:: كل عام وانتم بخير :: | |||||||||
|
التميز خلال 24 ساعة | |||
العضو الأكثر نشاطاً هذا اليوم | الموضوع النشط هذا اليوم | المشرف المميزلهذا اليوم | المشرفة المميزه |
كثيرون لا يعرفونها.. "القاعدة الذهبية" لغسل الأسنان بالفرشاة بعد تناول الطعام!
بقلم : بنت البدو |
كلمة الإدارة |
« آخـــر الـــمـــشـــاركــــات » |
الإهداءات |
03-17-2011, 03:42 PM | #1 | |
شــاعرهـ_اداريه |
طوق الحمام - لرجاء عالم وجائزة البوكر ..!
[TABLE1="width:95%;background-color:black;"]
| [/TABLE1]حصلت على جائزة البوكر للرواية العربية 2011 مناصفة مع رواية القوس والفراشة للكاتب المغربي محمد الأشعري .. أبو ظبي - الحياة فاز الروائيان السعودية رجاء عالم والمغربي محمد الأشعري بجائزة «بوكر» العربية مناصفة عن روايتيهما «طوق الحمام» و«القوس والفراشة»، وبذلك حسما «المعركة» التي خاضها ستة روائيين عرب اختيروا في القائمة القصيرة التي أعقبت اللائحة الطويلة التي كانت ضمّت 16 اسماً. أما الروايات التي تنافست على الجائزة الأولى فهي: «القوس والفراشة» للمغربي محمد الأشعري، «رقصة شرقية» للمصري خالد البري، «صائد اليرقات» للسوداني أمير تاج السرّ، «معذبتي» للمغربي بنسالم حميش (وزير الثقافة المغربية حالياً)، «بروكلين هايتس» للمصريه ميرال الطحاوي، «طوق الحمام» للسعودية رجاء عالم. وينال الفائزان بالجائزة الأولى مناصفة 50 ألف دولار، علاوة على عشرة آلاف دولار لكل منهما لقاء ورود اسميهما في اللائحة القصيرة وتترجم روايتيهما إلى لغات عالمية وتنشران لدى دور بارزة. ويفوز كل من الخمسة الآخرين بعشرة آلاف دولار. رجاء عالم كاتبة سعودية من مواليد مكة المكرمة عملت على توثيق البيئة الحجازيه في كتاباتها وروايتها، بدأت النشر في الملحق الثقافي بجريدة الرياض، وقامت بكتابات تجريبية للمسرح. نالت جوائز عديدة آخرها جائزة ابداع المرأة العربية بمناسبة ستين عاماً على تأسيس اليونسكو سنة 2005، وجائزة النادي الأدبي اللبناني بباريس سنة 2008. ترجمت بعض أعمالها للإنجليزية والإسبانية. لها العدد من الروايات مثل “مسرى يا رقيب ” “طريق الحرير” و “أربعة صفر” وأخيراً “طوق الحمام”كاتبة سعودية. تجسد الروائية رجاء عالم عشقها للمكان في روايتها (طوق الحمام) بلمسات فنية دقيقة تمثل قمة الروعة، حيث يشتبك الانفعال الذاتي مع العام في الدوران حول نقطة تلاقٍ حتمية للمحب مع الشيء المعايش له, فكيف إذا كان ذلك الشيء هو المكان الذي ولد فيه الإنسان ونشأ وترعرع , وأدرك الكثير من التحولات التي طرأت وتتابعت عليه بحيث يبدو هو وليس هو في آن، كون المخيلة تتكئ على مخزونها التراكمي لأبعاد الصورة , وهذا يطفو ويتصاعد عندما يرجع الإنسان إلى ملف ذاكرته في حالة حنين تأخذ في تصفح الصور والأوراق المخزنة، خلا تتابع الأيام في تلافيف الوعي الكامن المهيأ للمثول وقت الطلب من الذات عندما تلجأ إليه, فتكون الصور المستجلبة أساسا للمقارنة بالصور الآنية المواجهة في تعامل مع الحدث الذي يشي إلى التحسر على ال(كان) لكونه يزداد غلاء كلما تقدم به الزمن أو أنه زال ولم يتبق منه إلا ماهو في (الملف) المصاحب للإنسان، أبداً طوال حياته يعود إليه تلقائيا عندما تحتم الحالة تلك العودة بفعل حالة نفسية خاصة تتسم بالتجلي أو لحظة إبداع مباغتة وربما مستجلبة بالتهيؤ لها واقتناصها. دمتم بود |
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
(عرض الكل) الاعضاء الذين شاهدو هذا الموضوع: 6 | |
, , , , , |
|
|