أبتسم مع الشاعره : عابرة سبيل

الشاعرة عابرة سبيل يرحمها الله شاعره غنية عن التعريف كتبت الشعر بإحساس و . تنقلت بشاعريتها بين أغراض الشعر . فكتبت الغزل .. والساخر... والرثاء .. والعاطفي .. والوجداني في بداية تجربتها كتبت . :- لي . صاحبٍ. منه تبي تطلع الروح خبلٍ. ومنهي . مولعه .. فيه . خبله عامين ألمح له . مع الجد بمزوح وأقول ياعنتر . تناديك .. عبيله وطال المدى ثم صحت أنا أهواك. يالوح مجروحه .. وجرحي. له أخطار.. عجله و( دنق ). وقال انا من العام .. مجروح وأشر . لجرحٍ.. مبطيٍ.. وسط.. رجله ههههههههههههههههه ( مالت عليك .. ) في مناسبه أخرى قالت :- شريت لي فستان من شان لقياك لكن . بادت . موضته . مالبسته وشريت لي عطرٍ. جديدٍ. ويزهاك أربع سنين .. بعلبته .. ملمسته ( وااااااااااااو ) عندما طلب منها ان تكشف النقاب عن هويتها قالت :- أنا( عجوز) مطلقه وأم ورعان أيضا مدام وبنت . عانس. وآنس أميةٍ. ماتعرف أحروف. وألوان ومتعلمه. دشت جميع .. المدارس ايضا في بداية تجربتها الشعريه .. اشارت الى فارس أحلامها فقالت:- ليت ربي خلقني في زمانٍ. مضى يوم الأجواد تفرق بين ظفر. وردي يوم صوت العذارى لأنتشر . فالفضا الشرود . ايتهيب .. والشجاع . ايعدي واتخير . عشيرٍ. للمداح حظى لأجل يطلع . مطاليع الشجاع. ولدي ( أنشششششششششششششهد ) رثة نفسها قبل وفاتها بــ أسبوع ...بقصيدة حزينه أهدتها لزوجها ( أبو فهد ) طبعا أصيبت شاعرتنا بالمرض ( الخبيث ) أعاذنا الله وأياكم منه .. وعندما علمت ان ****ها تعذر والمرضى استشرى في جسدها كتبت لزوجها الذي احتفى بخروجها من المستشفى .. ترى الذبايح وأهلها . ماتسليني أنا أدري أن المرض لايمكن أعلاجه أدري تبي راحتي لا يانظر. عيني حرام بالله ماقصرت في حاجه أخذ وصاتي وامانه . لاتبكيني لو كان لك خاطرٍ.. ماودي إزعاجه ابيك بيديك تشهدني وتسقيني أمانتك لايجي جسمي بثلاجه لف. الكفن في يديك وصف رجليني ماغيرك أحدً. كشف حسناه وإحراجه أبيك بالخير . تذكرني وتطريني يجيرني خالقي. من نااااار وهاجه همي عيالي وانا اللي في مكفيني علمهم الدين تفسيره.. ومنهاجه هذه القصيده . اشار اليها الشيخ سليمان العوده في محاضرة دعويه بعنوان الحياة السعيده ..