رح ـلة م ــــع (الوااااو)

ونلقي بقلوبنا إلى التهلكه برضانا

عندما نحب من لن يكووووون يومااااا لنااااااا

وَ
الـنـآس تضرب في الصميم ..،

وأقسٍسٍسٍىُ اللحظًآتٍ :- آٍن تًبگٍيَ بِـ صمٍمًمتٍ
و الًگٍل يظٍن إنگٍ ” نآئـِمً

ها نحن نلتقي بجرح واحد ونسير حفاة القدمين ورمال الصحراء تلسعنا ولا نبالي فالوجع أعمق من أهوال الطبيعه

وَ
عنــدي أمـــل ..،

وآحتآجك وبين صمتي وصوتك الفْ عثرهْ ، خوفْ وانتظآر ! وآحتآجك وبين صوتكْ وصمتي الفْ عذر ، غيآب واحتضآر ! وآحتآجك ويصغرْ بعيني المكآن <B> </B>

وَ
أخيــــراً
راح يرجع وينوّر البيت ..،

وأماني ضاميه /.. وأحلام جفّت /.. وسط كومة ريش
صّغر فينا الأمل /.. وإثر الألم /.. فـ الجوف ياكبره

وَ
أفــقـــدهــم كثيير ..،

وأنت تريد
وأنا أريد
والله يفعل مايريد

وَ

ويمكّنْ عيُونِي ( قآسِيَه ) بعضْ الآحيِآنْ ..!
لكنْ يعرفنـيّ .. آصدقآي وربُوعـيّ ..


واللـه لو آنْ بيديّ " آفـرحّ " إنسآنْ ..
آفرّحَـه لوآنْ ثمنهَآ .. [ دمُوعيّ ] ..!

وَ
أحببته عُمــــراً ..،

و
زفرات هوى مخبئة بين اضلعي

و

ما زلت بعذوبة نبرتك آسرح

و

وكم آتمنى آن آنعم بدفءِ قلبك

و

به آمرح