:
:
:
تَعزِفِي بـِ نَاعِمِ أَنَامِلُكِ عَلى أَوتَارِ خَوَاطِرِنَا وَأَحَاسِيسَنَا
لـِ يَتَضَاعَفَ الشَوقَ والحَنِينَ وإِتسَاعُ الأَمَانِي , وَتَتُوهَ قُلُوبُنَا
لِنَجِدهَا مُؤَخَّراً جَلِيسَة وَرَقَة وَقَلب ,
هَكَذَا كَانَ تَواجِدُكِ
وَثِمَّة آمَال بـِ رُؤيَتُكِ مُجَدَّدَاً
مَوَدَّتِي لـِ قَلبُك
|