&& مقهَى الفلاسفَة &&

.
.
.

وأحتاج للصمت لجل أعيد ترتيبي
لعلي أُصيغ بك حكاية حب .. منفرده !

‏الصدق يبغى ناس تقدر على الصدق
الصدق كم ارقاب حقه دفنهــــا

كم من عيونٍ روحت كلها حــــــــــــدق
من السهر والهم غارت احقنها

.

.

لِلأسف لِكُل مِنّا تفَاصيل مُعلّقَة عَلى مشَجب الزَمن
وَلم تَكُن أمَانينَا وَحدهَا تَسير عَلى كُل خَطوَة مُتمرّده
بَل الأقسَى [ آلمَاً ] بينَ كُل مآسينَا
ذَاتهَا التِي أوصلتنِي إلى مَا أنَا عَليه

( مسَاء الشتّويَة )






















.
.

.

.
حَيّ المسَاء .. حينَ يتَدَافق الحُب مِن ثَغركِ













.
.

" في سطور"من وسن وفي تلك الزاوية المنتحرة عطر! لاتعرف الشفاة متى تترجم الالم ! فما يحتويه الاحساس تجمد وأنهزم أما الاماني تتناسل من فوهه السراب. وترانيم أمل تنتظر .!

يُقال .. أن جمال الحب في دهشة البداياات
وأناا أخبرك : أن لذة الحب معك لا تنتهي
تزول الدهشة
وتبقى تفااصيلك الصغرى هي الأشهى
روتينك هو الأماان
بقاائك قربي في كل فصول مزاجيتي
على مر السنين هو الأجمل
أنت ..
الدهشة التي لا تزول
والحب ..
الذي يتضخم حتى يملئني دفئًا كلماا تقاادم عمره في داخلي
والسعاادة التي تتسااقط فوق أغصاان قلبي
أنتَ نبضي
فـ بك أكون ومن دونك أفنى .

صوتي نشااز
مثقلٌ ببحة ، متثاائبًا ناعسًا
يكااد يتعثر بـ نبضي المشتااق
فـ
هل أغاامر بـ صبااح الخير
همسًا في أذنك ..؟
أم أصرخ بهاا فوق أوتاار جسدك ..؟

صبااح العطر ..
لـ عينك التي تقرأني
وقلبك الذي يعبث بـ أناامله فوق خدي

صبااح الخير
لـ أحبك الغاافية فوق ثغرك ، منتظرة الإستيقااظ
فوق مخملية شفتاايّ المنفرجتاان بـ وأناا أحبك .

يــآ ليّتني لمْ أقتــرِبْ منكْ..
فـــَ صُراخ الحَنيِـن.... إحتراق ..
يـأخُذنـى إليكْ..
ويختبئ في صدري ..
بصوت البكاء المختنق :

عداك ,
كل الكون في جيبي ,
أنت الوحيد الذي تشذ عن مدى جيبي الآخر
لتبقى سَكِينُ حسرتي

.

.
أحب فِيكِ كُل الأشيَاء عَدَا رَائِحَة ..[ الرمَاد ]























.
.

.
.
كَانت ثمَة أحلامي معكِ بِهَيئَة أمّة بِأكملهَا لايَمسّهَا السوَاد
وَدُون أن يَمسّهُ شيّطَانَ فَاجِر سَالِكين بِهذا الكَائن ليلاً وَنهَار

وَ

وَ

كَانت الأمَانِي مُنصِفَة .. حِينَ أودعهَا الله مَع الرِيح


























.
.

كلَ الأشيَاء الجمَيلة قابَلة للفقَد
~

.
.

كنت اجمل احلام عمري ..
بس ليه انكسرت ؟!

أخبرني ، كيف أُغمض قلبي كيّ لا يرى ما الذي أدمع عيني