : Cadetblue

معرض الوسام

1 نهاية تشبه البداية، الفصل الأول



الفصل الأول

تمهيد:
يُقال إن أعقد الحكايات ليست تلك التي نرويها، بل تلك التي نعيشها بصمت. حكاياتٌ تمسكها الأنفاس ولا تُقال، حيث تتشابك المشاعر كخيوط واهنة، متينة في ظاهرها، لكنها في باطنها وعود معلّقة على حافة الانهيار. نحن لا نختار أن نكون أبطال قصصنا، لكنها تختارنا، ترسم ملامحنا، وتقذف بنا في دوامات لا نجيد السباحة فيها.
وهكذا، نجد أنفسنا عالقين في دوائرٍ مفرغة بين الحلم والواقع، بين الأمل واليأس، نعيش أشياءً لا نعرف كيف نضع لها اسماً، ولا كيف نواكبها.


هذه ليست مجرد حكاية حبّ كما قد يتوهم البعض، وليست حكاية خيانة كما قد يخطر في بالك. بل هي قصة أولئك الذين علقوا بين الحياة التي أرادوها والحياة التي كُتبت لهم، بين الأحلام التي يحاولون الإمساك بها، والفقد الذي يلتهمهم.
“نهاية تشبه البداية” ليست مجرد رواية، بل مرآة تعكس وجوهًا تاهت عن نفسها، وأقدامًا وقفت على تخوم القرار الأخير، تتساءل: أي الطريقين أقل وجعًا؟



في قلب المدينه:
في مدينةٍ لا تعرف الهدوء، حيث تتشابك ناطحات السحاب مع السحب، وتلتقط الأضواء من كل زاوية تومض فيها، كانت “مريم” تسير في حياتها على أوتارٍ ضيقة، كأنما هي في رقصةٍ بين العزف والنشاز. حياتها كما يراها الجميع، مُكتملة، ولا ينقصها شيء.
زوجٌ مثالي، منزلٌ راقٍ، أطفالٌ يشعلون المكان ضحكًا وحيوية، ومدينة تنبض بالحياة تحت أضوائها الخافتة. لكن هذه الصورة كانت مجرد قشرةٍ رقيقة، تخفي في باطنها حقيقةً أخرى.

مريم كانت تُخفي قلقًا مستمرًا داخلها.

إنها تعرف أن هناك شيئًا ما ينقصها، شيءٌ لا تستطيع تحديده، لكنه حاضرٌ في كل لحظة من حياتها. وداخل نفسها، كانت تتساءل: هل فعلاً هي سعيدة؟ هل هي فعلاً تعيش الحياة التي اختارتها؟ أم أن تلك الإجابات التي تقولها لها الجموع، هي مجرد صدى للعالم الذي يرفض أن يرى ما هو أعظم مما يظهر؟

ثم جاء “عمر”.
رجلٌ يشيع حوله الاستقرار، يظهر كأنه شخص قد أُعد ليكون الزوج المثالي في هذا العالم الفاخر
كان لا يهتم سوى بتحقيق النجاح، ولا يعرف عن العواطف أكثر مما يعرف عن الطقس. لكنه في نظر مريم، كان شخصًا يشبه جدارًا صلبًا؛ لا يدري كيف يعبّر عن مشاعره، ولا يعرف كيف يفهم أحاسيسها.

كان حريصًا على أداء واجباته الزوجية، لكنه كان يفتقر إلى شيء أساسي: القدرة على أن يكون قريبًا منها.
كان عمر رجلًا منطقيًا، عمليًا، يرى أن الحب هو مجرد خطوة تالية في رحلة الحياة. بالنسبة له، لا حاجة للمزيد من المشاعر الزائدة أو العاطفة الحارقة. كانت العلاقة بينهما محاطة بأسوارٍ من الأنماط الاجتماعية، دون أن يكون هناك ارتباط حقيقي في أعماق القلوب.

لكن مريم، في داخله، لم تكن تشعر بذلك. كانت تذوب في صمت، في وحدةٍ لا يُمكن رؤيتها. كان عمر موجودًا، لكنه لم يكن هناك، كظلٍ يرافقها دون أن يُلامس قلبها.

وبينما كانت مريم تحاول الخروج من هذه المتاهة، دخلت حياتها “خالد”.
خالد، الذي بدا وكأنه قادم من عالمٍ آخر.

رجلٌ يحمل في عينيه بريق المغامرة، وفي صوته دفءٌ لم تعتده. كان يمتلك من الكلمات ما يكفي لتهدم الجدران التي بناها عمر من حولها، وكأنما كل كلمة يهمس بها كانت مفتاحًا لبابٍ مغلق في قلبها.

كان خالد مختلفًا. كانت نظراته تنبض بالحياة، وابتسامته تحمل في طياتها مزيجًا من الغموض والتحدي. وكان يعاملها كما لو أنه يرى فيها أكثر من مجرد امرأة، بل ككائن حي يتنفس في عوالم من الأحلام التي لم تُكتب بعد. لم يكن يشبه عمر، ولا يشبه أي شخص آخر.

ومع كل لقاء جديد، كانت مريم تغرق أكثر في دوامة جديدة، ليس لأنها كانت تبحث عن شيء محدد، بل لأنها كانت تشعر بشيء لم تختبره من قبل: الحرية. الحرية التي لا تُقاس بمكان ولا زمان، بل تُشعر بها الروح. كان خالد هو النقطة التي أضاءت الظلام الذي كانت تتخبط فيه. لم يكن يهمها أن يُخبرها بما هي، بل كان يكفيها أن يشعرها بأنها يمكن أن تكون أكثر مما هي عليه.

ومع مرور الأيام، تحوّل شعورها تجاهه إلى نارٍ خفية تأكل صبرها. كان وجوده في حياتها كالريح التي تعصف بالأشجار في العاصفة. كلما اقترب منها، اقتربت هي أكثر من السؤال الذي كانت تخشاه: هل هو الحب، أم مجرد هروب من الحياة التي لم تكن على مقاسها؟

في تلك الليلة الباردة، وبعد أن قضت ساعاتٍ في التفكير، قررت أن تلتقي به. اختارت مكانًا لا يشبه حياتها الروتينية، بل كان أشبه بمكانٍ مجهول يحمل فيها إحساسًا جديدًا. كان مطعمًا فاخرًا في ناطحة سحاب، حيث المدينة تمتد أمامهما كعالمٍ آخر، حيث الأضواء تتناثر في السماء كأملٍ لم يُكتب له أن يكتمل. كانت مريم تجلس هناك، وعيناها تتأملان الأفق البعيد، تسائلان النفس: “هل سيُكتب لهذا الأمل أن يتحقق؟”

دخل خالد، وأمامه ممرٌ ضيقٍ يؤدي إلى الطاولة التي كانت تجلس عليها. تأملها للحظة، ثم جلس. في عينيه كان هناك شيءٌ لم تفهمه بعد، مزيجٌ من الجرأة، الشك، والثقة.
“هل أنتِ مستعدة أن تتركي كل شيء؟” همس بصوتٍ هادئ، لكنه اخترق أعماقها كالسهم.
حبست أنفاسها، أطرقت للحظة، ثم رفعت عينيها إليه. كانت هناك آلاف الإجابات تتصارع في داخلها، لكن شفتيها لم تنطق سوى بسؤالٍ وحيد:
“وماذا لو كان لا شيء يستحق؟”
ابتسم خالد ابتسامةً واثقة، اقترب قليلًا، ثم همس في أذنها بصوتٍ منخفض:
“لكن ماذا لو كان يستحق كل شيء؟”

(نهاية الفصل الأول)



 
 توقيع : اسكادا

أنا هنا لأفجر الصمت بكلمات، ولكني لن أضمن ماسيحدث بعدها..!


قديم 02-18-2025, 11:18 PM   #2
ملكة الإستطبل


الصورة الرمزية اسكادا
اسكادا غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 12377
 تاريخ التسجيل :  Nov 2008
 أخر زيارة : يوم أمس (06:25 AM)
 المشاركات : 1,706 [ + ]
 التقييم :  28290
 الدولهـ
Saudi Arabia
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Cadetblue

معرض الوسام



هذه القصة ليست مجرد كلمات، بل هي سرد لحياة خاضتها شخصيات حقيقية، قمت بتغيير أسمائهم حفاظًا على الخصوصية.

هي رحلة عاطفية مليئة بالصراعات والقرارات التي تحدد مساراتهم. قد تكون مشابهة لحياة آخرين، أو لحظات عاشها الكثيرون في صمت، حيث لا تميز بين الخيال والواقع.

لكن الأحداث والمشاعر هنا هي حقيقية، تحمل ما تحمله الحياة من تعقيدات وآمال.

إسكادا



 

قديم 02-19-2025, 12:13 AM   #3


الصورة الرمزية بنت السحاب
بنت السحاب غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 24696
 تاريخ التسجيل :  Oct 2022
 أخر زيارة : اليوم (07:05 AM)
 المشاركات : 4,748 [ + ]
 التقييم :  93531
 الدولهـ
Iraq
لوني المفضل : Black


سرّني أن اتواجد بين سطورك هي ليست حكاية ولا رواية ولا مجرد احداث نستمع لها من عزفك، هي احداث واقعية تصاغ بحروف كاتب مخضرم كأنت، تتسلل حروفه لتستوطن القلوب، وتسرقنا كلماته لنعيش داخلها أحاسيس تشويقية غامضة حابسة للأنفاس، أقسم أن ما قرأتهُ هنا كانت من الروائع الأدبية في عالم الروايات والقصص، انت لست مجرد كاتب بل أديب ترفع له الكلمات تبجيلاً.

اسكادا

كانت نص من الطراز الرفيع، على مستوى عالمي من المتعة والتشويق.
سأكون بالقرب بأنتظار القادم بكل حماس.

أشكرك على هذه المتعة الروائية💐



 
 توقيع : بنت السحاب

"هُوَ مَعَكُمْ أَيْنَ مَا كُنتُمْ ۚ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ"


قديم 02-19-2025, 01:44 AM   #4
ملكة الإستطبل


الصورة الرمزية اسكادا
اسكادا غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 12377
 تاريخ التسجيل :  Nov 2008
 أخر زيارة : يوم أمس (06:25 AM)
 المشاركات : 1,706 [ + ]
 التقييم :  28290
 الدولهـ
Saudi Arabia
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Cadetblue

معرض الوسام



اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ريم الشمري
   سرّني أن اتواجد بين سطورك هي ليست حكاية ولا رواية ولا مجرد احداث نستمع لها من عزفك، هي احداث واقعية تصاغ بحروف كاتب مخضرم كأنت، تتسلل حروفه لتستوطن القلوب، وتسرقنا كلماته لنعيش داخلها أحاسيس تشويقية غامضة حابسة للأنفاس، أقسم أن ما قرأتهُ هنا كانت من الروائع الأدبية في عالم الروايات والقصص، انت لست مجرد كاتب بل أديب ترفع له الكلمات تبجيلاً.

اسكادا

كانت نص من الطراز الرفيع، على مستوى عالمي من المتعة والتشويق.
سأكون بالقرب بأنتظار القادم بكل حماس.

أشكرك على هذه المتعة الروائية💐

ريم العزيزة،

كلماتكِ هي أجمل تعبير عن ما أراه في كتاباتي، وأنا ممتن لكِ على هذا التقدير الرائع. حينما أكتب، لا أبحث سوى عن تواصل عميق مع القارئ، وعن تلك اللحظة التي تتسلل فيها الكلمات لتلامس شيئًا خفيًّا في القلب. أن تكوني قد شعرتِ بهذه المتعة والتشويق، فهذا أكثر ما يسعدني ككاتب.

وجودكِ هنا بين سطوري يشرفني، وأعدكِ أن القادم سيحمل لكِ المزيد من اللحظات التي تعكس الأحاسيس والتجارب التي لا تُنسى. شكراً من الأعماق على دعمكِ واهتمامكِ، وأنا في انتظاركِ دائمًا بين الكلمات.



 

قديم 03-08-2025, 05:10 AM   #5


الصورة الرمزية فهد الاسلمي
فهد الاسلمي غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 12912
 تاريخ التسجيل :  Jan 2009
 أخر زيارة : 09-29-2025 (03:19 PM)
 المشاركات : 254 [ + ]
 التقييم :  110
لوني المفضل : Cadetblue


شكرا لك وعافاك الله اخي اسكادا



 

قديم 03-08-2025, 10:17 PM   #6


الصورة الرمزية ابو طارق الشمري
ابو طارق الشمري متصل الآن

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 22256
 تاريخ التسجيل :  Mar 2013
 أخر زيارة : اليوم (01:20 PM)
 المشاركات : 5,240 [ + ]
 التقييم :  235063
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Blue

معرض الوسام



هلابك مشرفنا اسكادا ولك الشكر الجزيل
فقد استمتعت في قراءة الفصل الأول من قصتك
لاعــــــــــدمنا وجووودك.



 
 توقيع : ابو طارق الشمري



قديم 12-14-2025, 04:28 AM   #7
ملكة الإستطبل


الصورة الرمزية اسكادا
اسكادا غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 12377
 تاريخ التسجيل :  Nov 2008
 أخر زيارة : يوم أمس (06:25 AM)
 المشاركات : 1,706 [ + ]
 التقييم :  28290
 الدولهـ
Saudi Arabia
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Cadetblue

معرض الوسام

خاتمة ..



أصدقائي في “بعد حيي”…
ما نُشر هنا كان مدخلًا لا أكثر، وبداية لحكاية كُتبت في زمنها ثم مضت لتكتمل في مساحة أخرى اختارتها بهدوء.

“نهاية تشبه البداية” لم تتوقف، لكنها وجدت مسارها الكامل خارج هذا المكان، وأؤمن أن احترام النص أحيانًا يكون في عدم بعثرته بين المساحات، أو إعادته بعد طول انقطاع إلى إيقاعٍ لم يعد إيقاعه.

أترك بين أيديكم أثر البداية كما هو،
وأحتفظ بالنهاية حيث استقرّت،
فليس كل ما يكتمل في مكان، يلزم أن يُعاد في مكانٍ آخر.

شكرًا لقراءتكم، وللثقة التي مُنحت لهذا النص.
والى حكاية تولد هنا من جديد

اسكادا



 

قديم 12-15-2025, 07:41 AM   #8

ادارة

لا وردة دون شوك🌹🌹


الصورة الرمزية زفرات الصمت
زفرات الصمت غير متصل

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 13274
 تاريخ التسجيل :  Mar 2009
 أخر زيارة : اليوم (11:42 AM)
 المشاركات : 10,316 [ + ]
 التقييم :  79508
 الدولهـ
Saudi Arabia
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : Rosybrown

معرض الوسام




حكاية مريم عاشتها كثيرررر من النساء
البعض قررت واختارت حياة جديده
والبعض منعها الخوف والحذر من ان تُخذل اوتنكسر
والسؤال
من المسؤل عن هذه الحكايه
مريم ام عمر ام خالد
خالد هل يحق له ان يقتحم عالم مريم ويبعثره
رغم علمه بأن الامر ليس بالسهل
ولو ان مريم حاولت ان تُحرك مشاعر عُمر تلفت انتباهه مثلاً
ستكون نهاية الحكاية جميلة
معذرةً كاتبنا المميز
يبدواني اخذت مُنحنى اخر بمعنى اصبح موضوع نقاش
لكني قرأت كُل حرف فيها وخرج تعليق قلمي على ماقرأت
لااعلم ان اصبت ام اخطأت
لكنها حكايا موجعه للكثيرين والكثيرات
و يُعاني منها الطرفين
الزوج والزوجه
ومعذرةً لجنابك مرةً أُخري
وفي نهاية تعليقي
اود ان اقول
جنابك كاتبً قلمه مميز حرفه يصل للعمق وبقوة
تقديري






 
 توقيع : زفرات الصمت

‏العبرة بمن يُزين لك صورتك
ليضعها جميلة مُبهرة فوق حائط رَوحك
لِتعود إنساناً آخر كاد أن يقع
ولكنه وجد المتكـيء


قديم 12-16-2025, 03:04 PM   #9


الصورة الرمزية هدوء الجوري
هدوء الجوري متصل الآن

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 22707
 تاريخ التسجيل :  Mar 2014
 أخر زيارة : اليوم (10:34 AM)
 المشاركات : 15,133 [ + ]
 التقييم :  97337
لوني المفضل : Cadetblue

معرض الوسام



؛
نتابع تلك الارواح التي ينبعث
منها النور في غمرة الظلام ..
شكرا لجمال الطرح اللغوي والمعنوي



 
 توقيع : هدوء الجوري



موضوع مغلق


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

(عرض الكل الاعضاء الذين شاهدو هذا الموضوع: 14
, , , , , , , , , , , , ,

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 01:44 PM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2010
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education