فقلوب العباد بين أصبعين من أصابع الرحمن يقلبها كيف يشاء ..
العلم الشرعي
فهو الذي ينير لك الطريق ويحميك من الافكار الخاطئة ..
فشتان بين من يعبد الله على بصيرة ومن يعبده بغير علم ولا هدى ..
التغيير من الداخل
غير ما في نفسك فأنت اعلم بها
خوف الله
او كما يسمى في المصطلحات الحديثه " الوازع الديني"
فكلما علمت ان الله يراقبك في كل حركة وسكنة
فهذا يدفعك الى بذل المزيد من المجهود
في تحصيل الحسنات والابتعاد عن طريق الشهوات و السيئات ..
ملازمة الصاحب الصالح
فكم من شخص كان ملتزما مصليا عارفا ً لربه مقبلا عليه لكنه رافق اصحاب السوء
فسحبوه معهم الى الهاوية والله المستعان ..
فإن لم تكن انت الساحب فستكون مسحوبا لا محالة فأنظر الى من تصاحب !
مجاهدة النفس
فالنفس امارة بالسوء دائما ما تحضك على عصيان الله ولكنها تحتاج الى ترويض ومجاهدة ..
قراءة القرآن الكريم
تدبرا ً ومعرفة معانيه , فقراءة آيه في الليل لها الاثر العميق في النفس جربها وسترى الفرق
ذكـــر الله
الاكثار من ذكر الله في كل حركاتك وسكناتك
عند الاستيقاظ من النوم و عند الخروج من المنزل
وعند ركوب السياره وقبل وبعد الصلوات
و غيرها من الاذكار المشروعه والتي حث عليها صلى الله عليه وسلم
الحرص على الفرائض
عن عبد الله بن مسعود – رضي الله عنه- قال:
سألت النبي صلى الله عليه وسلم أي العمل أحب إلى الله؟
قال:" الصلاة على وقتها"
القراءة في السيّر والتراجم
قراءة سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم ففيها من الخير الكثير ..
وقراءة قصص الصالحين
اهجر مكان المعصيه
فلا تقعد مع من يعصي الله تعالى فلا تدري لعلك تنجرف معهم في معاصيهم
وصلى اللهم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم اجمعين
م.ن
لكم محبتِي