ربما يأخذك الحنين احياناً لتقتات من هجير الذكريات رغم أن الندم يداخل شعووور الحنين ، وعزاؤنا انها ولت كما هي وتقدم بنا العمر _ ليس كثيراً_ لكنها الايااام لابد ان تطوي بحباالها ما مضى من ومضاات وذكريات حتى لو حاولنا تناسيها ، من بوح الذكريات نعيدها لاذواقكم علها تروق لكم .
..................................................
اطفي الجمر واشعل من لظى الشام جمره
........................وان بدا الليل مالي حاجةٍ بالنهار
اشرقت من " سحاب " الغيد شقره وسمره
........................ اقبلن واحسايف وش بقى للمهار
بين هز الردوف اللي شكا الوسط ضمره
....................... ركّزٍ لو تجيها الريح قالت عمار
الشفايف كساه الله من الورد حمره
........................والخدود النواعم واللواحظ فتار
طاب ليل السمر والصبّ تكفيه سَمره
.......................شعللت في خفوقه واوقدت كل نار
العبِن دام باقي من عنا العمر " نمره "
.................... نورت ليل مهموم جروحه كثار
الوناسه تمد بمولع الشوق عمره
.................. والغثا والمغثه قاصفات العمار
تفطر الناس والصايم معه ربع تمره
................ ياحياة الندامه من يفك الهجار
الليالي سحاب ! ولذة الغيث هَمرَه
................ اغنم الوقت والدنيا طواله قصار
ما نفع من تنسّك والله ادرى بأمره
................ قلبٍ اسود وتضليل ونفاق ودمار
مظهره ديّنٍ وبالنفس كبرٍ وزمره
.................غورب ابليس بمتونه وعاهد واجار
أوهمه بالكمال وهو تعمّد بدمره
..................عدّ نفسه صحابي والخلايق صغار
مادرى ان الولي يرحم بعفوه وغمره
............... عالمٍ ما يكنّ العبد سر وجهار
ازبنه لو ذنوبي كبر "عبره" و" سمره"
..................ما يخيب رجا من لاذ به واستجار
والله انك شاعر يافهد وشاعر ليس كأي شاعر
لكن المضمون لم يرقني كثيرا عدا هذين البيتين
اقتباس
مادرى ان الولي يرحم بعفوه وغمره
............... عالمٍ ما يكنّ العبد سر وجهار
ازبنه لو ذنوبي كبر "عبره" و" سمره"
..................ما يخيب رجا من لاذ به واستجار
ربما اخطأت قراءة مابين السطور
لجهلي بمضمونٍ يختزله بطن شاعرها ..
وربما كانت هي كما قرأتها ..
لاعليك من هذا كله ..فقد اعتدت ان لاالتزم الصمت
عند رؤية مايعجبني ومالايعجبني
قد تكون عادة قبيحة لكن الطبع يغلب التطبع في
كثير من الاحيان ...
صباحك رضا...
هنآ وأنآ اقرء واتنقل بين ضفآف هذه الرآآئعه
أجدني بحديقه غنآء اختلف أولهآ عن أوسطهآ وآخرها
تسر النآظرين ونقف لنمعن النظر والتأمل وذلك الخيط الشفاف العجيب الذي
يربط بينهما بصله تكاد لاتنفك احداهما عن الأخرى ..
لك ما اردت ولنآآ القرآءه والتأمل والأستمتآآع
لشآآعر متفرد يتباهى به الشعر
لله درك ياشعر ..
وشكراً بحجم جبل آجا ,,
والله انك شاعر يافهد وشاعر ليس كأي شاعر
لكن المضمون لم يرقني كثيرا عدا هذين البيتين
ربما اخطأت قراءة مابين السطور
لجهلي بمضمونٍ يختزله بطن شاعرها ..
وربما كانت هي كما قرأتها ..
لاعليك من هذا كله ..فقد اعتدت ان لاالتزم الصمت
عند رؤية مايعجبني ومالايعجبني
قد تكون عادة قبيحة لكن الطبع يغلب التطبع في
كثير من الاحيان ...
صباحك رضا...